(ماذا أفعل ياكارولين ؟ أرجوك ساعديني . لا تتركيني . أنك الوحيدة التي يمكن الأأعتماد عليها . انك كل عائلتي) أجابت كارولين : (لاتبكي ياعزيزتي . طبعا سأفعل ما أستطيع لمساعدتك .أنت تعرفين ذالك ) وعندما هدأت دورندا بدأت تروي قصتها منذ البداية : (0قابلتة في حفل أقامة صاحب العمل لم يكن صديقاً له تماماً ولكنة كان يقيم معه أثناء وجوده في لندن للعمل الذي أرسلتة الشركة فيه . كان وسيم الشكل أسمر اللون فارع الطول على غير عادة الإيطاليين ) (كان مرحاً ليس في وسعى أن أقول كيف وقعت في حبة ياكارولين ) |