عرض مشاركة واحدة
قديم 02-03-11, 06:25 AM   #9

جرح الذات

مراقبة ومشرفة سابقة ونجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية جرح الذات

? العضوٌ??? » 54920
?  التسِجيلٌ » Oct 2008
? مشَارَ?اتْي » 16,539
?  مُ?إني » الدمــام
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » جرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
¬» قناتك dubi
¬» اشجع hilal
?? ??? ~
قول الله تعالى ..(إذكروني أذكركم وإشكروا لي ولا تكفرون )
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

بــــــــــــسمـــــــ اللــــــه الـــــــرحمن الـــــــــــــرحيم
للكاتبة @@ فضـــــــــــــاء @@

أجـــــــــــــــمـــــــ ــــــــــل غــــــــــــــــرور .....تفاح....برتقال....فراولة....� �انجا






7_

##هـــــــدنــــه##



ياسر

أخذ المنعطف بقوه أرتفع في السيارة صوت منبه السرعة ثم أوقف السيارة فجأه ملتفة حول نفسها فصدر صوت صرير الكفرات _إطارات السيارة _ محتجه وبقوه على طريقة إيقاف السيارة
قال بغضب و عنف : ليه أحرقتها .. ليه فقد أعصابك
نزل راسه على الدركسيون _ مقود السيارة _ بتعب .. هو متأكد انه بس راس المكوى نزل في راحة يدها .. حرق صغيرون ... يعلمها درس عن انه معقد وفيه من الجنون الكثير .. يعني أكيد يوجع .. صوتها .. صراخها .. منظر الدمع اللامع في عينها والمنحدر على خدها ...اااااه .. وربي كأني أحرقت قلبي ..إنسانهمن لحم ودم ولها مشاعر .. احرقها .. علامة راح تظل للأبد .. تذكرها بموقف دنيء ..ماعليك ولا يهمك... هي الغلطانه ما تعرف تمسك لسانها .. تتكلم بهدوء .. لا لسانها سوط.. مو كافي عيونها و اااه من عيونها السود .. فيها بحر من حبر اسود مالها قاع .. صعب الغوص فيها .. ترمي أسهم احتقار ..في نظرها أنا حثالة .. لا صلاه ولا دين .. ليه وش تعرف عني؟؟ .. ولو ... هي الغلطانه مالها دخل لو أموت نفسي .. حرية شخصيه .. لا و بعد كبت العصير في وجهي وشتمت أهلي ..ماتعرف مع مين تتعامل!!.. أنا ياسر اسوي الخطاء ويقول الكل صح لان ياسر سواه تجي وحده مثل هذي تحط من قدري .. حس بإحباط هو وين ما يتواجد .. يتواجد الحزن .. أطلقها ..طيب وين أرجعها ؟.. حتى لو .. ما راح أطلقها .. هي لي .. نصيبي من الدنيا .. اختياري الوحيد الصحيح .. قاطع سكون المكان وتفكيره المشوش نغمة ( يا صاحبي ) لراشد الماجد و عبد المجيد عبد الله ... لا لا مو وقته .. كل الناس لهم حدود الا هذا .. ما يقدر يطنش ..
فتح الخط وأستمع ..
صوت مبحوح رجالي : السلام عليكم
ياسر لا رد
الطرف الثاني ببحه : أنت وين ؟
أخذ نفس ثم جاوب بصوت مخنوق : أبها
الصوت المبحوح الرجالي : كيفك .. أحوالك تمام !
ياسر بصوت معذب : لا
الطرف الثاني بتساؤل : ليه .. فيه شي جديد ما عرفه !!
ياسر بهمس مذنب : تزوجت
جاوب الطرف الثاني: طيب أعرف .. أم راكان .. الله ياخذها في هليوم
ياسر : مره ثانيه
الطرف الثاني بغضب : متى ! .. وليه ؟ .. انت ما تتوب .. بزر لازم احد معك يعلمك كيف تتصرف
ياسر بترجي : مناف افهمني
صرخ الصوت المبحوح بانفعال : ياسر ... مو كافي وحده .. طلقها .. لصالحك .. أحسن من أتدخل .. وربي ما يرضيك تصرفي

لفترة كان فيه سكوت صدمه من طرف ياسر ما توقع الرد ابد ... مناف منصب نفسه أب متسلط عليه .. و شايفه ملاك بريء ما يعرف يصرف نفسه .. لهدرجه يخاف عليه .. مو عارف وش مسوي في بنت الناس !! .. كان غير رايه

