إليك يا نفسي
أعلم أن في جعبتك الكثير و الكثير ،لكن ليس كل ما يعلم يقال فلكل مقام مقال ،لكن لا عليك ففي زماننا هذا كثرة الكلام محمدة و مفخرة ! حتى و إن كان لغوا! ، ثم لماذا نتعب أنفسنا في اختيار الكلمات و المعاني و قد اختلط كل شيء حتى أن العبرة تقف بجوار الجوهرة بل و ربما قد تدرسها.
لكن لا عليك أعدك أن الأمر سيبقى بيننا!!! حوار بين صديقين
في مرتع الخيال. |