الفصلين الأخيرين رووعة لكن فيهم من الحزن والألم الكثير ..عبيد الله بعد خروجه من محنة الأسر المسكين يفجع بأن زوجته تزوجت ..سمعنا القصة من الطرفين بس برغم كل شي بلوم عائشة لما تتحرق البيت ليش مارجعت تسكن مع ام عبيد الله وهم يعتبروها زي بنتهم وابنها حفيدهم الوحيد .طبعا هي ماكانت تعرف أن جوزها عايش للاسف ..بس عبيدالله مااعتقد يقدر يسامحها أو يلتمس لها العذر ..قهرت عليهم الاتنين كانوا نعم الزوجين ياترى هل هذا هو الفراق ولا بتحصل ظروف تجمعهم .
وزوج عاىشة الجديد باين إن لخلافة سيئة كيف تتحمله .
الرواية رووعة ياريحانة اتمنى لك التوفيق والسعادة . |