عرض مشاركة واحدة
قديم 13-11-24, 03:16 AM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 48,686
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Bravo عندما كانت الديدان تعيش في ملابس الاوربيين…!!!










هل تعلم أن الهنود الحمركانوا يقابلون أى ملك قادم من أوروبا بوضع الورود على أنفوهم لا ليس بسبب فرحتهم بطلتهم البهية بل من شدة الرائحة البشعة المنبعثة منهم . وهنا امطبق عليهم مثل من برا هالله الله ومن جوا العام الله ينطبق على الأروبيين بسبب قذارتهم وانتشار الديدان فى ملابسهم التفاصيل هنااا



كان انتشار الديدان في ملابس الأوروبيين، خاصة في العصور الوسطى وما قبلها، مشكلة صحية واجتماعية شائعة جدًا. يرجع ذلك إلى عدة أسباب:




  • لم تكن ممارسات النظافة الشخصية كما هي عليه اليوم كان الاستحمام نادرًا، ولم تكن هناك غسالات ملابس، وكانت الملابس تغسل بشكل متقطع جدًا.
  • كانت الظروف الصحية العامة سيئة، مما ساهم في انتشار الحشرات والطفيليات، كما كانت الملابس تصنع من مواد طبيعية مثل الصوف والكتان، وهي بيئة مثالية لتكاثر الحشرات والطفيليات.
  • كانت أيضا المنازل باردة، مما دفع الناس إلى ارتداء العديد من الطبقات من الملابس، مما زاد من فرص انتشار الحشرات.
  • بالإضافة إلى التأثيرات الصحية، كان وجود الديدان في الملابس يؤثر أيضًا على الحياة الاجتماعية. فقد كانت تعتبر علامة على الفقر والنظافة السيئة، مما كان يؤدي إلى التمييز الاجتماعي.
‏يتحدث أمبرتو أيكو في روايته الاخيرة “ مقبرة براغ “ انه في القرن السابع عشر كانت هنالك العديد من الحيوانات في الشارع دون حصرها في مكان مخصص لها ، فضلات الحيوانات والبشر هنا وهناك دون ان يقوم أحد بإزالتها, ‏بل كانوا يخصصون خنازير تقوم باكل هذه الفضلات وماتبقى منها تقوم الآمطار بازالتها . كان لدى أوروبا فضلات تكفي لصناعة جدار عازل بين الدول.



في تاريخ العصور الوسطى كانت الكنيسة تحرم أستعمال الماء الا في المناسبات بمعنى انهم كانوا يستحمون مرتين في السنة .حتى الملوك نفسهم كان الخدم يشمئزون من رائحتهم فما بالك بالخدم ؛ حكمة تحريم الماء وقد جائت على اساس ان استعماله بكثرة قد يسبب هشاشة في العظام.
كانت الظروف الصحية العامة سيئة، مما ساهم في انتشار الحشرات والطفيليات وقد مات الكثيرون بسبب عدم النظافة الشخصية.
كما يقال أنه عندما كان الهنود الحمر يقابلون ملك قادم من أوروبا كانوا يضعون الورود على أنفوهم من شدة الرائحة البشعة.



‏يتحدث المؤرخ الفرنسي جيبلرت سينويه عن فضل المسلمين على أوروبا قائلا:
ان المسلمين في فترة الدولة العثمانية كان لهم فضل واسع جدا في حث الناس والآوروبين على النظافة الشخصية حيث تعلموا الاستحمام بشكل دائم.
وايضا أدخلوا لهم الصابون والمعطرات المستخلصة من الاعشاب وفكرة تغيير الملابس وغلسها من حين لحين.
مع تطور المجتمعات وتقدم الطب، بدأت الأمور تتغير. أدى اكتشاف الصابون والمنظفات، وتحسين ظروف الصرف الصحي، وبناء المنازل بشكل أفضل، إلى انخفاض كبير في انتشار الديدان في الملابس.
المصدر:





https://ihtambnafsak.com/%d8%b9%d9%86%d8%af%d9%85%d8%a7-%










اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس