وُلدَ الحبيبُ فأشرقت شمسُ الهدى هِـبـةُ السَّماءِ لـنـا وجـــلَّ عــطـــــاءُ بـدرٌ أضـاءَ الـمشرقـيـن بـنـوره وتعطَّــرت لـقــدومـه الأجــواءُ ربّــاهُ بارِئُــه فكان لــنـا هـدًى بهرَ النُّجــومَ جبـيـنـهُ الــوضّـاءُ هو أُسوةٌ في كلِّ ما قد قـالـه بــه يـقتدي وبـفـعــله النُّجبـاءُ صلّـوا عليه كـمـا يصلّي ربُّـنــا إن الصَّلاةَ على الحبيب دواءُ |