المسكين نهض من نومه كالإعصار مفزوعا يبحث عنها ..ليكتشف أن اليوم عطلة!! هههه
لكن تدرين تلك الفتاة يلفها شيء من الغموض والحزن من كلمات مقدمتك.. أوه لا مجرد تخمين لا تزال الأحداث غير واضحة..
مبروووك الرواية الجديده عزيزتي.. أنا عجزت حتى على الحلم بأن أقرأ لك مجددا في القريب
ولم أتصور أن يكون بهذا القرب هههه
كاردي..دائما رائعة.. في انتضار يوم الخمييس |