فصل ٢٣
شيماء وسبنتي
علاقه صداقه وأخوه حقيقيه احتواء وسكينه من غير كلام من غير تفسير اكتر علاقه قيمه وقويه وتستحق الاستمرار شيماء مفكرتش تسأل ايه السبب شيماء احتوت مع وعد البقاء للابد
شيماء اروع صور الانسانيه الحقيقية
نوه-خالد-بدور
عجبني جدا مواجهه الاخوات وإصرارهم على رمي حقيقة افعال بدور وأثرها على تدمير سمعتها وتدمير ابنها مستقبلا
نوه
دورها وتقديمها لاختها الاحتواء والسكينه لاختها في محاوله انقاذ من تدمير حياتها وحياة ابنها
وخالد
بشدته وقوة شخصيته وإصراره على تقويض جموح بدور حتى لو استخدم اقسى وسيله القسوه مطلوبه أحيانا للنجاه
خالد بتولي زمام اخواته وتنحيته لياسر بدأ فصل جديد في الحياه هيقدر يواجه تقلبات الحياه والطعنات القادمه ولا لا
خالد وياسر
برغم المواجهه والقيادة أن خالد لم يسئ الحديث أو الادب لياسر
دور خالد و نوه
تجسيد رائع للاخوه ما بين الشده واللين مابين التهديد والاحتواء دور كان مطالب به الاب والام من زمن فات لتقويم حياتها بدل وهم الانتقام
بدور
اقسى انواع الظلم هو ظلم الإنسان نفسه
عزام كان كارت تهديد وأصبح واقع حسيتي بالتقزز والنفور من فكره ارتباطك بيه وحياتك معاه
بتجلدي نفسك وتعاقبيها وابنك فين وعشان خاطر مين
الحب دا مميت ميستحقش أنه يعيش
اتمنى خالد هو الي يروضك مش حد تاني
عزام
القذاره نفسها مشاعر ايه وحقيقية ايه انت الي زيك يتعدم في ميدان عام
مرات اخوك المفروض لو اخر ست تفكر فيها بس نعمل ايه عينك فارغه دايما عينك على الي في ايد اخوك
جوان
غبيه لوفكرتي في لحظه أن راشد يخليكي توصلي لسبنتي نضال كان يستحق لحظه تفكير أو محاوله للاسف ضيعتي انسان كان بيحب بجد وبغباء
نضال جزاء الغدر الغدر
راشد
كل رد فعل عمله لإنقاذ سبنتي طبيعي جدا لاب بيحب بنته ومفيش اي لوم عليه
ام انتقامه لسه في البدايه بدأ ببنضال ولسه هنشوف ضربات اقسى للموكوسه بدور والمخفي
ممدوح ولورين
ونقول اهلا لممدوح الأصلي رجعت لعنفوانك وجبروتك تاني
لورين غلطتي اه بس هتقدري تستحملي الجانب الاسود لممدوح
علاقة ممدوح ولورين كانت مسكن لاوجاع ارواح مثقله بالوجه والقهر والخذلان علاقه كانت ممكن تبقى اقوى واصح لو كان فيها احتواء وسكينه
ممكن تكون بدايه للم شتت عيله ايوب
نزار وجوشوا
صدق جوشوا لما سماك حمار ابيض بتغير على مين من مين
(بدور-جوان-لورين)
محتاجين مصحه نحطهم فيها
كل ما افكر في حال ابطال الروايه افتكر الايه دي (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21)
كلهم برغم الحب والمشاعر القويه تجاه كل طرف الا السكينه والرحمه الأساس لنجاح أي علاقه مش موجودين عندهم |