عرض مشاركة واحدة
قديم 31-07-24, 03:55 PM   #2004

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 48,298
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

" وَلَا تَحسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ "
" مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا "



أنعى لأهلنافى فلسطين و العرب و المسلمين كافة القائد اسماعيل هنية
نحتسبه عند الله من الشهداء








استيقظت اليوم على خبر اغتياله من قبل الكلاب الصهاينة في طهران
ربما نختلف مع بعضنا فى بعض وجهات النظر لكن إحقاقا للحق يجب يُعطى كل شخص وطني ملتزم بقضيته حقه.. اسماعيل هنية كان بطلا.. و مات بطلا.. ليلحق بالشيخ أحمد ياسين و من بعده من القادة الذين سيذكرهم التاريخ.. اسماعيل هنية قدم أفراد عائلته قرابين خدمة للقضية الفلسطينية.. لا يستحق منا إلا كل الاحترام والدعاء بالرحمة على روحه الطاهرة
وكل فلسطينى هو مشروع شهيد وكلنا اموات اولاد أموات نبينا المصطفى مات وكل بن آدم إلى تراب
والله الواحد هوالباقى هو الحى الذى يموت
فإن ظن الكيان المغتصب انه بهذة الأفعال الخسيسة يثبط همتنا أبدا بل يزيدنا إصرار










وندخل على الكلام الجد واضح جدا الخيانة وكام مرة حذرت نظفوا الصفوف

ولكل من كان له يد وتعلمون أنفسكم جيدا اهو واحد منكم خائن ظن انه ربما ببيعه للأرض والعرض سينجو بل كان اول من قتلوه فى رسالة لكل احم احم واحد منكم


سؤالي لكلاب ايران الذين ينبحون دفاعا عنها ليل نهار.. ماذا يفعل الموساد في شوارع طهران؟؟؟؟
أين تصرف المليارات التي تسرق من الشعب الايراني ان لم تستخدم في تعزيز الامن و اجهزة المخابرات؟؟
اغتيال علماء. سرقة ملفات نووية.. ثم اغتيال قائد عظيم كهذا في عقر دارهم.. الموساد يعيث فسادا داخل حدود ايران دون رقيب او حسيب.. ربما تخصيص بعض الأموال التي تستخدم لاضطهاد الشعب الايراني في حماية الحدود؟؟؟؟
هل جرؤت اسرائيل على التعرض له و هو يتنقل علانية بين الدوحة و استانبول؟؟؟ لم لدى اسرائيل ضوء أخضر لتلعب كما تشاء داخل حدود ايران؟؟؟ لا سيادة ابدا؟؟؟
للمرة المليون

ياحماس لاتخدعكم الشعارات الرنانة نعم كنتم فى حاجة لها حتى يشتد العود لكن الان وضحت الصورة فليكن التعامل عن وعى ودراية

جاء فى قواعد السطوة


لا تثق كثيرا في أصدقائك وتعلم أن تستفيد من أعدائك
الحكمة:
احذر الأصدقاء لأنهم أول من يخونك بدافع الحسد والغيرة الخفية ووووعند تعارض المصالح ، كما أن الصداقة تفسد ولاءهم وتجعلهم يتسلطون عليك. لكن إن وظفت من كان يوما عدوك فإنه سيسعى أن يثبت لك جدارته وولاءه وسيكون أوفي من الأصدقاء. الحق أن أذى الصديق دائما أشد وأخطر بكثير من أذى العدو، وعليك إن لم تجد لك عدوا أن تصطنع عدوا.



وقصة اليوم



في منتصف القرن التاسع الميلادي اعتلى عرش الإمبراطورية البيزنطية شاب اسمه مايکل الثالث؛ خليفة لأمه الإمبراطورة تيودورا التي أطيح بها وحكم عليها بالنفي إلى أحد الأديرة بعد أن قتل عشيقها نيو کتيتوس. كان على رأس مؤامرة عزل تيودورا وتنصيب مايکل بارداس عم مايکل وكان رجلا داهية وطموحا. كان مايکل شابا عديم الخبرة محاطا بالمتآمرين والقتلة والانتهازيين، و كان في حاجة في مثل هذه الظروف الخطرة إلى أحد يثق به ليعينه مستشارا فاتجه بفكره إلى باسيليوس صديقه الحميم، لم تكن لدى باسيليوس أي فكرة عن الحكم أو السياسة - فلم يكن وقتها سوى المسئول عن حظائر الخيول الملكية لكنه كان قد أثبت حبه وإخلاصه المايكل في مناسبات عديدة.

كان مايكل قد التقى باسيليوس قبل ذلك بسنوات أثناء زيارته لحظائر الخيل، حينها في أحد الخيول البرية وهاجم مايکل. تدخل باسيليوس وكان وقتها شابا ويعمل سائسا في الحظائر الريفية بمقدونية وأنقذ حياة مايكل. أعجب مايکل بقوة وشجاعة هذا السائس الشاب فرفعه فورا من حضيضه كمدرب للخيل وعينة رئيسا للإسطبلات الملكية، وأرسله إلى أرقى المدارس في بيزنطة، وبسرعة أصبح هذا الريفي الخامل رجل صفوة مثقفا ومتأنقا.

حين اعتلى مايكل العرش لم ير أن أحدا يمكن أن يأتمنه على مهام الحاجب والمستشار أنسب من هذا الشاب الذي يدين له بكل شيء.

تم تدريب باسيليوس على متطلبات الوظيفة وأحبه مايكل كأخ له، وتجاهل نصيحة من أشاروا عليه بتعيين باراد الداهية الأكفأ للمهمة، فلم يكن يثق ولا يطمئن إلا لصديقه الصدوق.

تعلم باسيليوس جيدا وأخذ بنصح الإمبراطور في كل شئون الدولة. المشكلة الوحيدة كانت المال. فلم يكن باسيليوس يشبع منه أبدا، فمعايشته لبذخ حياة

القصور البيزنطية جعله متعطشا لخيلاء السطوة. ضاعف مايکل راتبه مرتين ثم ثلاث وكرمة كنبيل وتخلى له عن محظيته الخاصة يودوكسيا إنجرينا. كان مايکل يسعى لإرضاء مستشاره وصديقه الحميم بأي ثمن، لكن كل ذلك لم يشبع باسيليوس أو يرضي طموحه؛ فالمشكلات الحقيقية كانت لا تزال تختمر. كان بارادس قائدا للجيوش، وبدأ باسيليوس يقنع مايكل أن عمه يطمح للمزيد وأن تأمره لتنصيبه إمبراطورا لم تكن إلا لرغبة منه في التحكم بابن أخيه حتى يستطيع أن يتآمر من جديد ويتخلص من مايكل ويتوج نفسه إمبراطورا، وظل بحقن سمومه في أذن مايکل حتى وافق على اغتيال عمه. أثناء أحد سباقات الخيل اقترب باسيليوس من بارادس وطعنه طعنات قاتلة وسط الزحام. بعدها بقليل طلب باسيليوس أن يخلف بارادس على قيادة الجيش حتى يتمكن من فرض الاستقرار على المملكة ويردع التمرد، وقد حقق له مايکل ما طلب.

بمرور الوقت كانت ثروة وسطوة بأسليوس قد تضخمت كثيرا. بعد بضع سنوات مر مايکل بضائقة ماليه بسبب إسرافه وتبذيره وطلب أن يرد له باسيليوس بعض الأموال التي كان يقترضها منه طوال فترة صداقتهما. كانت صدمة كبيرة المايكل أن يرفض باسيليوس طلبه بنظرة تمتلئ بالوقاحة فأدرك فجأة حجم المأزق الذي صنعه لنفسه؛ فمن كان سائسا للحظائر أصبح يمتلك الآن مالا وحلفاء في الجيش ومجلس الشيوخ وفي الإجمال سطوة أكبر مما يمتلكها الإمبراطور نفسه. بعدها بأسابيع استيقظ مايكل ليلا ليجد نفسه محاطا بالجنود بينها باسيلوس يراقبهم وهم يطعنونه حتى أردوه قتيلا. نصب باسيليوس نفسه إمبراطورا وطاف بحصانه شوارع بيزنطة ممسكا برأس الرجل الذي أحسن إليه واتخذه صديقا حميما مثبتة على طرف رمح.

التعليق:

علق مايکل الثالث مستقبله على الظن بتقدير واعتراف باسيليوس بمعروفه وإحسانه. من المؤكد أن باسيليوس كان يخدمه بإخلاص لأنه كان مدينا له بثروته

وتعليمه ومنصبه؛ لكن بمجرد أن شعر بطعم السطوة أصابه الشره للمزيد. كان على مايكل أن يلبي كل مطالبه کي يحتفظ برضاه ومحبته، ولم يدرك فداحة الخطأ الذي ارتكبه إلا في اليوم المصيري الذي أيقظته فيه الابتسامة الوقحة والمهينة على وجه باسيليوس

يومها عرف مايكل أنه قد صنع وحشاء أذاق الرجل نشوة السطوة وغذاها بتحقيق كل مطالبه. وحين ثقل على نفس باسيليوس ما ناله من إحسان فعل ما يفعله معظم الناس في مثل هذا الموقف: أنكر أن يكون ما ناله تفضلا بل حقوقا اكتسبها بجدارته.

لحظة أدرك مايكل الحقيقة كان لا يزال لديه القدرة على إنقاذ نفسه ولكن الصداقة والحب تعميان كل إنسان عن مصالحه. لا أحد قد يتصور صديقه خائنا، وظل مايکل لا يتصور ذلك حتى اليوم الذي انتهي فيه ورأسه معلقا فوق رمح.

وصدق من قال وحطوها حلقة فى ودانكم

اللهم احمني من أصدقائي، أما أعدائي فأنا كفيل بهم




لا تثقوا بالافعى الايرانية.. قلتها و رددتها مرارا.. الفرس ليسوا ملتزمين بقضايانا… همهم التوسع داخل بلداننا.. لا تأمنوا لهم.. كما باعوا البطل اسماعيل هنية و تخلو عن غزة سيأتي الدور على كل أحمق يضع بيضه في سلتهم العفنة





فاحترسوا ولنحترس جميعا كعرب لا ترموا بالمقاومة فى احضان الأعداء

احترسوا من الفتنة والفرقة لاتلقوا بأنفسكم وبنا جميعا إلى التهلكة فعلوها مع هنية ولن تكون الأخيرة وسيحاولون مع الكثير من القادة العرب وكل من يقول لهم لا
استقيموا واتحدوا أثابكم الله
هى سياستهم فى بروتكولاتهم حيث
يقول اليهود في البرتوكول الرابع: إن علينا أن نشعل الثورات ونؤجج الفتن، فإذا نجحت ثورة فإنها سوف تأتي بالفوضى أولاً ثم يحكم الاستبداد الذي يحكم بالسوط والجبروت وسوف نكون نحن القوة الخفية التي تعمل من وراء هذا الحكم المستبد عن طريق وكلائنا.



اللهم احفظ مصر

اللهم انصر غزة

اللهم وحد الأمة وشتت عدوها




اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس