[اسفة]

اممم شكلكم منتظرين خمسة سياسة ولا شو هههههه واهم التوقعات طيب جمدوا قلوبكم ويرجى عدم التحديف لا بالبيض ولا بالطماطم والشتيمة حرام ع فكرن خخخ










أولامبروك للإمارات الحصول على لقب أقوى جواز سفر فى 2023
ثانيا مبروك للسعودية اول مهمة فضائية برائدا الفضاء "ريانة برناوي"و"علي القرني" (أقصى اليمين)، أول ضيوف السعودية على متن المحطة الفضائية الدولية

مبروك لمصر الصفقة الكبرى وهلا وغلا والله ومش هقول هههههه


هنعدى ياريس وهتفرج بأمر الله بحل لم يكن فى الحسبان من عند الله ومن اوسع ابوابه والله اروبا شخصيا هى اللى هتعرض وننحايل بزسبس أز بسبس عشان خايفين على مصالحهم و وماله وإحنا كمان كمصر وعرب نصحى للون

لا امان لخائن مهما عقدنا من معاهدات سلام لكن المصالح بتتصالح

ولابد ان يكون دائما فى يدنا كرت قوة نضمن به مهما خانوا وهيحصل لن يتمادوا يارب تكون وصلت




مبروك تعمير طابا القائم على قدم وساق أهى دع هتبقى من اسباب مسر حلمهم كسر حقهم بأمر الله
ونيجى للمهم

إتصال هاتفى بين ولى العهد السعودى محمد بن سلمان والصهيونى نتن ياهو بوساطة بحرينية



ومن غير طولة لسان الرجل كان واضح فى شروطه اللى هيزعق ويقل أدبه ويقول باعوا العرض والأرض أقول له من فضلك أخرج برا الموضوع وما تتابعش معنا وقبل ماتمشى ضباح الخير انهو ارض ولا عرض اللى دول أوروبا وحتى العرب نفسهم مسحوا به الأرض هى لسه











ده واقع ياحضرات عاوزين كلام الجد ولا فض مجالس

لن يستطيع أى منا ان ينكر ان اسرائيل موجوده مغتصبة بقى او لا ده على أرض الواقع بلا شغل ولولة مين السبب فى وجودها انظروا فى المرآه للأسف نحن جميعا كعرب بني اسرائيل عادوا الى ارض فلسطين ليبقوا بهاوبالفعل حدث ، المشكلة ليست هنا فى خطرهم في وليس فى الارض التي اقتطعوهاومازالوا حتى الآن، ولكن خطرهم في التوسع الذي سيكون نصيبهم ان لم يقو العرب على منافستهم، ولن يقوى العرب على منافستهم بأساليب العنصرية ولا بأساليب المدنية الغربية الآلية الحاضرة.


عايزن كلمة الحق ولو مرة دولة اسرائيل هي "الكرباج" الذي يسوق العرب الى الله، قديما قال ابن عطاء الله السكندري ((من لم يسر الى الله بلطائف الاحسان قيد اليه بسلاسل الامتحان))






الله قد تكفل للاسلام بالنصرة، بلا شرط، فقال ((هو الذي ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله، وكفى بالله شهيدا)) ولم يتكفل للعرب بالنصرة الا بشرطين: ان يكونوا مؤمنين به، وان ينصروه في انفسهم، فقال ((يأيها الذين آمنوا ان تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)) فالاسلام غني عن العرب، ولكن العرب ليسوا أغنياء عن الاسلام.



وهناك وعيد صدر عن الله للعرب يتفطر له القلب ((وان تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)) ومن يدري، فقد يكون هؤلاء القوم هم بني اسرائيل؟ ويجب ان نكون واضحين.




فان العرب اليوم قد فتنوا في دينهم، فنصلوا عنه، فهم يحاربون بالعنصرية العربية العنصرية الاسرائيلية "الصهيونية".. يهود يحاربون يهودا!! ألم يقل النبي ((يوشك ان تداعى عليكم الامم كتداعي الاكلة على القصعة، قالوا أومن قلة نحن يومئذ يا رسول الله؟ قال بل انتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء، كغثاء السيل، لا يبالي الله بكم))؟ وابلغ من ذلك! ألم يقل ((لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر، وذراعا بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه! قالوا أأليهود والنصارى؟ قال فمن؟))؟ ثم ان العرب، عندما نازلوا الاسرائيليين في ميدانهم، انهزموا امامهم ثلاث مرات، لاسباب عديدة: أهمها اثنان: اولهما ان العنصرية الاسرائيلية - بخلاف العنصرية العربية - وثيقة الصلة بالدين اليهودي، ولذلك فان الاسرائيليين يحاربون بضرواة المتعصب الديني، بينما يحارب العرب بقلوب خواء، وعقول فارغة. وثانيهما ان الاسرائيليين يعيشون على لباب المدنية الغربية، الآلية فيحسنون أساليب الحرب الحديثة، بينما يعيش العرب على قشور هذه المدنية، فهم لا يصممون الآلة ولا يصنعونها ولا يحسنون صيانتها ولا استعمالها. ولذلك لم يكن لهم بصر بالحرب العلمية الحديثة.


يعنى مافيش حل لا فيه طبعا الحقيقة وبصراحة فككمأى دعكم من حل الحرب ده فى الوقت الحالى نهائى
الحل حاليا لا مفر من كونه اقتصادى سياسى وليس ذلك فقط بل انه يقتضي، أن نجمع، الرأي العام العالمي في مناصرته وفي تنفيذه.
اولا حل مرحلى اللى هو حالا نضع شروط منطقية وواقعية

يجب عدم اللجوء الى السلاح، وذلك لان العرب لا يحاربون دولة اسرائيل وحدها، وانما يحاربون من ورائها دول امريكا وبريطانيا وفرنسا والمانيا الغربية - وهم قد التزموا بالمحافظة على حدود دولة اسرائيل حسب ما يعطيها التقسيم الذي اقرته الجمعية العامة في التاسع والعشرين من نوفمبر عام 1947 - التزم بذلك منذ عام 1950 كل من امريكا وبريطانيا وفرنسا.
2. كل لجوء الى السلاح في حل قضية فلسطين، على المدى الذي يريده زعماء العرب الآن، ويمنون به شعوبهم عمل قليل الجدوى، ثم هو عمل يجعل العرب مضطرين الى السير - في ركاب الاتحاد السوفيتي، ويفتح ابواب بلادهم على مصاريعها للشيوعية، ويباعد بينهم وبين دينهم، ان لم يقطع صلتهم به، وذلك أمر، في حد ذاته، يهدد العرب بأخطر مما تهددهم به دولة اسرائيل وهذا قول سلفت اليه الاشارة .
3. من اجل احراز حل المرحلة العاجلة يجب التفاوض مع اسرائيل، وسيكون هدف التفاوض:-
(أ) انسحاب اليهود من الاراضي العربية التي احتلوها في حرب 15 مايو عام 1948، وحرب 29 اكتوبر عام 1956، وحرب 5 يونيو عام 1967.
(ب) ارجاع اللاجئين العرب الذين اخرجوا من ديارهم عام 1948، وعام 1967، وتعويضهم عن جميع ممتلكاتهم التي فقدوها.. وتوطينهم في الارض التي حددها لهم تقسيم عام 1947 - تنفيذ مبدأ التقسيم.
(ج) ضمان الدول الكبرى، بما فيها الاتحاد السوفيتي - وهذا يعني ضمان مجلس الامن والجمعية العامة - لحدود الدول العربية الجديدة، ولتأكيد هذا الضمان توقف، على الفور، الهجرة اليهودية الى اسرائيل.
(د) تأخذ هيئة الامم على اسرائيل تعهدا بالا تحاول اي توسع في ارض اي من الدول العربية المجاورة لها، فاذا جرت منها محاولة فان مسئولية ايقافها تقع على كاهل هيئة الامم.
(هـ) إنهاء حالة الحرب التي ظلت قائمة بين العرب واسرائيل
(و) إعطاء اسرائيل حق المرور البريء في الممرات المائية - خليج العقبة وقناة السويس.



عندما تتحقق هذة الشروط وتنفيذ على أرض الواقع ساعتها بقى هنقدر نحل بجدكيف







ذلك بالرجوع الى الاسلام. ويجب ان نكون واضحين فانا لا نعني الوحدة الاسلامية، ولا الحلف الاسلامي، ولا التضامن الاسلامي، وذلك لسبب واحد بسيط هو انه ليس هناك اليوم مسلمون، وانما نعني ان يرجع المسلمون الى (لا اله الا الله) ليبعثوها حارة، خلاقة، جديدة، كيوم خرجت من منجمها، في القرن السابع، فعملت عمل السحر في قلوب الرجال والنساء. إزاى بضرورة إعادة بناء الجبهة الداخلية.. فإذا تفطّن العرب إلى حقيقة المشكلة فإنهم لن يتحدثوا إلا عن الحل السياسي وهنا يستطيع العرب أن يرجعوا إلى نقطة الاعتدال بين الكتلتين: الكتلة الشرقية، والكتلة الغربية.. وهي النقطة التي فيها يقومون مقام الكتلة الثالثة ـ وهي كتلة لا شرقية ولا غربية ـ ومقامها قد قامه قديماً أوائلنا، وقاموه من جميع الوجوه، وقد قال الله تبارك وتعالى عـنـهـم: ((وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس، ويكون الرسول عليكم شهيدا))..




وبإيجاز!! العرب انهزموا لأن داخليتهم فاسدة.. فأخلاق الشعوب العربية قائمة إما على قشور من الإسـلام، أو على قشور من المدنية الغربية، أو على قشور من كليهما..
وهم لن ينتصروا إلا إذا أقاموا أخلاقهم على لباب من الإسلام، ولباب من المدنية الغربية ـ مدنية الإسلام الروحية ـ المادية.. وهذا لا يتأتّى، على الإطلاق، بالسير وراء الزعامات السابقة مع كل الاحترام والتقدير بكل من حاول ..
لا بد من الثورة الفكرية وسط الشعوب العربية، وذلك بعودة ((لا إله إلا الله)) في بسـاطتها، ونقاوتها، وصدقها، كعهدنا بها في القرن السابع الميلادي في شعاب مكة، وأرجاء الحجاز..
لا بد من ((لا إله إلا الله)) جديدة من منجمها ـ حديثة عهد بربها
الحل لعب مع العدو بكاء سياسة وسلام وإسلام
ودى وجهة نظر متواضعة



اللهم بلغت اللهم فاشهد