راشد منحهم طرف الخيط اللي يوصلهم له و إيهاب أدرك ده بعد ما تلاقت العيون و نظرات أبلغ من أى كلام
موت ياسر الراوي و لاهاثه وراء سراب و وهم أدرك خطأه و هو في نهاية المطاف و كل اللي بيتمناه غفران أبنائه
خالد حزن فقد لوالده ظهره و سنده حتى لو كان حاول يتمرد على الطريق اللى أختاره له
ظهور عزام بعد ما ياسر الراوي خرجه من القضية و بعده عن العائلة
رجوع راشد و سبنتى و إياب
و لقاء إياب مع بدور و إشتياق و لوعة الفراق لأم حرمت من إبنها و وجدته أمامها ما بين مشاعر متضاربة حب و لهفة و عدم تصديق
الفصل رائع جداً تسلم أناملك❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️ |