[Asma-]

بسم الله الرحمن الرحيم


( الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل ) الزمر-62


فما أجمل الله وما أبهى ما خلق , في هذا العالم الواسع تنمو وتزدهر كثير من الحكايات في مخابئ الحروف التي
يخفيها النهار ويكشفها الليل كالنجوم .


هذه الرواية ليست لمواجهة الواقع ولا للتغلب عليه .. بل هي حلم صغير لشخوصها ( أبطالها ) ان يمارسوا لغة
القلب بلا إستحالات ولا خداع , فكان الليل شاهد اعترافات بين نبضة وحنين وشوق مقدس .

لذا

كل منهم أقتحم حكايته المسحورة بين شرق و غرب كألف ليلة وليلة , ك كلمتين محملتين بالمعاني الحميمة
كلها , وكسؤال يبحث عن أجابته .


* نجمة : قد يثير الجدل ما نحن مقبلين عليه , قد يمنحكم صورة ل جدية الأقدار .. والقرار ..
لكن دوما هناك متسع للحلم
اليس هذا ما يقال ؛

** شكرا لكل قارئ سيكون هنا .. شكرا لمن كان قبلها
شكرا لنعمة الاصدقاء
الرحلة مع هذه الرواية حاسمة ومهمة بالنسبة لي .. .. فكما تعرفون
لكل شيء نقدمه ثمن .. وثمن الكتابة هو الجهد والوقت .. أتمنى ان
تنال استحسانكم واجد نتيجة وقتي الثمين فيها .
** أتطلع دوما ل أراكم و أثر كل حضور


*** شكرا ل كاردينيا الغوازي .. كنت محظوظة بمنحي جزء من وقتها ..
لتصميم غلاف للرواية .. برهافة أحساس لامس العنوان والمحتوى .


وقبل أن نبدأ
الليل يخبرنا ؛
" إن الحب يشبه ذاكرة من نور, حين تَلمسُه أصابع الحنين .. يُضيئها "


لم يكذب الليل














.












روابط الفصول

المقدمة .... المشاركة التالية
الفصل الأول .. بياض الفراشة
الفصل الثاني .. الليل بيننا
الفصل الثالث .. الضباب والمطر