ياسر بخنقه : شلون يعني تدخل ؟
مناف بقوه : إذا بتخليك تسوي الخطاء ...أكيد راح أخليك تطلقها لو اضطربت إلى .. إلي أي شي
حس الخنقه تلفه أكثر قال : هي تخليني اسوي الخطاء ... لا .. لا
مناف بصبر : قلت لك اطلع من جده ... لجل تبعد عن المصايب .. قمت جبت مصايبك معك .. أنت متى تفهم ؟؟
ياسر : مالها أحد .. وأنا محتاج أحد يخدمني .. و يسليني
مناف بنقمه : مالها أحد.. أحسن بعد...و مو ذنبك .. ومن متى الحنيه ياسر ؟؟ أخبر قلبك ميت على بنات حواء ؟؟ .. وليه مضيقة خلقك بنت الكلاب !! .. لا تقول ..اكتشفت فقرك .. أو عشان مو ساكن قصر .. أو
قطعه ياسر بتعب : اكتشفت الخمر

فترة صمت


همس مناف بصدمه : خمر .... مو تقول تركته ؟


ياسر بضعف : أنا تركته ... لكن .. لكني اشرب شوي لما أتضايق أو مقدر أنام .. كان في حوش البيت .. المستأجر الأول كان مخزنه ... وكنت راح أتخلص منه


مناف باستهزاء : تتخلص منه .. تشربه يعني


ياسر بقهر : لا ...أنا ناوي اتركه وأنت تدري لكن


مناف بضيق : وكيف رد المدام ؟


ياسر بضيق مشابه : كبتها ... وكبت كوب منها في وجهي..


قطعه ضحكه صاخبة مجلجلة : وربي بنت رجال ... تسلم يدها .. ويرحم والديها .. لاااا ... هلبنت فله ... كفوك ... خلها تربيك ... ليتها تسطرك كف يصحيك من اللي أنت فيه !!


تبسم لضحكه الشامته ثم رجع برطم : مو مطلقها


مناف بذهول : ومن قال طلقها !! ... اسحب كلامي الاول ... حسبتها مثل عجوز النار... لكن دامها قوية باس...تنـــــــــــــــاسب� �


ياسر بحسره : ماضي أسود أنت تعرفه ... وفرق بين الثرى والثريا ... بعاد حيل عن بعض


مناف بعد سكوت : بكيفك .. تصرف بما يرضيك .. بس لا تظلمها أنا بصراحة هلبنيه رحمتها .. وبما ان مالها حد اعتبرها أختي ... اتصلت لجل أتطمن عليك ... والحمد لله أنت بخير _ وبضحكه _ وفي أيدي أمينه ... وإذا احتجت أي شي تعرف أنا ومالي فداك يا خوي.. مع السلامه

قفل من مناف وهو يتأمل الموقف .. مناف طول عمره نصير الضعاف بس عمر أحد نصره أوانصفه ..
لكنه قرر ... لا ماراح يطلقها ... هي ما لها أهل ...و هو كل أهلها....تصبر عليه ويصبر عليها ... مر صيدليه وشرا مرهم حروق وشاش ... و مر في الطريق محل مفروشات وشرا غطى سرير _ طقم مفرش _ بلون وردي... كهدية ترضيه لها. !!!

¤


بسام أخوه طبيب جلديه ليه ما يتصل عليه ويعرف منه أفضل مرهم حروق استخدم شريحه لها سنه غير مستخدمه مخزن فيها رقم أخوه

¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤ ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤ ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤

في جده


بجانب البحر ونسمات باردة ملطفه مشبعه برائحة البحر جالسين على رمله الناعم ملتفين حول نار مشتعلة في جلسة شبابيه عددهم حول العشرين يجمعهم المستوى الاجتماعي والمالي وحب ألتسليه كان فيه واحد ماسك العود ويغني موال معروف لمحمد عبده وعلى وشك بداء الاغنيه لما قطع الجو الشاعري نغمة جوال واحد من الشباب قام مسرع وكأنه ينتظر المكالمة عمر كامل فتح الخط و بسرعة قال : هلا


ياسر بصوت متعب : السلام عليكم ... بسام ممكن خدمه


بسام بخوف : لو أنت في جده أجي ما عندي مانع


ياسر بنفس الصوت المتعب : لا لا ... محتاج نصيحة طبية ... صاحبي احترقت باطن يده بمكوى ...


