عرض مشاركة واحدة
قديم 07-07-10, 01:59 AM   #2

* فوفو *

نجم روايتي


? العضوٌ??? » 6485
?  التسِجيلٌ » Apr 2008
? مشَارَ?اتْي » 93,121
?  نُقآطِيْ » * فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute
افتراضي

تنزيل مؤلفاته :





أنا رجل حر













إحدى عشر دقيقة




كملف pdf






كملف word









الجبل الخامس





يروي باولو كويلو، في روايته "الجبل الخامس"، قصة النبي إيليا ولقائه الأرملة في صَرْفَتِ، المدينة الفينيقية الصغيرة؛ ثم انكفائه إلى الجبل، بعد أن دحر أعداءه جميعاً.

يطيع إيليا أوامر ملاكه الحارس ويحاوره على الدّوام، يحاول التفتيش عن معنى إنساني جديد للقرار والاختيار. في مدينة صَرفتِ اللبنانية التي دمّرها الأشوريون، يفقد إيليا كلّ شيء: شجاعته والمرأة التي أحبّها (الأرملة التي ساعدته في حين كان جائعاً وعطشان)، وكذلك إيمانه إثر الأزمة الروحية التي عصفت به. وهنا يضيف كويلو جديداً إلى صورة النبي إيليا، التي تمثّله قوياً لا يقهر، وحاملاً سيفه للبطش بالأعداء. ففي هذه الرواية، يخوض إيليا صراعاً ضد خوفه بالذات، صراعاً بين الإلهي والإنساني، بين إرادة الربّ التي يعجز النبي عن فهم تجلياتها رغم امتثاله لها، وبين خياراته، هو بالذات، كإنسان. لكنّ الطريف في الأمر أن هذا النص، الذي استند فيه كويلو إلى التوراة، قد اتّخذ من مدينة في لبنان مسرحاً لأحداثه، وكأن الكاتب يريد أن يقول إن التاريخ يعيد نفسه في هذا البلد، من أول الأزمنة وحتى أيامنا هذه، حيث أدّى ضريبة حبّه للتسامح والسلام والانفتاح.

في هذا الكتاب يطرح كويلو الإشكاليات التي تعتبر في أساس عالمه الأدبي والروحي والفلسفي: كيف نستطيع أن نعطي معنىً لحياتنا، من خلال الصراع والرجاء. ذلك أن أقوى لحظات المأساة ليست عقاباً إلهياً، بل هي تحدٍّ مطروح أمام الإنسان. وهكذا يعطي كويلو معنىً جديداً للعقاب: إن ما هو محتومٌ في حياتنا ونعتقده ثابتاً، هو في الحقيقة عابر. أمّا الثابت، فهو ما نستطيع استخلاصه من عِبَرِ المحتوم المأساويّ.














الخيميائي







حققت رواية الخيميائي (الكيميائي) للكاتب الروائي البرازيلي باولو كويلو نجاحا عالميا جعل كاتبها من أشهر الكتاب العالميين، ولكن أهم ما يدعو إلى اختيار هذه الرواية لعرضها أنها مستمدة من التراث العربي، وتستلهم الفلسفة العربية الإسلامية في البحث عن السعادة والمغامرة والتفاعل مع الحياة والكون وفهم الناموس العام الذي ينظم ويدير الكائنات والمجرات من أصغرها إلى أعظمها في منظومة موحدة.



كملف pdf





كملف word :









الزهير





نبذة الناشر:
"تدعى إستير، هي مراسلة حرب عادت لتوّها من العراق بسبب الاجتياح الوشيك لتلك البلاد، في الثلاثين من العمر، متزوجة، لا أولاد لها. هو رجل مجهول الهوية، ما بين الثالثة والعشرين والخامسة والعشرين من العمر، ذو بشرة داكنة، وملامح كملامح أهل منغوليا. شوهد الإثنان معاً لآخر مرة في مقهى في شارع، فوبور سانت أونوريه.

أخبرت الشرطة أنهما التقيا من قبل، لكن لا يعرف أحد كم من المرّات: لطالما قالت إستير إن الرجل، الذي ستر هويته الحقيقية خلف اسم ميخائيل، كان شديد الأهمية، غير أنها لم تشرح قط إن كان مهما لمهنتها كصحافية، أم لشخصها كامرأة.

بدأت الشرطة تحقيقاً رسمياً، طرحت نظريات مختلفة –خطف، ابتزاز، خطف أفضى إلى جريمة قتل- لم تجاوز أي منها حدود الاحتمال، لأن إستير، بعملها في البحث عن المعلومات، كانت عرضة للاتصال المتكرر من أشخاص يرتبطون بوحدات إرهابية. اكتشفت الشرطة أن الأسابيع السابقة لاختفائها شهدت سحباً منتظماً لمبالغ مالية من حسابها المصرفي، شعر المسؤولون عن التحقيق أن هذا المال ربما كان دفعات مسددة لقاء المعلومات. لم تأخذ معها بدلات ملابس، لكن من الغرابة بمكان أنه لم يعثر على جواز سفرها.

هو شاب مجهول، في مقتبل العمر، لا سجل عدلياً له، لا دلالة على هويته.

وهي إستير، في الثلاثين من العمر، حائزة جائزتين عالمتين في الصحافة، وهي متزوجة. إنها زوجتي".

كعادته، يبدأ كويليو روايته ببراءة: كاتب شهير، تهجره زوجته بلا أي مبرر... وبدل أن يتابع حياته مع البديل، يسيطر عليه هاجس وحيد يؤرقه ويقض مضجعه: "لم هجرتني زوجتي؟"

بعد ذلك لا يعود أي شيء بريئاً: شلال من الأفكار الفلسفية العميقة ينحدر. أفكار شغلت ولا تزال تشغل البشرية جمعاء: كيف أن هاجساً ما ينتصب فجأة بوجه امرئ، يسيطر عليه فلا يلبث أن يغدو الهاجس كل شيء، ولا شيء سواه. وكيف أن الحرب، وحدها الحرب، تعري المشاعر الإنسانية الخبيئة بل تصل بها إلى أبعد مدى. وكيف إن مجموعة من القيم الموروثة يؤمن بها الإنسان تستعبده، فيكرس نفسه وما له، وما ليس له في سبيلها، وتصبح هي مبرر استمراره وكفاحه. ولا يعود بإمكانه التوقف ليسأل: هل يشعر بالسعادة أم لا؟

في الزهير يلبس المؤلف عباءة الحكيم، الذي يريد بنا أن نرى وليس أن ننظر فحسب، هو يدفع بقرّائه إلى الإجابة عن الأسئلة التي واجهها هو يوماً وأجاب عنها. إنها رواية عن الإنعتاق النفسي.













الظاهر











دليل فارس النور



نبذة الناشر:”باولو كويلهو” واحد من الكتاب العظام الذين يغرونك بالسهل الممتنع، فتندفع معهم مأخوذاً برشاقة العبارة وبساطة الحكمة وبريق الفكرة. لكنك لا تلبث أن تكتشف أن كل لفظة مغلفة بالأسرار والإيحاءات وظلال المعاني والإنزياحات السياقية التي تجعلك تحس بأكثر مما تفهم. فتقف متأملاً كالباحث عن زهرة تختصر الربيع وربيع يختصر الفصول.

يوهمك صاحب “الخيميائي” بأنه يقدم دليلاً نظرياً للمحارب في تقبل الإخفاق واحتضان الحياة والارتقاء إلى المصير. ولكن أي محارب هذا؟

إنه محارب الضوء، فارس النور -جندي الحقيقة.

أنت إذاً أمام تأمل في النفس البشرية للنخبة -جند الحقيقة، من كرسوا حياتهم للأسمى والأرقى والأجمل- للنور والحق والوضوح بكل ما تنطوي عليه كلمة المحارب من طقسية واحتراف وشغف.

ما هو فارس النور” سأل الشاب. “لقد أصبحت تعرف ذلك”، أجابت المرأة بابتسامة، إنه شخص قادر على فهم معجزة الحياة، والصراع حتى النهاية من أجل ما يؤمن به، وسماع الأجراء التي يطلق الموج رنينها في سرير البحر”.













ساحرة بورتوبيللو











سر السعادة












شجرة سانت مارت










فتيات فالكيري



نبذة الناشر:”إننا لسنا وحدنا، فالعالم آخذ في التغير، ونحت جزء من علمية التحول هذه. والملائكة توجهنا وتحمينا، ورغم كل الظلم السائد في العالم، ورغم الأشياء التي تحدث لنا ونشعر بأننا لا نستحقها، ورغم أننا نشعر في بعض الأحيان أننا عاجزون عن تغيير الخطأ الموجود في الناس وفي العالم، ورغم كل حجج كبير المحققين فإن الحب أقوى، وسيساعدنا على أن ننمو، وعندئذ سيصير بمقدرتنا أن نفهم النجوم والمعجزات”.

من الواضح أن رواية فتيات فالكيري تقدم الرجل القابع وراء المجوسي، وقد يصاب الذين يبحثون عن “كائنات مثالية” بالخيبة بسبب حقائقها المثالية من حيث كل شيء. إلا أن الباحثين الحقيقيين يعرفون أنه، بغض النظر عن عيوبنا ومثالبنا، فإن الطريق الروحي أقوى. فالله هو المحبة، والكرم، والمغفرة، فإذا آمنا بذلك فلن نسمح لضعفنا أن يشلنا.











فيرونيكا تقرر أن تموت





نبذة الناشر:
يطرح باولو كويلو في هذه الرواية أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً:
"ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟".
فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمناه: الصبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة. غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه. لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها.

تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيام معدودة.

بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة، الخوف، الفضول، الحب،الرغبة. وتكتشف، أيضاً، أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.
في هذه الرواية، يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن.

وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها، بشاعرية مُفعمة بالحيوية، الإحساس بأن كل يوم آخر، هو فرصة متجددة للحياة.












قصة طريقين











قصة معلمين













كالنهر الذى يجري





نبذة الناشر:”كالنهر الذي يجري” مجموعة من النصوص التي نشرها باولو كويلهو بين عامي 1998 و2005. وخلال هذه الصفحات يفتح لنا أبواب عالمه ككاتب، ويقدم مقطوعات صغيرة عن الحياة اليومية أو من قصص خيالية تكتسب بريشته بعداً بوصفها حكاية فلسفية وتربوية في خدمة كل من يريد أن يعيش في وئام مع العالم الذي يحيط به.

“تحوي هذه الصفحات قصص بعض اللحظات التي عشتها، وقصصاً رويت لي، وأفكاراً فكرت بها بينما كنت أعبر بعض مراحل نهر حياتي. نشرت هذه النصوص في صحف مختلفة في العالم، وقررت أن أراجعها وأن أجعلها في كتاب. إنها جزء من وجودي، وأنا أقدمها لكم يا قرائي الأعزاء”.











لقاء الملائكة













مكتوب















مكتوب أن تتخيل قصة جديدة لحياتك












باولو كويلّو - السيميائي .. ساحر الصحراء



















التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 25-11-10 الساعة 04:15 PM
* فوفو * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس