[اسفة]

مساء الخيرات ياحلوين

أنا ياللى تتشكى فى معاميك منك ليها قلت لكم أمبارح أقعودوا نحنحوا أى تبكون بعد الشر إن شا الله والوحشين أنتوا عاوزين تجيبوا لسفسف نصيبة ناقصنى وتغرقوا المنتدى
ولا قلت ااتعبدوا فى محراب الحبايب حتى لو طلعوا مقندلين ليه اشاء الله تهذيب وأصلاح ده حتى ماحصلش السجن لإنه تذهيب وتدمير

الله دى عبادة بقى مش حب

الحب الأوحد لله ثم لكل من يقربنا إليه
آه ماهو فيه ناس قرفتها كده خير وبركة وناس تلبسكم فى الحيط أى فقر يا عيونى الله الله خخخ

وده اللامور بجد

فكل ماكان لله دام واتصل وكل مادونه انقطع وانفصل

شى كده يحلى الدنيا سواء معنا الحلوين أم لا

الدنيا حلوة بيهم بكل موقف وذكرى حلوة لنا معهم فخمتوا

حاجة تخلينا نقول انا حبيت فى عنيك الدنيا كل الدنيا

















لمستك السحرية تأتي في الوقت المناسب دائماً وتخلق معجزات


أنتِ جانب النور في حياتي .. الجانب الذي يمنحني السلام ..

أنتِ المكان الذي أود الهروب إليه والإختباء فيه دائماً.. المكان الذي يسعدني


لا مش كلماتى ده اقتباس من حب للإيجار



ده المقصود بالحب للغالى والأعز ياحلوين

فرقوا بين اللى بيبنيكم ويقبلكم بكل مافيكم

وبين اللى بيبنى عليكم أى عاوز يدفنيكى ويردم عليكم ههههههه




وإن صدفة مريتى بيهم سنفرررى بحياتك ودعيهم
يعتقدون أنك بتدورى ما بتدوريش دى مشكلتهم وهم حريين حررى نفسك

وخلى بالك ممكن ترى كلمات البعض تعبر عنك لانها كلامك انتى وبيلعبوا منتل جامز العاب ذهنية بيكى



الغالى مايلبق له إلا الغالى .. وكل ماكنتى غالية كل ما اتقدرتى

قدرى نفسك عشان أى كان يقدرك ساعتها والله مش هتفرق كتير

وثقوا إن عوض ربك كبير .. عيشوا حياتكم ودعوا التدابير لصاحب التدابير



طيب ياسفسف إيه الحيرة دى هنعرف ازاى هقولكم



على الله
أى والله بتيجى كده

لا بجد ضعوا أمام أعينكم الآية 112 من سورة البقرة

بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون

وخلوا ربنا يخير لكم ويختار لكم

واعلموا أن مامضى مر وراح بكل مافيه والحاضر ادينا بنعيش فيه

وبكرة عند ربكم و بين ايديه وهو ارحم الرحمين

وهنا حل كل مشاكل الحياة

الاكتئاب والحزن بيجى من عدم الرضا الاعتراف بالماضى

والتوتر والخوف من عدم الرضا بالواقع

والقلق والحيرة من الخوف من بكرة

حلها فين سلامة الشوف منا قلت لهم فوق فى الآية 112 من سورة البقرة فوق



تعالوا أحكى لكم حكاية لطيفة
يضرب الحب شو بيذل

ع فكرة كدابين الحب اللى ما يعزكمش ده ببساطة مرض نفسى زوروا الطبيب ياطبيب ياطبيب هههههه
اسمعوا



كان الحسن بن وهب يهوى بنان جارية ابن حماد، وكان من ظريف أخباره معها:
أن الواثق تقدم إلى إيتاخ باتخاذ حلتين من رفيع الوشي على صفة دفعها إليه وأمره بتعجيلهما؛
فتقدم إيتاخ في ذلك إلى سليمان بن وبه كاتبه، فجد في الحلتين حتى فرغ منهما الصانع وأحضرتا
فعرضتا على الواثق فاستحسنهما وأمر بقطعهما، فتشاغل عن قطعهما
وسأل أخاه الحسن بالنيابة عنه في ذلك
فقطع الحسن منهما قميصاً لبنان
وانصرف إلى منزله فأحضرها وخلعه عليها وجلس يشرب معها.

