عرض مشاركة واحدة
قديم 30-12-24, 06:17 AM   #2252

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 48,752
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

ياجماعة عندنا مشكلة فى عدد المومياوات




المومياوات نادرة جدًا ليييه ..لأن الأوروبيين أكلوا الكثير منها:

أه والله زى ما بقولكم كده وهذا مايعرف بـــاسم "آكل لحوم البشر الطبي. "

في أوروبا في القرون الوسطى، ظهرت ممارسة غريبة وشنيعة حيث استهلك الناس أجزاء من الأجسام المحنطة، معتقدين عن طريق الخطأ أنهم يمتلكون خصائص طبية.

هذه الممارسة، المعروفة باسم آكل لحوم البشر الطبي، أثارتها سوء ترجمة كلمة "موميا". "في الأصل، أشارت المومياوات إلى مادة ثمينة وجدت على جانب جبل فارسي تستخدم للعلاجات الطبية المختلفة.

ومع ذلك، بينما بدأ الأوروبيون في ترجمة النصوص العربية، قاموا بربط المومياوات بشكل خاطئ بالأجسام المحنطة في المقابر المصرية، ويرجع ذلك جزئيا إلى حفظ بعض المومياوات بمواد مماثلة.

نتيجة لذلك، بدأ الناس في جميع أنحاء أوروبا في استهلاك مسحوق المومياء، معتقدين أنه علاج فعال لأمراض مختلفة مثل الصداع، ومشكلات المعدة، وحتى حالات أكثر خطورة مثل السرطان. أدى ذلك إلى ازدهار التجارة في المومياوات المصرية، حيث يتم نهب المقابر ليس فقط من أجل الكنوز، ولكن من أجل الجثث نفسها. طحن العطارون المومياوات وبيعوا المسحوق كعلاج، وعندما تجاوز الطلب على المومياوات الأصلية العرض، بدأ لصوص القبور والتجار في إنشاء مومياوات مزيفة.

لقد استخدموا جثث الأشخاص المتوفين حديثاً، بما في ذلك جثث المجرمين والأفراد المستعبدين، وتحنيطهم ونقلوها كمومياوات قديمة أصلية إلى مشترين غير مشتبه بهم.

على الرغم من التشكك المتزايد، استمر الانبهار بالمومياوات في العصر الفيكتوري، حيث أصبحت حفلات فك اللف أحداث اجتماعية شعبية في بريطانيا. على الرغم من تلاشى الاستخدام الطبي للمومياوات في أواخر القرن التاسع عشر، إلا أن جاذبية الثقافة المصرية القديمة لا تزال تؤثر على المنتجات والتسويق الحديثة، وخاصة في صناعة التجميل.




اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس