عرض مشاركة واحدة
قديم 21-01-22, 10:48 PM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,605
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Rewity Smile 1 😔🥺"في بعض الأحيان نحتاج فقط إلى عناق".✊🏻✊🏽✊🏿💙









هل تذكرون الصورة التالية ..هى من فيديو شهير










وقد انتشر هذا الفيديو انتشارًا كبيرًا جدًا، وحصد نسبة مشاهدة



مرتفعة، رغم بساطة محتواه، فهو يتضمن لقطة لرضيع أثناء فحص ممرضة أو طبيبة له وقياس نبضات قلبه.








فقد رشق الرّضيع الممرضة أو الطبيبة التي كانت بصدد وضع السماعة على قلبه بنظرات فاحصة ثاقبة في البداية، ثم لما اطمئن إليها قام بحركات غاية في اللطافة والظرف والوداعة.







اطمئن إليها اطمئنانًا تامًا، وجعل من كف يدها وسادة لرأسه الصغير فمال عليها راضيًا وهو يبتسم ابتسامات عذبة آسرة وحصل تجاوب عجيب مع هذه المرأة، التي نجحت في لحظات كسب حب هذا الملاك الصّغير».


مرحبااااا آل روايتى مساؤكم:صباحكم لطف ،رقة ،رحمات وبركات ياقمرات


كبالغين غالبًا ما ننسى أهمية التعاطف. نحن محاصرون في سباق الفئران لدرجة أننا ننسى أن عناقًا بسيطًا يمكن أن يقطع شوطًا طويلاً في جعل يوم شخص ما أفضل.منين العناق ياسوفة

أممم مثلا أيمكن إرسال كل من يقرأ هذا عناقًا إلكترونيًا لمن يحب !"

شوفوا بتجررجرونى للرزيلة أزاى والبيت ده طاهر ههههههه
سأحضره لكم من ..من ..من أحد مواقع التواصل طبعا منين يعنى

تلك المليئة بمقاطع فيديو رائعة ومريحة ، على الرغم من كل السلبية التي تتسبب فى التعايش معها.


من المزايا التى تعد حسنة لوسائل التواصل الاجتماعى والعالم الرقمى عموما بعض المقاطع والمشاركات التى ربما لا تكون بمنتهى الحرفية لكن مايميزها هو عفويتها ودخولها القلب مباشرة
لذا مهما كان أسبوعك شاق ومررت أو مازلت تمر بيوم مجنون ، فثق في سفسف
إليكم أحد مقاطع الفيديو التي ماميزها هو براءة الأطفال هؤلاء الأطفال الصغار الرائعين وهم يعانقون بعضهم البعض ، وكان أحدهم يريح الآخر الذي يبدو أنه يمر بيوم عصيب






يُظهر مقطع الفيديو القصير طفلين يقفان أمام بعضهما البعض بينما



يسأل أحدهما الآخر ، "هل أنت بخير؟"
على الرغم من رد صديقه بـ "نعم"

إلا أنه يتضح من صوته أنه مستاء😔.

ثم يسأل الطفل الأول.. "هل أنت بحاجة إلى عناق🥺🥺؟"


ليومئ برأسه فيواصل صديقه احتضانه بإحكام


وكأنه يخبره أنت لست وحدك أنا هنا وكل شئ سيكون بخير .


✊🏻✊🏽✊🏿💙
وهكذا هم الأطفال يمكنهم دوما تعليمنا ، وتعليم العالم أجمع كيفية التعامل مع بعضنا البعض ،إنهم حقًاببرائتهم يجعلون الأشياء تبدو أفضل ، إذا لم تكن الحقيقة تمامًا.





💙

.

الفيديو عبارة عن مقطع انتشر عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي ، ويبدو أنه يسعد الجميع ، حيث يتحدث الجميع عن قيمة التعاطف واللطف. وقد تمت مشاركته في الأصل على TikTok ، بواسطة المستخدم @ shackychan2

الذى علق على المقطع كاتبا ..

"في بعض الأحيان نحتاج فقط إلى عناق".



وولللكبار من اللطف نصيب فتمامًا كما كان هذا الطفل الصغير يواسي صديقه المستاء ، في العام الماضي كان احتضان الطبيب اللطيف مع مريض مسن مصاب بفيروس كوفيد -19 أثر في قلوب الكثير من الناس.
وفقًا للتقارير ، كان جوزيف فارون ، الطبيب الذي يعالج مرضى الفيروس التاجي في أحد مستشفيات تكساس ، يعمل في يومه الخامس والعشرين على التوالي عندما اكتشف رجلاً مسنًا وحيداًمذهولًا في وحدة العناية المركزة COVID-19 (ICU).





تم التقاط احتضان فارون المريح في يوم عيد الشكر بواسطة مصور لـ Getty Images ، وانتشر في جميع أنحاء العالم





الخلاصة

يارفاق رغم صعوبة الحياة وطحنها لنا بين رحوانها (رَحَيانها) مهما حدث وبغض النظر عن مقدار ما لديك ، أعلم جيدًا أن ..
الحياة ما زالت ممكنة

أو



لسه الحياة ممكنة.. نعم ، هذا ممكن.




كما قالت إسعاد بنت يونس:فى كتابها الجديد فى معرض القاهرة ال53 إن شاء الله يطلع حلو مين ؟؟
الكتاب والمعرض

مساؤكم سعادة ولطف وراحة بال آمين يارب العالمين

المصادر
1-هنا
2-هنا
3-هنا











اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس