الموضوع: قصة مثل
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-02-21, 11:28 AM   #181

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,691
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي [ما أذنبت إلا ذنب صحر]









[ما أذنبت إلا ذنب صحر]:a555:







أنبأنا القاضي أبو عبد الله محمد بن سلامة القضاعي ولقيته بمدينة الرسول، صلى الله عليه وآله وسلم، في سنة ست وأربعين وأربعمائة

قال: أخبرنا أبو مسلم الكاتب قال: أخبرنا ابن دريد

قال: حدثنا العكلي عن ابن أبي خالد عن الهيثم عن مجالد عن الشعبي

قال: كان لقمان بن عاد بن عاديا، الذي عُمّرَ عمرَ سبعة أنسر، مبتلى بالنساء، وكان يتزوج المرأة فتخونه، حتى تزوج جاريةً صغيرةً لم تعرف الرجال، ثم نقر لها بيتاً في صفح جبل، وجعل له درجةً بسلاسل ينزل بها ويصعد، فإذا خرج رفعت السلاسل، حتى عرض لها فتىً من العماليق فوقعت في نفسه، فأتى بني أبيه،


فقال: والله لأجنين عليكم حرباً لا تقومون لها!


قالوا: وما ذلك؟


قال: امرأة لقمان بن عاد هي أحب الناس إلي.


قالوا: فكيف نحتال لها؟


قال: اجمعوا سيوفكم ثم اجعلوني بينها، وشدوها حزمةً عظيمة، ثم ائتوا لقمان

فقولوا: إنا أردنا أن نسافر، ونحن نستودعك سيوفنا حتى نرجع، وسموا له يوماً! ففعلوا وأقبلوا بالسيوف فدفعوها إلى لقمان، فوضعها في ناحية بيته.وخرج لقمان وتحرك الرجل فخلت الجارية عنه، فكان يأتيها، فإذا أحست بلقمان جعلته بين السيوف حتى انقضت الأيام، ثم جاؤوا إلى لقمان فاسترجعوا سيوفهم، فرفع لقمان رأسه بعد ذلك فإذا نخامة تنوس في سقف البيت

فقال لامرأته: من نجم هذه؟


قالت: أنا، قال: فتنخمي! ففعلت، فلم تصنع شيئاً

فقال: يا ويلتاه! والسيوف دهتني، ثم رمى
بها من ذروة الجبل فتقطعت قطعاً، وانحدر مغضباً

فإذا ابنة له يقال لها صحر


فقالت له: يا أبتاه! ما شأنك؟


قال: وأنت أيضاً من النساء

فضرب رأسها بصخرة فقتلها




الله.!! وأنا مالي يا لمبي 😅😂






فقالت العرب: ما أذنبت إلا ذنب صحر، فصارت مثلاً.






كتاب مصارع العشاق للبغدادى
























اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس