عرض مشاركة واحدة
قديم 09-12-10, 02:29 PM   #6

جرح الذات

مراقبة ومشرفة سابقة ونجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية جرح الذات

? العضوٌ??? » 54920
?  التسِجيلٌ » Oct 2008
? مشَارَ?اتْي » 16,539
?  مُ?إني » الدمــام
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » جرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
¬» قناتك dubi
¬» اشجع hilal
?? ??? ~
قول الله تعالى ..(إذكروني أذكركم وإشكروا لي ولا تكفرون )
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


الجزء الخامس

شيخه : وين حطيتي صحن المكسرات
سلامه : في المجلس الداخلي
شيخه بتعجب : ليش انشاء الله
سلامه : تحسبت انه الرياييل بيقعدون في الميلس الداخلي
قامت شيخه عن البنات بتسير الميلس الداخلي
بس فجأه




دخل علي لصاله : احم احم ......... الكل كان يطالع علي وحنته
علي : ايها القوم .... حبيت ابشركم ان عبدالله ولد حمد ال............ي وصل....
دخل هالشخص بهيبته ( طويل شوي ..ابيضاني ... لحيته خفيفه ... عيونها عسليات ناعسات .... شعره شوي طويل ... مااقدر اوصفلكم هالشخص لانه عذاب))
عبدالله : سلام عليكم................................
الكل فز من شافوا عبدالله بعد ماغاب عنهم خمس سنوات وأكثر ..حتى الاجازه ماكان ايي فيها عشان يخلص الدراسه وبعد يخاف اذا شافهم يتعلقوا فيه ومايرد ..........
ام سيف كانت فرحانه وكلمة فرحانه شوي البارحه شافت بنتها تمشي واليوم ولدها الغالي يا بعد أكثر من سنه ..( الحمدالله الحمدالله)
....
أبو سيف علامة صدمه بانت كيف انه ولده عبدالله رد ..رد وهو حامل اسم الدكتور عبدالله ولد حمد ... تقدم لولده عبدالله لوى عليه شوق .. وله ... فخر .. .أبوه كل شي كل شي عبرفيها بلمه وذرف دمعتين ...
الكل قام يسلم على عبدالله ........ وكان أحلى موقف سعيد ولد عمه
تقدم شوي شوي ويوم شاف انه قريب من عبدالله يبى يوايهه بالخشم
عبدالله ماقدر يستحمل وسحباه لصدره وتموا يصيحون على الايام اللي قرقتهم ..
سعيد : مابغيت تي
عبدالله : والله دراسه ذبحتني
سالم : الدارسه ولا شقر اللي هناك
عبد الله ابتسم : بعدك على سوالفك
سعيد : أنت تدري بطبع سالم مايتغير
حامد : الا صدق شو الشقر الا مناك حلوات
علي : توه الريال راد وترمسونه عن الشقر مادري الحمر

ردت شيخه من الميلس الداخلي وحليلها تاكل مكسرات مالحه ومبتسمه ... بس يوم دشت الصاله شافت الكل متولف على شخص مب غريب مألوف عليها.. تقربت شوي تأكدت انه اللي في بالهاا
عـــــــــــــــــــبــــ ــد الــــــــــــــــــلــــ ـــــــــــــــه
طيحت الصحن من أدينها وهي طالع عبدالله بغيض ........تذكرت كل ضربه وألم تألمته من ولد عمها ... كل دمعه ذرفتهن عشانه تذكرت أنها فقدت ثقة أهلها عشانه وهو مسافر ولا داري باللي استوالي... تذكرت كل كلمه قالها في مكالمه .. تذكرت شو استوالها من بعد المكالمه ... ( حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله نعم الوكيل عليك ) طاحت دمعتين وسارت عنه فوق لا سلام ولاكلام

الكل تفاجأ بشيخه يوم طاح الصحن من أدينها ومن ظراتها لعبدالله (عبدالله ماعرف شيخه لأنها وااااااايد تغيرت عن قبل)
عبدالله لسعيد : منو هاذي
سعيد ابتسم : هاذي شيخه بنت محمد
عبدالله تفاجأ هاذي شيخه حبيبته اللي كان يتمنى هاذي اللحظه عشان يشوفها ..كان طول خمس سنوات يترياها يتريا بس ابتسامه
طول خمس سنوات ... واليوم يوم شافها عطته نظرت غيض وذرفت دموع وماسلمت عليه .... ياحليلك ياعبدالله

سالم متغيض من حركة شيخه شو فيها ... قام أونه بسير صوبها
سلامه زاغت يوم شافت سالم بسير فقالت لحمده : قومي لحقي على شيخه قبل لايذبحها سالم
حمده ماردت عليها وقامت تلحق بنت عمها وحبيبة اخوها..
وصلت لعند سالم : سالم أنا بسير عند شيخه وانت اقعد عند الشباب
سالم : لا انا بسير أأدبها
حمده : سلوم شيخه ماسوت شي .. أول مره تشوف عبدالله
سالم منصدم من كلمة سلوم :منو سلوم
حمده قفطت من الخاطر: يالله عاد غلطت مافيها شي ههههههههه
سالم تعجب من هاذي البنت وطيبتها : خلاص بسير ما وصيج على شيخه
قاطعهم عبدالله : حمده حمده وين بتسيرين
حمده : بسير...( سكتت شوي ) عند شيخه بنت عمي
عبدالله يصاصر حمده : قوليلها تنزل تسلم علي وعن المستحى
حمده ابتسمت وسارت عند شيخه ... يوم دشت الحجره مالقت حد بس شافت الستاير البلكون تتحرك ( عندنا في دولة الامارات شهر 1 و2 و3 يكون جو واااايد حلو ) سارت صوب البلكون شافت شيخه ضامه عمرها بس بدون دموع : شيخانه شوفيج
شيخه متأففه : ما فيني شي
حمده وتقعد عدال شيخه : يالله نزلي سلمي على عبدالله وعن المستحى ...
شيخه تقلبت ملامحها للوحشيه : انا استحي .. ههههههههه مفروض هو اللي يستحي بعد اللي استوالي من بعده ولا نسيتي يابنت عمي
حمده سكتت شوي ردت تقول : اللي فات مات
بندفاع : لا والله انتي تعرفين الفات .. اللي فات ثقة اهليه ومحبته وعطف خواني ... خمس سنوات وانا اتحمل العنا لجله تحملت العنا لجله ......... وتمت تصيح بصوت عالي ........( لانه صعب تفقدين محبة وعطف وثقة الاهل )
حمده : ستهدي بالله ياشيخه
شيخه ودموع بعيونها : قوليله شيخه تكرهك تكرهك ... والله لتقوليله
حمده ماستحملت شكل بنت عمها وظهرت من دري وهي صدق مقهوره من اللي يصير لبنت عمها لانه ظلم ...

ابو راشد : حمده وين شيخه بنتي
حمده وطالع عبدالله اللي يتريا الاجابه : تعبانه وخليتها ترقد
ام راشد بخوف : عيل بسير اشوف بنتي
حمده : لا لا لا لا عموه ترا شيخه رقدت الحين خليها ترتاح
عبدالله خاب ظنه بصراحه كان يتوقع ان شيخه اللي تستقبله .. بس حاس ان شي مستوي ........ وكان يطالع سهيل بحقد اتذكر ذاك اليوم يوم تم يقول ان خالته واعدتنه بشيخه ..لا يكون شيخه تحبه
لا لا مستحيل تحبه هي قالت انها بتترياني ....... قاطعو تفكيره
ام راشد : يالله عشا
الكل تعشا واستانسه بوجود عبدالله ..عبدالله اللي حامل الهم وهي يحس انه خسر حبه ... عبدالله اللي قاعد ويا اهله جسد بلا روح
بعده ماسمع الصدمه ان شيخه تكرهه..
الكل قام برد بيته وبعد اتفاق انهم بسيروا مزرعتهم اللي في الذيد يوم الخميس .........

في ذيج الليله حامد متحرقص يبا يرمس ساره وماعرف شو يسوي سار صوب حجرة اخته وعطته الرقم بعد محايل.......
قلب حامد يدق بسرعه وخايف انها ماتعطيه ويه بس تغلب على خوفه ودق لها.......
ساره :الو
حامد : راقده
ساره ماعرفته : منو وياي ؟
حامد : بقولج بس لا تسكرين بويهي
ساره : حامد
حامد : لا زين يوم القلوب عند بعضها
ساره : شوتبى يوم داق ذي ساعه
حامد : ممكن اعرف ليش انتي ماتحسين فيني
ساره : يالله عاد يعني معقوله سالم ماقالك
حامد : لا فديتج انتي تعرفين سوالف الشباب يعني المفروض تعرفين اني انا كنت العب وسولف بس القلب عندج
ساره : لاعندي ولاعند غيري انت اصلا ماعندك قلب كيف ترضى انك تلعب على بنات الناس
حامد : والله هي رضت على عمرها ورمستني
ساره : انزين خلاص ........شونبى الحين
حامد : ساره والله عظيم اني احبج والله وفي اكبر من الله
ساره : حامد انا مابصدقك الين تثبتلي
حامد : هذا الاسبوع وااراويج منو حامد وكيف يحبج
ساره : بنشوف
حامد : تصبحين على خير
ساره : وانت من اهله

حمده توها داشه حجرة اخوها عبدالله
حمده : اتصدق واااااااااايد اشتقنالك
عبدالله بحزن يقطع القلب : كلكم مستحيل
حمده حز بخاطرها منظر أخوها : عبدالله خلاص انساها
عبدالله : ليش انساها ليش عطيني سبب؟؟؟؟؟؟؟
حمده بلعت ريجها : بصراحه شيخه تكرهك
عبدالله حس عمره مجروووووووح من اول مارد البلاد: جذابه ماصدق ......أنا ماسويت لها شي
حمده ياحليلك ياخوي ماتدري بالصاب شيخه من مكالمتك : حاول انك تنساها وعيش حياتك تراك حامل شهاده ماحملها حد في العايله
حب عبدالله يغير الموضوع عشان ما يفكر بشيخه : صح كيف سويتي العمليه......... تموا يرمسون عن العمليه ودراسه وشو استوا يوم عبدالله ماسافر بدون مايطرون شيخه ولا أي شي عنها......


مرت ثلاثة أيام على رجوع عبدالله من سفر بدون مايشوف شيخه ..
بس في اليوم ثالث اقرر انه يسير بيت عمه بوراشد ع المغرب
دش البيت لقى سلامه وشيخه قاعدات في صاله .....
عبدالله : سلام عليكن
سلامه : وعليك السلام اشحالك عبدالله
عبدالله : بخير وسهاله وانتن اشحالكن
سلامه : حمدالله
عبدالله : وانتي شيخانه اشحالج
شيخه بدون نفس : الحمدالله
عبدالله : شوي شوي لينطر بوزج
سلامه :هههههههههههههههه
شيخه عصبت فحاولت انها تقوم بس يلستها سلامه
عبدالله : سلامه أبى اكلم شيخه ممكن شوي
شيخه : اذا تبى تكلمني اختيه بتم عدالي ولا بتظهر
تكلم عبدالله بعد سكوت طال خمس دقايق :ممكن أعرف انتي شو فيج شو مغيرنج علي شو اللي خلاج تكرهيني
شيخه : والله هذا شي يخصني
عبدالله : حراااام عليج انا راد من سفر تحريتج تنتظريني بس انصدمت فيج
شيخه : وليش انتظرك من تكون انت عشان اترياك
عبدالله : انشاء الله نسيتي انج قلتي بتترييني
شيخه : لا ماقلت لا تتوهم
عبدالله : لا تيننيبي تحيدين يوم رمستج قبل السفر يوم الحفله
شيخه : لعنبوهااااااا من ليله لا ذكرني
عبدالله صدق انصدم بشيخه حتى سلامه انصدمت من وحشية شيخه
عبدالله : انتي تكرهيني صح ..... تنهد ورد وكمل ... منو تحبين
شيخه : أحب اللي احبه انت مايخصك
عبدالله : لا يكون ولد خالج المصون سهيل
شيخه بمكر وشيطانه : يعلني وماخلى من ذى طاري
فر عبدالله ورقه وظهر من البيت معصب من شيخه وجرأتها ... وكيف كانت تتكلم كأن كل كلمه طعنه بالقلب وكل طعنه العن من ثانيه ( ياحليلك ياعبدالله )
اما شيخه كانت تصيح لوم بعبدالله بعد ماجرحته بكلامها... وماتدري انها بنفس الوقت فرت قنبله على اختها........ يوم ياب عبدالله طاري سهيل....
سلامه بعصبيه واندفاع : انتي تحبين سهيل اعترفي
شيخه : ماحبه ولا لي شغل فيه ......
سلامه بشبه ارتياح : عيل ليش تقولين جي حق عبدالله
شيخه : عبدالله يتحسب ان سهيل يباني
سلامه تبى ترتاح بس قلبها شاغلنها وبنفس الوقت تبى تهدي بختها اللي الدموع هي طول حياتها ........... قامت سلامه تشل الورقه اللي فرها عبدالله ولقت مكتوب فيها قصيدة حامد زيد (الحلم ) إهداء لشيخه ........ شيخه يوم شافت الرساله ظمتها لها وهي صدق تصيح لوم وقهر...........


في بيت الخاله فاطمه
كانوا عندهم رياييل يوم ظهروا زقر حامد امه وسهيل وعايشه
الخاله فاطمه : ها ياولدي شوبغوا اعمامك
حامد : بصراحه انا مااعرف القي محاظرات بهالسوالف وبقول بختصار انه .. فيصل ولد عمي يبا عايشه
عايشه بصدمه : أنا
حامد : لابن عرووووووووه
الخاله فاطمه استانسة وااااااااايد : أنا موافقه لان ولد عمج فيصل اطيب منه ماشي ريال شهم عنده مذهب مب مال لعب وولد عمج بعد
سهيل : أنا اقول انا نعطي عايشه يومين تفكرفيهم وتردين جوااااااب اوكي
حامد : هيه والله ... بس فصولي مايتعوض
الخاله فاطمه : أصغر عيالك تزقره فصولي
حامد :هههههههههههه بدت تدافع عنه وهو بعده ماكتب كتابه على بنتج
الخاله فاطمه : انشاالله ربي بتمم على الخير ......توجه كلامها لبنتها : استخيري وردي جواب
عايشه والمستحى قاتلنها : انشاء الله يصير خير
-































هذا الجزء الخامس بيودعكم ....... شوتتوقعون يستوي لشيخه وعبدالله هل هاذي النهايه ؟؟؟؟
عايشه بتوافق على فيصل ولد عمها؟؟؟؟؟
حامد كيف بثبت حبه لساره ؟؟؟؟
علي ؟ ======== ميره؟ هذيل شو قصتهم
















انتهى الجزء


جرح الذات غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس