أيضا من المشاكل التي
يواجهها السكان في حياتهم
اليومية بالقرية البعيدة
تجمُّد أحبار الأقلام، و
التصاق النظارات على الأوجه،
تجمد رموش العينين
وسرعة نفاد بطاريات الطاقة.
وبسبب قسوة الطقس
فإن سكان القرية يُبقون
سياراتهم على وضع
التشغيل طوال اليوم
خشية عدم تمكُّنهم
من إعادة تشغيلها
إذا أوقفوا المحرك.
وعلى الرغم من وجود
تغطية لشبكات الاتصالات
فإن الهواتف النقالة
لا تلتقط التغطية في
الظروف شديدة البرودة.
وهناك مشكلة من نوع آخر؛
إذ يستغرق دفن الموتى مدة
لا تقل عن ثلاثة أيام؛
إذ يجب إذابة الجليد بالفحم
المشتعل قبل حفر الأرض.