قطعه بسام باستغراب : خله يروح المستشفى


قال بصبر وتصريفه : ما يحب المستشفيات


هنا كان صوت بسام غاضب من قلب : بحريقه صاحبك كله مو بس يده... دحين متصل عشان خويك محترقه يده ... وأمك وزوجتك محترقه قلوبهم عليك ...لك سنه محد يعرف أرضك من سماك .. حتى زواج أخوك بعد ثلاث أسابيع ما تعرف عنه ...


سأل بملل : من ؟


صرخ بسام : أخوك سامر ... يا برد دمك يا شيخ ..


قبل يكمل قطعه ياسر ببرود متعمد للأغاظه : الغلط مو عليك الغلط علي لاني اتصلت عليك


و قفل الخط في وجهه


جلس وهو يحاول يكبت غضبه ... سمع صوت خشن طارق بنبرة أهتمام : مين كنت تكلم ورفع ضغطك كذا ؟


صرف السالفه وهو يكلم مطربهم : مجيد عيد الموال ما سمعته


طارق عرف محد يقلب الدنيا ويجنن الكل ألا واحد معقول يكون في جده !


¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤ ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤ ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤


الشرقيه


كان يتفقد العمال وسير العمل في مركزه التجاري

طويل ببشره بيضاء ناصعه وعيون عسليه فاتحه مائله للون الاصفر برموش طويله وشنب خفيف حاجبه الايسر مجروح ومنقوش بأربع غرز مضيفه لطلته وغير منقصه منها ثوبه السماوي يعكس حب صاحبه لتميز
على وشك يخرج من المحل و يفكر بحيره وين جواله الضايع المخصص للعمل ما يدري يمكن يكون في شقه جده أو في فله الرياض أو في سيارته الثانية

لفت انتباهه الطفل الصغير..... بخفه أخذ بيضة الشوكلاته ويخبيها في جيبه ... هزته الذكريات نفس ألصوره مكرره لكن بتغيير الطفل ..كان هو واقف في دكان صغير ونفسه في بسكويت لكن الفرق انه ما سرق لكنه تخيل نفسه يسرق ثم يأكل بتلذذ ..كان يعرف أن السرقة حرام ونفسه أبيه رغم صغر سنه ... مشى منكس راسه ذكريات الطفولة كانت أكثر من مره و حزينة ... ورغم ذالك يحب يتذكرها لجل يشكر ربه على النعمة الموجوده والعايش فيها حاليا ...وصل سيارته البنتلي الفضية _قيمتها نصف مليون أو اكثر_ ... فتحها وسمع صوت أنثوي يقول : يا الله ... ما أحلى من السيارة ألا راعيها


كشر بضيق .. حريم وقحات .. وفاسخات للحياء كثير ها ليومين... مثل بنات خالته


ركب سيارته متوجه لعمارته لشقق المفروشة ... أكيد جمع العامل الإيجار ... وصل ثم دخل من ألبوابه ...سولف مع العامل المصري عن أحوال ألعماره والمستأجرين الجدد أكد له العامل إن احد أصحاب الشقق مادفع الإيجار ومتأخر فيه... أعطى أوامر بأنه يمهله لتسديد ... وإذا مانفع... يعفيه من الإيجار لكن يخلي الشقة ...كان على وشك الخروج لما هبت في وجهه عبايه سودا تراجع للخلف مصدوم ...


كان صوت نسائي كبير في السن وفي أواخر عمرها قالت بتساؤل : أنت صاحب ألعماره ؟

لم نفسه من الخرعه بسرعة وقال : وصلتي
قالت بصوت كسير انهكه كبر السن : الله يرحم والديك ... طلبتك لا تردني
أخد نفس وقال : الله يرحمهم ويغفر لهم ... أمري!!!
بصوت متهدج فيه من الحزن الكثير : اصبر على ولدي ثلاث شهور ثم نعطيك الإيجار كامل ... الله وكيلك ما معه ...
قطعها بمرجله وشهامة : لك بدل الثلاث شهور سنه ... وإذا ما عندك ...مسموحين .. واعتبري الشقة ملك لك ... ولو محتاجة مساعده ثانيه اطلبي .. أنا في الخدمة

دعت بصدق ولهفه لمن أزال كربها : جعل من يحبك ما يذوق حزنك ... الله يخليك ويبقيك لعين ترجيك... الله يسعدك و يوفقك لكل ما يحب الله ويرضاه


ابتسم بحزن ومشى... يخليني لمن ؟! ... مابه من يرجيني .. يمكن يرجي ملاييني...لكن يرجيني أنا .... مافيه ؟؟؟؟


¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤ ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤ ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤ ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤


ليلى


جالسه بغرفتي أصحح أوراق الامتحان يا الله ها لبنات عليهم خطوط كأنها خرابيش دجاج

دخل في هالحظه أخوي الكبير عبدالعزيز "خير اللهم اجعله خير " عبدالعزيز مايشرف إلا وعنده سبب قوي

جلس على السرير المقابل لي وقال بتساؤل : كيف المدرسة معك !

قلت بسرعة : الحمد لله تمام

خل أوصف عبدالعزيز لكم لجل تعرفون أحساس الخوف الساكني منه وسببه!!!

ضخم مربوع الجثة بشوارب ولحيه كثيفة يده بكبر مقلاة ... أدري أبالغ بس والله كبيره حيل... عيونه تقلب احمر وتفتح على أقصى درجه لزعل

رفض ولد عمي سيف بطريقه مباشره بسبب غبي لانه مايعجبه !!.... هو بيتزوجه او بيتزوجني أنا !!... المهم هو ألان في غرفتي وواضح معه سالفه


قال بعد فتره تأمل فيها وجهي : خطبك حزام بن فلان الفلاني من ولد عمك وأعطاه .. وخطبك مني وأعطيته ...وأنا أقول خذيه


ماعاد سمعت شي ... أنا مو لعبه في أيديكم ... حست دمها يغلي في عروقها... هذا الرجال صحيح جاه وأصل وفصل ..لكنه في نصف الاربعين أو أكثر وعنده ولدين ... خطبها قبل هلمره لكن سيف وقف في وجهه ... لكن هلمره بمباركه وتشجيع منه .. لا ..لا ..حرام ..ظلم ...سيف يتزوج بنوته حلوه كلا يتمناها...وهي تتزوج شايب معروف بشين أخلاقه وعصبيته .. هذا اللي مو صاير

بتمرد انطبع على وجهها ..قالت في نفسها..يعني ياخوي ياسندي ترد الشباب وترضى بشايب الاقشر ... وهو يغيظك بتنازله عني وخطبته لعدوتي ... الله يلعن ام الحاله

قالت وهي ترجف من الزعل : مابيه


مصدوم عمر وحده من خواته ماتحدته ورفضة له راي قال باستفسار قبل يكسر راسها : ما سمعتك عيدي


كررت وهي تتراجع للخلف لجل تهرب : مابيه ... و محد يقدر يغصبني عليه


في هلحظه دخل عبد الله صاحب النظره الحنونه والوجه السمح وقال : أظنك سمعت رايها ماله داعي تعيد


بنظرة وعيد : من متى الحريم لهم شور بتاخذه و هي تضحك


قال عبدالله وهو يوقف أمام ليلى يحميها من جنون أخوه و بأسلوب أقناع يدري التحدي ما ينفع مع عزوز : ماعشنا إن غصبنا خواتنا على شي مايبغينه


قال عبدالعزيز بأسلوب ترهيب : وليه رفضت ...أكيد عندها واحد ثاني تفكر فيه وتبيه !!


كانت عارفه اسلوب الاتهام والتشكيك من عزيز وعبدالله يعرفه بعد لجل توافق على مطالبه وماتخالف شوره لكنها منيعه ضده حاليا قالت بثقه : ماجابته امه من تفكر فيه ليلى


ناظرها عبدالله بحب وسحب أخوه معه : ... أمش عبدالعزيز الله يهديك الرجال ماعجبني من أول ماشفته ولو ماردته أختك كنت أنا رديته ...طاح من عيني من سوالفه الشينه .. هذاك اليوم عطى ولده كف قدام الرجال لانه كب فنجان القهوه


وطلعو الاثنين من الغرفه

جلست عاجزه عن التفكير أخوها يبي يزوجها رجال عطى ولده كف قدام الرجال .. لانه كب فنجان قهوه اجل هي ... كيف ؟؟؟


جرح الذات غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس