أخفى الله القبول :لتبقى القلوب على وجل
وأبقى باب التوبة مفتوح :ليبقى الانسان على امل
وجعل العبرة بالخواتيم :لئلا يغتر أحد بالعمل
لوكان الشكل والجسم أهم من الروح ما كانت الروح تصعد للسماء
والجسم يدفن تحت التراب
كم من مشهور في الارض مجهول في السماء
وكم من مجهول في الارض معروف في السماء
فالمعيار عند الله التقوى وليس الأقوى
""إن أكرمكم عند الله أثقاكم"" |