واتصل الخبر بسليمان، فقامت عليه القيامة وأمر بإحضار الوشائين

وطلب شكلاً لهما فتعذر عليه، فابتاع حلةً تقاربهما بخمسة آلاف درهم و
صدق إيتاخ عن خبره، فطلبهما الواثق فدافعه إيتاخ بهما
وتعلل عليه إلى أن فرغ الخياطون من الحلة التي ابتاعها سليمان بن وهب، وأحضرت للواثق
فلما لبسها أنكرها، ودعا إيتاخ فسأله عن السبب فصدقه
فضحك ضحكاً كثيراً، ودعا خادماً فأمره بإحضار الحس وبنان على الصورة التي يجدهما عليها
فأحضرهما في قبة، فلما رآهما الواثق قال للحسن: ويلك تأخذ ثوبي تقطعه لهذي بغير أمري
قال: أنت يا أمير المؤمنين تقدر على مثله، وأنا لا أقدر عليه
وأنا والله أحبها وأعجبني الثوب فتقربت منها به.

فضحك ووصله وصرفهما.

وفيها يقول الحسن:
أقول وقد حاولت تقبيل كفّها ... وبي رعدةٌ أهتّزّ منها وأسكن
ليهنئك أني أشجع الناس كلّهم ... لدى الحرب إلاّ أنني عنك أجبن




وحضرت عنده يوماً وقرب منها ناراً فتأذت منها؛ فقال الحسن:

بأبي كرهت النار حتى أُبعدت ... فعلمت ما معناك في إبعادها

هي ضرّةٌ لك في التماع بهائها ... وهبوب نفحتها لدى إيقادها
وأرى صنيعك في القلوب صنيعها ... بسيالها وأراكها وعرادها

شركتك في كل الأمور بفعلها ... وضيائها وصلاحها وفسادها





قال أبو فراس: قال لي عبيد الله بن سليمان بن وهب وهو وزير:
أنشدني مما تحفظه من شعر عمي أبي علي فأنشدته:

بنفسي وأهلي ساحر الطرف فاتره ... محكّمة أجفانه ومحاجره









فقال عبيد الله: لقد كان رحمه الله كثيراً ما يضع خده على خدي وأنا غلام وينشد هذا الشعر ويبكي.

فقلت: يا سيدي، كان يتعشقها ليقول شعراً


شوفتوا اللئين قفشتوا السبب عشان يكتب شعر بوريه من اصحاب القلم دول هههههه

لو كان بيحبها بجد كان قال





ويلى استلموا هدية المساء

للتخلص من التوتر للناس المهمة الحلوة اللى الوقت مش مقضيها ذكر سهل جدا

للبركة فى الوقت ولو نمتوا 3 ساعات كأنهم عشرة عن تجربة بأمر الله ومن أول مرة هنقول 3 مرة لو بالليل بسم الله على هذة الليلة حتى تقضى وعلى ربنا توكلنا اللهم بارك لى فى ليلتى هذة لو الصبح 3 مرات بسم الله على هذا اليوم حتى يقضى وعلى ربنا توكلنا اللهم بارك لى فى يومى هذا

شوفوا جربتها حتى لو اتزنقتوا فى قضاء الأشياء فى وقت معين أو ساعة معينة

قولوا الذكر على الوقت ده يعنى استبدلوا اليوم والليلة بالساعة
والله والله لتجدوا ما يسركم وابقوا أدعوا لسوفة

مساؤكم لذوذ