جراح الروح ما زالت تنزف..
أبداً لن ينسى
و من قال أن الإنسان ينسى فقد ضلَل و افترى..
قد ينسى الإنسان الفرح
لكنه أبدا لا ينسى الوجع مهما حيا،
الرغبة في القصاص غريزة لا ذنب لنا بها..
منا من يأخذ قصاصه في الدنيا فترتاح نفسه و تستكين.
. لكن أغلبنا ينتظر و يترقب يوم الدين حين تسدد كل الديون و هؤلاء تذوي روحهم مع كل يوم يمضي عليهم في الدنيا و علقم الظلم يجتث نقاء الروح و صفاء السريرة فيهم |