[عيون الليل.]

يا مساء الخيرات والبركات،
ما شاء الله تبارك الله، فصل مليء بالحقائق أهنّيك على طرحك المميّز 🧡
طبعاً تحمّست مع ختام الجزء فـ بعلّق عليه الان وبعدها بإذن الله بقيّة الأحداث..

يا صباح الجمال..
نورتِ كعادتك يا أنيقة.

[شادن تضغط على رأسها بيديها : بــــــــــــــــس كافي.. اسكتي الله يخليك اسكتي...
ثم سقطت وهي تبكي بنوح وألم أشد مرارة من العلقم.... تود لو أن الأرض تبلعها الآن وتختفي من الوجود.. لماذا حظها بائس ...
لماذا تشعر بألم شديد بضلوعها وآه تحرقها من باطنها... أحشائها تتقطع من شدة ما آل إليه حالها!!!!!]

في البداية انصدمت منها، ردّة فعلها كانت مُفاجئة بالنّسبة لي،
يمكن عرفت بمكائد عمها، وأنّهم أحفاد سنود..
أو عرفت أن نصيبها تتزوج ولد عمها الفخر..

هالمرة بنثقل عليكم..
تقريباً قربتِ توصلين للمفتاح.

عموما في كلا الحالتين أكيد وقع الحقيقة قوي عليها..
ممكن تفكّر من ناحية أن بعد كل التحمّل والعيشة مع عمها طراد وزوجته،
يكون حالهم أفضل وأيسر وهم ضايعين طول هالسّنين!
ويمكن تكون رافضة تتزوّج شخص ما تعرفه عشان الوصيّة بس..

أنا أحس بما أنّك تحدّيتينا بمن تعرف المقصود فهو شيء جديد علينا،
هل ممكن تكون شادن تعاني من شيء في طفولتها والحقائق فجرت الخوف بداخلها؟

أكثر من توقّع واحتمال بتعليق واحد هههههههههههههه

هذا يدل على شيء واحد..
تحليلك به من دقة لذلك ينقصك أمر ما حتى تصلين إلى مربط الفرس من قفلة..
حاولي من كذا زواية واعلم بأنها لكِ ولن تتركيها << فيس مبتسم..

تسلم يدّك على هذا الإبداع وبانتظارك بإذن الله في الجزء القادم 💛

ويدّك غاليتي يا عبق الخزامى .. في انتظار تعليقك يا أنيقة