لا تعلم لأي حال أصبح جدها.. هل ما زال حيا.. فظاً غليظ القلب كما سمعت عنه أم قد طوعت قلبه السنون
ليشق نور الرأفة عنفوانه؟! الله المستعان على ما هو آت.
. ربما بداية جديدة ستكتب في كتاب حياتها..
أو الأروع نهاية لحكاية غضب و حقد قديمة قد آن الوقت أن تكتب كلمات النهاية لها. |