عرض مشاركة واحدة
قديم 16-12-10, 10:53 AM   #12

رغد عادل

? العضوٌ??? » 148844
?  التسِجيلٌ » Dec 2010
? مشَارَ?اتْي » 13
?  نُقآطِيْ » رغد عادل is on a distinguished road
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر مشاهدة المشاركة





أحلام مستغانمي


تحميل جميع كتب أحلام مستغانمي pdf , تحميل جميع روايات أحلام مستغانمي pdf
أحلام مستغانمي مقالات متنوعة pdf, مقالات متنوعة أحلام مستغانمي pdf, تحميل الكتابة في لحظة عري pdf, تحميل ذاكرة الجسد pdf, تحميل على مرفأ الأيام pdf, تحميل عابر سرير pdf, تحميل فوضى الحواس pdf, تحميل نسيان كوم pdf, تحميل قلوبهم معنا وقنابلهم علينا pdf, تحميل كتاب أحلام مستغانمي pdf, تحميل كتاب أكاذيب سمكة pdf, تحميل كتب أحلام مستغانمي pdf, تنزيل الكتابة في لحظة عري pdf, تنزيل ذاكرة الجسد pdf, تنزيل على مرفأ الأيام pdf, تنزيل عابر سرير pdf, تنزيل فوضى الحواس pdf, تنزيل نسيان كوم pdf, تنزيل قلوبهم معنا وقنابلهم علينا pdf, تنزيل كتاب أحلام مستغانمي pdf, تنزيل كتاب أكاذيب سمكة pdf, تنزيل كتب أحلام مستغانمي pdf



ولدت في 13 أبريل1953كاتبة جزائرية.

من مواليد تونس تعود أصولها إلى مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري.. حيث ولد أبوها محمد الشريف حيث كان والدها مشاركا في الثورة الجزائرية

عرف السجون الفرنسية, بسبب مشاركته في مظاهرات 8 مايو 1945 .
وبعد أن أطلق سراحه سنة 1947 كان قد فقد عمله بالبلدية, ومع ذلك فإنه يعتبر محظوظًا إذ لم يلق حتفه مع من مات آنذاك 45 ألف شهيد سقطوا خلال تلك المظاهرات

وأصبح ملاحقًا من قبل الشرطة الفرنسية, بسبب نشاطه السياسي بعد حلّ حزب الشعب الجزائري. الذي أدّى إلى ولادة حزب جبهة التحرير الوطنيfln .


عملت في الإذاعة الوطنية مما خلق لها شهرة كشاعرة، انتقلت إلى فرنسا في سبعينات القرن الماضي ، حيث تزوجت من صحفي لبناني، وفي الثمانينات نالت شهادة الدكتوراة من جامعة السوربون.
تقطن حاليا في بيروت.

وهي حائزة على جائزة نجيب محفوظ للعام 1998 عن روايتها ذاكرة الجسد.



أحلام مستغانمي
كاتبة تخفي خلف روايتها أبًا لطالما طبع حياتها بشخصيته الفذّة وتاريخه النضاليّ.
ما من شك في أنّ مسيرة حياته التي تحكي تاريخ الجزائر وجدت صدى واسعًا عبر مؤلِّفاتها.

كان والدها "محمد الشريف" من هواة الأدب الفرنسي. وقارئًا ذا ميول كلاسيكيّ لأمثال ..

victor hugo,voltaire jean jaques, ousseau,.


يستشف ذلك كلّ من يجالسه لأوّل مرّة. كما كانت له القدرة على سرد الكثير من القصص عن مدينته الأصليّة مسقط رأسه "قسنطينة" مع إدماج عنصر الوطنيّة وتاريخ الجزائر في كلّ حوار يخوضه. وذلك بفصاحة فرنسيّة وخطابة نادرة.

وأمّا عن الجدّة فاطمة, فقد كانت أكثر ما تخشاه, هو فقدان آخر أبنائها بعد أن ثكلت كل إخوته, أثناء مظاهرات 1945 في مدينة قالمة.

هذه المأساة, لم تكن مصيرًا لأسرة المستغانمي فقط.. بل لكلّ الجزائر من خلال ملايين العائلات التي وجدت نفسها ممزّقة تحت وطأة الدمار الذي خلّفه الاستعمار.

بعد أشهر قليلة, يتوّجه محمد الشريف مع أمّه وزوجته وأحزانه إلى تونس كما لو أنّ روحه سحبت منه. فقد ودّع مدينة قسنطينة أرض آبائه وأجداده.

كانت تونس فيما مضى مقرًّا لبعض الرِفاق الأمير عبد القادر والمقراني بعد نفيهما. ويجد محمد الشريف نفسه محاطًا بجوٍّ ساخن لا يخلو من النضال, والجهاد في حزبي mtld و ppa بطريقة تختلف عن نضاله السابق ولكن لا تقلّ أهميّة عن الذين يخوضون المعارك.

في هذه الظروف التي كانت تحمل مخاض الثورة, وإرهاصاتها الأولى تولد أحلام في تونس.

ولكي تعيش أسرته, يضطر الوالد للعمل كمدرّس للّغة الفرنسيّة. لأنّه لا يملك تأهيلًا غير تلك اللّغة, لذلك, سوف يبذل الأب كلّ ما بوسعه بعد ذلك, لتتعلَّم ابنته اللغة العربيّة التي مُنع هو من تعلمها. وبالإضافة إلى عمله, ناضل محمد الشريف في حزب الدستور التونسي محافظًا بذلك على نشاطه النضالي المغاربيّ ضد الاستعمار.

وعندما اندلعت الثورة الجزائريّة في أوّل نوفمبر 1954 شارك أبناء إخوته عزّ الدين وبديعة اللذان كانا يقيمان تحت كنفه منذ قتل والدهما, شاركا في مظاهرات طلاّبيّة تضامنًا مع المجاهدين قبل أن يلتحقا فيما بعد سنة 1955 بالأوراس الجزائريّة. وتصبح بديعة الحاصلة لتوّها على الباكالوريا, من أولى الفتيات الجزائريات اللاتي استبدلن بالجامعة الرشّاش, وانخرطن في الكفاح المسلَّح.


ما زلت لحدّ الآن, صور بديعة تظهر في الأفلام الوثائقية عن الثورة الجزائرية. حيث تبدو بالزي العسكري رفقة المجاهدين. وما زالت بعض آثار تلك الأحداث في ذاكرة أحلام الطفوليّة. حيث كان منزل أبيها مركزًا يلتقي فيه المجاهدون الذين سيلتحقون بالجبال, أو العائدين للمعالجة في تونس من الإصابات.


بعد الاستقلال, عاد جميع أفراد الأسرة إلى الوطن. واستقرّ الأب في العاصمة حيث كان يشغل منصب مستشار تقنيّ لدى رئاسة الجمهوريّة, ثم مديرًا في وزارة الفلاحة, وأوّل مسؤول عن إدارة وتوزيع الأملاك الشاغرة, والمزارع والأراضي الفلاحيّة التي تركها المعمّرون الفرنسيون بعد مغادرتهم الجزائر.. إضافة إلى نشاطه الدائم في اتحاد العمال الجزائريّين, الذي كان أحد ممثليه أثناء حرب التحرير.


غير أن حماسه لبناء الجزائر المستقلّة لتوّها, جعله يتطوّع في كل مشروع يساعد في الإسراع في إعمارها. وهكذا إضافة إلى المهمّات التي كان يقوم بها داخليًّا لتفقّد أوضاع الفلاّحين, تطوَّع لإعداد برنامج إذاعي (باللّغة الفرنسيّة) لشرح خطة التسيير الذاتي الفلاحي. ثمّ ساهم في حملة محو الأميّة التي دعا إليها الرئيس أحمد بن بلّة بإشرافه على إعداد كتب لهذه الغاية.


وهكذا نشأت ابنته الكبرى في محيط عائلي يلعب الأب فيه دورًا أساسيًّا. وكانت مقرّبة كثيرًا من أبيها وخالهاعزّ الدين الضابط في جيش التحرير الذي كان كأخيها الأكبر. عبر هاتين الشخصيتين, عاشت كلّ المؤثّرات التي تطرأ على الساحة السياسيّة. و التي كشفت لها عن بعد أعمق, للجرح الجزائري (التصحيح الثوري للعقيد هواري بومدين, ومحاولة الانقلاب للعقيد الطاهر زبيري), عاشت الأزمة الجزائرية يومًّا بيوم من خلال مشاركة أبيها في حياته العمليّة, وحواراته الدائمة معها.


لم تكن أحلام غريبة عن ماضي الجزائر, ولا عن الحاضر الذي يعيشه الوطن. مما جعل كلّ مؤلفاتها تحمل شيءًا عن والدها, وإن لم يأتِ ذكره صراحة. فقد ترك بصماته عليها إلى الأبد. بدءًا من اختياره العربيّة لغة لها. لتثأر له بها. فحال استقلال الجزائر ستكون أحلام مع أوّل فوج للبنات يتابع تعليمه في مدرسة الثعالبيّة, أولى مدرسة معرّبة للبنات في العاصمة. وتنتقل منها إلى ثانوية عائشة أم المؤمنين. لتتخرّج سنة 1971 من كليّة الآداب في الجزائر ضمن أوّل دفعة معرّبة تتخرّج بعد الاستقلال من جامعات الجزائر.


لكن قبل ذلك, سنة 1967, وإثر انقلاب بومدين واعتقال الرئيس أحمد بن بلّة. يقع الأب مريضًا نتيجة للخلافات "القبليّة" والانقلابات السياسيّة التي أصبح فيها رفاق الأمس ألدّ الأعداء.


هذه الأزمة النفسيّة, أو الانهيار العصبيّ الذي أصابه, جعله يفقد صوابه في بعض الأحيان. خاصة بعد تعرّضه لمحاولة اغتيال, مما أدّى إلى الإقامة من حين لآخر في مصحّ عقليّ تابع للجيش الوطني الشعبيّ .


كانت أحلام آنذاك في سن المراهقة, طالبة في ثانوية عائشة بالعاصمة. وبما أنّها كانت أكبر إخواتها الأربعة, كان عليها هي أن تزور والدها في المستشفى المذكور, والواقع في حيّ باب الواد, ثلاث مرّات على الأقلّ كلّ أسبوع. كان مرض أبيها مرض الجزائر.

هكذا كانت تراه وتعيشه.


قبل أن تبلغ أحلام الثامنة عشرة عامًا. وأثناء إعدادها لشهادة البكالوريا, كان عليها ان تعمل لتساهم في إعالة إخوتها وعائلة تركها الوالد دون مورد. ولذا خلال ثلاث سنوات كانت أحلام تعدّ وتقدّم برنامجًا يوميًا في الإذاعة الجزائريّة يبثّ في ساعة متأخرّة من المساء تحت عنوان "همسات". وقد لاقت تلك "الوشوشات" الشعريّة نجاحًا كبيرًا تجاوز الحدود الجزائرية إلى دول المغرب العربي. وساهمت في ميلاد اسم أحلام مستغانمي الشعري


الذي وجد له سندًا في صوتها الأذاعيّ المميّز وفي مقالات وقصائد كانت تنشرها أحلام في الصحافة الجزائرية.


وديوان أوّل أصدرته سنة 1971 في الجزائر تحت عنوان "على مرفأ الأيام".


في هذا الوقت لم يكن أبوها حاضرًا ليشهد ما حقّفته ابنته. بل كان يتواجد في المستشفى لفترات طويلة, بعد أن ساءت حالته.


هذا الوضع سبّب لأحلام معاناة كبيرة. فقد كانت كلّ نجاحاتها من أجل إسعاده هو, برغم علمها أنّه لن يتمكن يومًا من قراءتها لعدم إتقانه القراءة بالعربية.


وكانت فاجعة الأب الثانية, عندما انفصلت عنه أحلام وذهبت لتقيم في باريس حيث تزوّجت من صحفي لبناني ممن يكنّون ودًّا كبيرًا للجزائريين. وابتعدت عن الحياة الثقافية لبضع سنوات كي تكرِّس حياتها لأسرتها. قبل أن تعود في بداية الثمانينات لتتعاطى مع الأدب العربيّ من جديد.


أوّلًا بتحضير شهادة دكتوراه في جامعة السوربون. ثمّ مشاركتها في الكتابة في مجلّة "الحوار" التي كان يصدرها زوجها من باريس, ومجلة "التضامن" التي كانت تصدر من لندن.


أثناء ذلك وجد الأب نفسه في مواجهة المرض والشيخوخة والوحدة. وراح يتواصل معها بالكتابة إليها في كلّ مناسبة وطنية عن ذاكرته النضاليّة وذلك الزمن الجميل الذي عاشه مع الرفاق في قسنطينة.


ثمّ ذات يوم توّقفت تلك الرسائل الطويلة المكتوبة دائمًا بخط أنيق وتعابير منتقاة. كان ذلك الأب الذي لا يفوّت مناسبة, مشغولًا بانتقاء تاريخ موته, كما لو كان يختار عنوانًا لقصائده .


في ليلة أوّل نوفمبر 1992, التاريخ المصادف لاندلاع الثورة الجزائريّة, كان محمد الشريف يوارى التراب في مقبرة العلياء,


غير بعيد عن قبور رفاقه. كما لو كان يعود إلىالجزائر مع شهدائها. بتوقيت الرصاصة الأولى. فقد كان أحد ضحاياها وشهدائها الأحياء. وكان جثمانه يغادر مصادفة المستشفى العسكري على وقع النشيد الوطنيّ الذي كان يعزف لرفع العلم بمناسبة أوّل نوفمبر.


لقد أغمض عينيه قبل ذلك بقليل, متوجّسًا الفاجعة. ذلك الرجل الذي أدهش مرة إحدى الصحافيّات عندما سألته عن سيرته النضاليّة, فأجابها مستخفًّا بعمر قضاه بين المعتقلات والمصحّات والمنافي, قائلاَ :

"إن كنت جئت إلى العالم فقط لأنجب أحلام. فهذا يكفيني فخرًا. إنّها أهمّ إنجازاتي. أريد أن يقال إنني "أبو أحلام" أن أنسب إليها.. كما تنسب هي لي".


كان يدري وهو الشاعر, أنّ الكلمة هي الأبقى. وهي الأرفع.

ولذا حمَّل ابنته إرثًا نضاليًا لا نجاة منه. بحكم الظروف التاريخيّة لميلاد قلمها, الذي جاء منغمسًا في القضايا الوطنيّة والقوميّة التي نذرت لها أحلام أدبها. وفاءًا لقارىء لن يقرأها يومًا.. ولم تكتب أحلام سواه. عساها بأدبها تردّ عنه بعض ما ألحق الوطن من أذى بأحلامه.




إن المهم في كل ما نكتبه هو مانكتبه لا غير ..
فوحدها الكتابة هي الأدب وهي التي ستبقى
واما الذين كتبنا عنهم فهم حادثة سير أناسٌ توقفنا يوماً أمامهم لسبب او لاخر
ثم واصلنا الطريق معهم أو بدونهم .

أحلام مستغانمي


قال نزار عن "ذاكرة الجسد" :
وعن الكاتبة "أحلام روايتها دوختني. وأنا نادرا ما أدوخ أمام رواية من
الروايات، وسبب الدوخة ان النص الذي قرأته يشبهني الى درجة التطابق فهو مجنون
ومتوتر واقتحامي ومتوحش وانساني وشهواني وخارج على القانون مثلي.
ولو ان أحدا طلب مني أن أوقع اسمي تحت هذه الرواية الاستثنائية المغتسلة
بأمطار الشعر.. لما ترددت لحظة واحدة ويتابع نزار قباني قائلا:
"هل كانت أحلام مستغانمي في روايتها ( تكتبني ) دون أن تدري
لقد كانت مثلي تهجم على الورقة البيضاء بجمالية لا حد لها وشراسة لا حد لها ..
وجنون لا حد له .. الرواية قصيدة مكتوبة على كل البحور بحر الحب
وبحر الجنس وبحر الايديولوجيا
وبحر الثورة الجزائرية بمناضليها، ومرتزقيها وأبطالها وقاتليها وسارقيها
هذه الرواية لا تختصر "ذاكرة الجسد" فحسب ولكنها تختصر تاريخ الوجع الجزائري
والحزن الجزائري والجاهلية الجزائرية التي آن لها أن تنتهي..."
وعندما قلتُ لصديق العمر سهيل إدريس رأيي في رواية أحلام, قال لي:
" لا ترفع صوتك عالياً.. لأن أحلام إذا سمعت كلامك الجميل عنها فسوف تجنّ...
أجبته: دعها تُجن .. لأن الأعمال الإبداعية الكبرى لا يكتبها إلا مجانين "

نزار قباني
لندن
20/8/1995


" إنّ أحلام مستغانمي شمس جزائرية أضاءت الأدب
العربيّ. لقد رفعت بإنتاجها الأدب الجزائري الى قامة تليق بتاريخ نضالنا .
نفاخر بقلمها العربيّ إفتخارنا كجزائريّين بعروبتنا " .


الرئيس الجزائري أحمد بن بلّة
جنيف
12 فبراير 2002




أعمالها و كتبها





الكتابة في لحظة عري





المحتوى المخفي لايقتبس







ذاكرة الجسد





المحتوى المخفي لايقتبس







عابر سرير





المحتوى المخفي لايقتبس







على مرفأ الأيام






المحتوى المخفي لايقتبس









فوضى الحواس




pdf



المحتوى المخفي لايقتبس



doc



المحتوى المخفي لايقتبس







مقالات متنوعة




المحتوى المخفي لايقتبس









نسيان كوم




pdf



المحتوى المخفي لايقتبس



doc



المحتوى المخفي لايقتبس






أكاذيب سمكة





المحتوى المخفي لايقتبس






قلوبهم معنا وقنابلهم علينا






المحتوى المخفي لايقتبس










أمنياتي الدائمة لكم
بالمزيد من الفائدة والمتعة








رغد عادل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس