مشهد ايوب موجع جدا جدا حسيت بكل لحظة مربيها عذابه بين ابوته وينضف عاره حالة الضياع الي كان فيها تخبطه وصدمته ببنته انها عرضت نفسها عليه من خوفها صدقا انا انصدمت بس لحظة ماضمها واحتوى خوفها ارتحت وكنت متاكده ان مرح بلحظة خوف فقدت وعيها فعلا انتي خليتيني ابكي على حال ايوب واشوف وجعيعته على بنات ولحظة ضمهم لحضنه وتقبلهم له ونطقهم بابوته حاجة تبكي الحجر مش عارفة هيحصل ايه لما يلاقي لورين وعيسى |