[اسفة]

الجو نار وغبار وحاجة أخر حلاوة
وانتو طمنونى عليكم شو أخباركم يا اللى احلى من البقلاوة





والله ياباشا إحنا تبع جماعة نتحرر بالحرارة ونسيح

ونتبربر بالبروده ونتجمد

واللى هيقول مش اسمها نتبربر ياسوفة اقولكم

ده مصطلح جديد بدل نبرد مش اللى بيبرد بيصاب بالفلو وبالتالى أنفه تتحول لحنفية بلا جلدة احم احم

أى كالصنبور اللى بينقط مياه



هى أصلها من هنا
وله وله على المعجم اللغة الجديد إين أنت يا سيبويه استنوا أخد ساتر من الشوز الموسكين زمانه بيتقلب فى قبره









شوفتوا أى أرأيتم الانفراد حلو برده والله ساعات بيودى فى داهية لما يكون فنكوش أى خيبة بعيد عنكم كالتقليد الأعمى بالضبط
وتعالوا أحكى لكم حكاية صغننة فى صورتين



رجل نشر هذه الصورة ووضعها على البروفايل تلميحا لزوجته برغبته في تعدد الزوجات




تخيلوا رد فعلها كان إيه .. هل تحاول تحتويه وكده لا إحنا فى عصر السرعة والمساواة

فغيرت هى كمان صورة البروفايل تبعها






بعدها استتب الأمن وعادت الأمور لطبيعتها

سألناها..ما هذا الثقب الأحمر كالهنديات فى جبهتك ؟!

فكان الرد.. يا آل روايتى حاولت أصالحه وأثبت له أنه أشجع الشجعان

أحضرت نبوت اللى هو عصا خشبية غليظة ونزلت بها على ام رأسه لم يحتمل وأصيب بالإغماء ولما أفاق

سألنى ما الذى جرى أخبرته أنها الطريقة التى يثبت بها الرجال فى الهند شجاعتهم فى مهرجان" لا ثمار هولي ".
فأسرع للمطبخ وأحضر أول شئ طالته يده وكان مفك

والذى صمم به هذه الهولى العميقة فى جبهتى

وهولى مشتقة من hole أى حفرة
يعنى الأحمردع مش لون


ودى نتيجة التقليد الأعمى
اسمعوا واعوا
التقليد الأعمى للغرب وخلافه هو الذى أضر بالمسلمين في شتى مرافق الحياة البشرية لأن قوما إذا انحرفوا عن تعاليم خالق الإنسانية وعالم بطبائعها ونزعاتها ، ونزواتها واتبعوا الأوضاع البشرية ، وهربوا وراء آراء وأفكار المتربصين بهم ، من عمد أو جهل ، وأكبوا على أقوال وقوانين الأمم الغالبة تحت تأثير مركب النقص وفقدان الثقة بالنفس ، فما بعد ذلك إلا الخزي والعار والتخلف والانحلال ، وما بعد الهدى إلا الضلال

الإسلام ديننا كفل الاستقلال لكل شخص في عقله وفكره وعمله ، وأعلن أن الإنسان لم يخلق ليقاد بالتبعية والتقليد ولكنه فطر على أن يهتدي بالعلم والفكر ، وعاب على أرباب بعض الأديان في اقتفائهم أثر آثارهم ، ووقوفهم عندما اختطته لهم سير أسلافهم .


وقد ذم القرآن الكريم هذه الظنون والأوهام ونبه على أن لكل نفس ما كسبت وعليها ما اكتسبت وأعلن :”وأن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يرى ، ثم يجزاه الجزاء الأوفى ” . وأيضا : “ولاتزر وازرة وزر أخرى ” . ثم حكى قولهم عن التقليد ومغبته : “إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون ” . وهكذا صاح الإسلام بالعقل البشري السليم صيحة أيقضته من سبات التقليد اللمتوارث ، وهبت به من نوم طال عليه الأمد ، فقال القرآن مخاطبا أهل الكتاب الذين تقع عليهم مسؤولية كبرى للحالة التي وصلت إليها عقول البشرية من الجمود والتأخر والتقليد واتخاذ الكهنة والرهبان أرباب من دون الله : “قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم أن لا نعبد إلا الله ولالا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله ..”


وكما أن الإسلام دين الفطرة هو دين العقل والعلم ، ومن فطرية الاسم أنه صرف قلوب الناس عن التعلق بما كان عليه آباؤهم وأجدادهم ، ونهاهم عن التقليد الأعمى وإلا أصبحت خيبة بالويبة كمثل








ألا صح بيقولوا خيبة بالويبة أيه الويبة دى عاوزين تعرفوا تعالوا هنا
شاركونا رأيكم

كيف نسد الهول اللى فى جبهة المسكينة