مرحبا.صباح الورد أخي أسماعيل
*الفصل الخامس عشر*
☆ من اول السطر☆
مهما واجه المرء من إنكسارات فليس عليه ان يظل منكفئا عيونه بالارض
بل ليبدأ من جدبد ويخط تاريخا يفخر له وعالما يعيشه
يمحو بعده عذاباته الماضية
فدوام الحال من المحال ونحن من نصنع سعادتنا بانفسنا
دعم رعد لشروق ووقوفه وراء تدريباتها ومحاولة إدخااها لمسابقة دولية
عبرت عنه بشكل معبر جدا
فشروق موهبتها في الجرى فطرية ولكن خبرتها بتلك الامور محدودة
ولا ريب ان مسابقة المجر التى حازت بها المركز الثانى أفادتها كثيرا
ليضطر مدير المنتخب لضمها للبعثة الفاشلة تبعه
ليكون ترتيبها الخامس
ربما لم تحز المركز الاول لكنها تنافس محترفين من دول عدة
وتلك تعد نتيحة جيدة جدا
ولكنك يا اخي لم تتناول ما اصابها ببيت صقر هذا
و هل هي الآن بحال افضل نفسيا أماذا؟
فالمسابقات تلك مجرد وسيلة لهروبها وحسب
سلمت اخي
دمت بود |