[hAmAsAaAt]

161- رد قلبي - ليزا هادلي








روع الهروب من عتمة الحزن الى شمس الفرح! من سجن الوحدة الى فضاء الحرية! وهذا ما اختارته فكتوريا عندما تركت ذكريات حبها التعيسة وراءها ولجات الى جمال الطبيعة ....
لكن هنكا مشكلة بدت في الافق , فسيد هذا الجمال هو الكونت نيفيل غودارد, وعندما حاصرها باغوائه ابرزت مخالبها ... فقلبها ما زال مفعما بالمرارة بعد غدر حبيبها السابق غايفن بها, وهذا يجب ان يعلمها درسا قاسيا في التعامل مع الرجال المخادعين , ولكن هل تعلم قلبها الدرس حقا؟.





رابط الرواية

https://www.rewity.com/vb/t98354.html




162- نجمة الريح - سارة وود

- تفوق مؤهلاتك كسائقة سيارة مؤهلاتك كامراة مثيرة للاهتمام... لا شك انك اكثر النساء تزمتا واشدهن اثارة للسام!
- شكرا يا سيدي !

تعتبر اي امراة هذه الملاحظة من رب عملها اهانة كبيرة , لكنها كانت مديحا بالنسبة لاغاتا لان هذا ما تريده بالضبط... فبعد الظلم الذي عانته على ايدي الحياة والرجال لم تعد تريد سوى ان تمارس عملها كسائقة بحد بعيدا عن العواطف.

من سخرية القدر ان يكون رب عملها رجلا يمتلك هذه الجاذبية المخيفة وهذا التسلط ! فهل تستطيع البقاء بعيدة عن التجربة المرة؟




رابط الرواية


https://www.rewity.com/vb/t158226.html












163- كانت له - فانيسا جيمس










عاشت ايزوبيل خمس سنوات من حياتها في قلب الموت !! وهل هناك موت اصبع من فقدان الذاكرة؟...
ثم رات ضوء وانتعش الامل في قلبها ولكنه سرعان ما تلاشى...
امتدت اليها يد في عتمة ذاكرتها : يد اليوت ريتشاردسون! هلي هي يد عدو او صديق؟ هل سينقذها اليوت ام يعيدها الى شفير الضياع؟
قالت له:" هذا الرجل يسكنني ...... يسكن اعماق كياني ..... هذا ما اشعر به ".
- يبدو لي هذا مضحكا ..... امراة فتية جميلة يسكنها رجل ميت .
- انت لا تصدقني .
لا ... انه لا يصدقها ....... وما عليها الا ان تحفر هذا الجدار باظافرها بحثا عن ضوء او ان تدع الماضي مدفونا حيث هو الى الابد !! .......





رابط الرواية
https://www.rewity.com/forum/t309700.html







164- الموج السجين - مارغريت بارغيتر








عندما تصبح العواطف صفقة, والقلب ملعبا للمصالح....... فماذا يحدث للحب ؟ وهل يتحول الى سلعة للبيع ؟

ظنت ميرا انها وجدت حلا لمشاكلها المادية عن طريق ايقاع ثورن سواذلنغ في هواها, ولم تعرف عارضة الازياء الفاتنة انها تلعب بالنار , الا بعدما احرق الندم عينيها الجميلتين , فمن سيصدق الان ان ميرا الدمية المدللة قد وقعت في الحب: قلبها المدفون عمرا في ثلوج الاهمال, ام ثورن المخدوع المتعطش الى الانتقام؟




رابط الرواية

https://www.rewity.com/vb/t713.html







165- السجانة - كيت والكر








ان تخطف جوانا العازف الشهير ستيف مور وتسجنه في شقتها, لهو امر سهل... اما ان تطلق سراحه, فهذا ما بدا مستحيلا....
وتوسلت جوانا سجينها.
- ارجوك , لن تستطيع البقاء, فقد انتهت اللعبة...
- لك عينان جميلتان يستحيل على معظم الرجال مقاومتهما... ولكن براءتك المزيفة لن تخدعني ... سابقى!
ماذا ستفعل بعدما انقلبت الادوار واصبح الاثنان سجينين, هي سجينة غلطتها, وهو سجين رغبته في الانتقام!




رابط الرواية

https://www.rewity.com/vb/t97870.html