أبوح ما بقلبي للغيوم
بمشاعر محتارة أكتب
لازلت أخوض ألحروب داخلي
مابين نضوج عقل أنثى
تنظر إلى الأشياء بترقب
من خوف ألإنكسارات
ومن خوف الأيادي التي
ستتركها بمنتصف الطريق
من الوجوه الكاذبة وألأبتسامات
الزائفة من خوض اتكأت على
أكتاف ستبتعد فجأه بقسوة
وانا انخبط بالأرض بصدمه
خوف من أن تهدر مشاعرها
في قلوباً مثقوبه ومشاعرها
تصدر خريراً كخارير ألمياه
المتسربه من ألأشياء
خأئفه من الضوء المنبعث
إلى روحي التي سيأتي من
بعده ألإنطفائت التي ستطفئ
شغفي بالحياة خائفة من الأشخاص
ألذين سأثق بهم ويتركوني بنصف
ألطريق اتخبّط هنا وهناك وانا
ضائعه خائفة جداً
لازلت أقاوم براءة قلبي
كطفلة صغيرة تنظر الى
الأشياء بأنبهار وكأنه.
لا يوجد ألم بهذا العالم
كل همها في هذه الحياة
العب والاحتفاظ بدميتها
التي اتتها بعد بكاء طويل
وهي تنظر إليها بعيون
ممتلئة بنهايه دموع الألم
وممتلئة ببداية دموع فررح
عظيم لا زلت اقاوم براءة
قلبي من أوساخ الحياة
بكل قوة اخاف أن تنسحب فجاءه
هكذا وبكل سهوله ...........
{تنآهيد }