عرض مشاركة واحدة
قديم 05-09-20, 10:52 PM   #1

ايفرلين ايلا

? العضوٌ??? » 477537
?  التسِجيلٌ » Sep 2020
? مشَارَ?اتْي » 6
?  نُقآطِيْ » ايفرلين ايلا is on a distinguished road
افتراضي رواية انمي ،خيال ( ماضي أيلول) ❤️🔥


روايتي «ماضي ايلول

!!!!!

**الحياة سلبتني اغلي الناس عندي ،شعرت بالضياع

بت لا اعرف طريقي ،وجهتي لم تعد معروفة،وكأن الاتجاهات حياتي اتت دفعة واحدة **

*«المقدمة»*

ذرفت دموعي التي تتدافعت علي وجنتي بحرقة ،شعرت بالم ،صعب مرير،ليس الم جسدي وجوراحي

بل اشد من ذلك انه الم داخل قلبي ،انها ذاتي!!

كنت قد فقدت مرشدي في الحياة ،اتذكر المشهد المولم والماسأة التي مررت بها ،كان ذلك في اول ايام سبتمبر،،كان الجو وقتها بارد جدا اهلكنا ،كنت برفقتهم في سيارتنا البورج ،كنت سعيد ة انني معهم لم أدرك وقتها بان تلك الوجوه المنيرة الباسمة لن اراها مرة اخرى ،فلقد لعب الجو لعبته علينا،فثلوج التي غطت الطريق وجعلته بثوب ابيض ،كان والدي قد فقد سيطرة علي سيارة ،لم اكن اعرف شيئ فكيف بالفتاة بعمر سابعة ستدرك الامر،انقلبت السيارة ،اثر اصطدامنا سيارة اخرى ،كان والدي يقود وقتها بحذر لكن صاحب السيارة الاخرى كان هو المتسرع ،،،

ابي ،امي،،اشتقت لكما،،،،،،

-----

الفصل الاول

الزيارة المفاجأة**؟؟؟؟؟؟

فتحت عيناها بتثاقل شديد ،تنهدت وهي تسير بخطي متكاسلة ،قلبت عيناها ما ان رات نفسها في المراة القابعة أمام السرير،فكان منظرها كارثي

شعرها الاشقر الذي التوى ،عيناها الذابلتين اثر سهر طويل علي أوراق،لعبت بشعرها واسرعت بملل

تفتح النافذة ليدخل الهواء المنعش ويبدد نشاطها

النسمات الربيعية جميلة جدا،طوفت بنظراتها الحي السكني الذي تعيش فيه ،لمحت الأطفال وهم يخطون بكسل وملل،حقائبهم تتدللي مع حركاتهم العفوية

ثم انتبهت لجارة الصهباء التي توبخ ابنها وفي ذات الوقت تنصح زوجها في عملة،شعرت بالاشفاق نحو الابن ،رفعت لتوها شعرها علي هيئة كعكة هذا يعني انها علي وشك رمي شئ ما،ابتسمت فلقد اصاب تخميني،ما ان رات ابنها يردد كلام امه بسخرية حتي رمت عليه علبة فطور خاصة وهي تدخل بضجر الي

منزل لتستعد هي الاخرى لعملها المعتاد،،،

تنهدت وابتسمت بحزن وطوقت يداي قلادة التي حوطت عنقي،علي هيئة فراشة جميلة ،،،امي

ابي ،،،، انا احبكما،،انا ساستعد اليوم لمقابلة عمل

ادعو لي😊😊

ثم اسرعت أجهز نفسي ،بعد مضي الوقت

كنت قد انتهيت ،وقفت امام مرآة ارتديت

----------------



كنت اسرع في ترتيب بعض الاوراق و ضعتها علي عجل في حقيبة

تذكرت ، هاتفي ، تناولته بيد اليسرى ، غممت ف نفسي

**انني اتمني ان يقبل روايتي

وعندما هممت بالخروج تفاجاة بشخص طويل ، يرتدي جاكيت اسود ومدير ظهرة

تساءلت في نفسي ،من يكون

التفتت ، ابتسم بهدوء، انسة ستيوارت صحيح

اومات بقلق، اجل انا هي

-أزاح قبعتة ليتضح شعرة الاسود ، ادعي اليكسندر

-اتعرفني

-هناك امر كلفت بيه، وهو حمايتك

،-حمايتي

تنهدت ، لا تهتم ، انا لدي عمل، لست متفرغة، لكلام فارغ

-لاتريدين ان تعرفي ممن

-قلبت عيناي، تمللت، ممن

،-من قتلة والدايك

،اتسعت عيناي، وافتر ثغري بصدمة ، ماذا تقول

،،،،، يتبع




ايفرلين ايلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس