عرض مشاركة واحدة
قديم 11-08-12, 03:20 AM   #41

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,436
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي



»►◄ «



30: 11 باليل

رد عليها وهو شبه واعي : امممممـ ـــ ـ
ردت بصوت بآكي : طلع كلامك كله صح ، جآبر أخوي ما يحبني
ضرب رأسه بيده ليستوعب إلي تقوله و أشر لأصحابه بأنهم يسكتون ، وبصوت ما وصل لمسامعها : جـ ـــآي لـ ـ ـك

سكر منها ووقف وهو يترنح بمشيه ومو قآدر يصلب نفسه
..
ووصل البيت

ونزل من السيارة ودخل البيت إلي كان مفتوح
وبصراخ بوسط الصآله : شيـــ ـ ـ ـخة ، شيـــ‘خة
سمعت صوته وحست أنه يتهيأ لها لكن الصوت كان كل ماله ويوضح
لحد ما أنفتح الباب و أفجعها شكله لمبهذل بشماغه الموضوع على كتفه وعيونه المحمرة هذه غير مشيته المو طبيعية

قرب منها وجلس بقوة على السرير وبصوت عالي وكأنها مو بقربة وهو يخرج من جيبه ولاعة التدخين مع علبة التدخين ويقربها من فمة وهو يشعلها : شفيـ ـك تبـ ـكين أخوك ال**** شمسوي لك

كآن أقريب منها بقوة و انقرفت من رائحته النتنة وبدون شعور أدفعته : وععع ، فيك ريحه كريهة
حاول يمسكها لكنها أوقفت بطولها على السرير وبخوف وهي تحسه مو على بعضه : أنت كيف تتكلم عن أخوي كذا
وبضيق : أنت فيك شي ، أحسك مو على بعضك

قدر يمسكها هذه المرة وحوط خصرها بيد وصفر بإعجاب للبسها وهو يمسك الزجارة بيده
حاولت تبعد يدينه وخوفتها نظراته إلي ما تبشر بخير وثواني و أستوعبت : عبد الرحمن أنت سكـ ــــ ران

ضحك بصوت عالي وهو يردد كلمتها : ههههههههه سسكـ ـران إيـ ـي سكـ ـ ـران عندك مـــ ـآنع
وقربها منه أكثر وغرس الزجاره في كتفها مما خلاها تصرخ من الألم
ورد بحده : إن رفـ ــ ــتي صوتك دفـ ـنتك فآهمـ ـ‘ـة

أهربت منه بصعوبة وسط ملاحقته لها


..


بنفس الوقت عند جآبر

بدون مقدمآت : وينك
رد بهدوء ما أستغربه لأنه تعود عليه من وفآه أخوه : كنت عند الوالدة نفسيتها لازالت تعبانه وصحتها متدهورة

زفر بقوة وعقد حآجبينة وهو يشوف سيآرته واقفة عند باب بيتهم إلي كان مفتوح
رد باستعجآل: يآسر أنتظرك لا تتأخر
وما أعطاه فرصه ليرد وسكر التلفون ونزل من سيآرته ودخل البيت

ووقف مصدوم من إلي يشوفه ، سآحبها بقوة من شعرها ويقربها ناحيته ، هذه غير ملابسها الممزقة جهة كتفها وبآين أنها كانت تقاومه
ثآرت براكينه وبصرخة تردد صداها بأركان البيت : بعـــــــد يدك عنها

ألتفت ناحيته و ارتخت قبضة يده وهي أهربت منه وركضت لحضن أخوها ودفنت رأسها بصدره : جآبر شوفه سكـ ـران و ضـ ـ ـربني ، وحرقني بكتفي يـ ـ ـقول لي قصب عليك بتبيعين البيت وبتعطيني نصيبك منه
وبكت بحرقة بحضنه وسط جموده بدون لا يضمها وبهدوء وعينة ما أنزلت عنه : روحي غرفتك
أرفعت عينها المحمرة له وهو رد بنفس النبرة : يحتآج أعيد لك كلامي

بعدت عنه ورجعت للخلف وتوجهت لغرفتها

أما جابر فما يدري ليه أبتسم له وهو يشوف نظرة الخوف بعيونه وقرب من الباب وفتحة : تبي تطلع ؟
قرب منه ليخرج بسرعة من البيت ونظرات جآبر وحدها أربكته

وسبقته يد جآبر إلي ألكمته بقوة ببطنه
وبضحكة صآخبه : هههههههه وين رايح ؟ ما ضيفناك يا النسيب
وبخبث : بالفيزيآ أذكر قانون إلين اليوم ما نسيتها يقول لكل فعل رد فعل
ورفسة بكل قوته ببطنه

ونهال عليه بالضرب ووهو أبد مو سامع لترجيه
وبحكم قوه بنيه جآبر مقارنه بعبد الرحمن ما قدر يتحرك

جابر بصرخة : فتحنا لك بيتنا وكرمناك وحبتك رجال و أثاريك رخمه ، مابين بعينك المعروف ، داخل على طمع ولعبت بعقل المسكينة
وسحبه من ثوبه وصار وجه لا صق بوجه جابر إلي الشرار يتطاير من عينه : وفوق هذه لك عين تدخل بيتي و أنت سكران وتمد يدك على أختي

عند ياسر إلي كان بيدخل المجلس الخارجي كالعادة لكن توقفت يده وهو يسمع صوت جآبر
قرب من الباب وفتحة بسرعة وتفاجئ من المنظر
وقرب من جآبر وسحبه عن عبد الرحمن : أذكر الله
بعد يد ياسر عنه وقرب منه وسحبه من يآقه ثوبه وهو مو قادر يتحرك من الكدمات إلي بكامل جسمه
ورماه عند عتب البيت : هذه مكان لكلاب أمثالك

وكل هذه وسط إستغراب يآسر من إلي يشوفه
يآسر إلي حس أنه وجودة أبد ماله داعي : عن أذنك أنا أستأذن أجي لك بوقت ثآني
جابر وهو لا زال منفعل : أقعد محلك أنت الثاني

وتوجه ناحية الدرج : ثواني وراجع لك


فتح الباب وهو يبحث عنها وشاف الغرفة كيف متغيره 180 درجة
وهي رفعت رأسها جهت صوت الباب وبكت
جلس بقربها بدون لا يتكلم
وهي نزلت رأسها ومالها عين لتحط عينها بعينة


وببحة ممزوجه ببكاء : أعرف شنو بتقول ، بتقول هذه فضلتيه علي ، هذه إلي قآل بأنه يحبك ، هذه إلي تبين تبيعين بيتك على شانه

مارد عليها من ما زاد بكاها
وبعد صمت دام لمده : تبينه ؟
كانت كارهه نبرته الخالية من العطف والحنيه : جآبر أنا
رد بمقاطعة : ردي على قد كلامي تبينه أو لا ، إذا ما تبينه من بكره قصب على إلي خلفوه يطلقك
ردت وهي تمسح أدموعها إلي كانت تنتظر من أخوها يمسحها لها مثل ما عودها : لا
رد بنبرة شرسة وهو متعمد يقسى عليها : لا شنو يعني تبينه ؟
ناضرته بضعف : مآ أبيه

أنتبه للحرق إلي بكتفها إلي عكر صفوا بشرتها البيضة وضغط على يده بقوة

ووقف وبلهجة أمر : لا تطلعين من الغرفة يآسر موجود
وخرج من الغرفة بدون لا يلتفت لها وسط مناداتها له

..

سكر الباب وتنفس بعمق : كل إلي أسويه لمصلحتك مع الأيام راح تعرفين كل شي
ورجع شعرة للخلف وهو لو وده يرجع ويحضنها ليهدي حده بكاها ، وبمجرد ما تذكر اتهامها له أبتعد عن غرفتها
ونزل لعند يآسر إلي كان سرحان ومو منتبه له : يآسر
رفع رأسه له و أشر له جآبر بمعنى تعآل

..

ما خفى على جابر ملامح تفاجئه وزفر بقوة وهو فآمة : لا تخاف غرفتي مو نفس غرفتك
يآسر بابتسامة باهته : يعني غرفة أعزوبي ما توقعتها تكون بكل هذه الترتيب
جابر بطفش وهو يفسخ ثوبه : لو أنه المزعجة ما تعبث بغرفتي لشفتها أرتب من كذا

عرف أنه يقصد أخته ولتفت ناحية جابر إلي ناضر خزانته بقهر : كل جاكيتآتي بغرفتها
تذكر جاكيته إلي نسآه ببيت جابر وعرف ليه جآبر تأخر برده له

وجابر إلي حس نفسه لو ما تكلم بيموت من قهره وخبر يآسر بطمع عبدالرحمن بمالهم
وبتحريض أخته لأجل يبيعون بيتهم

يآسر بجدية : إلي أعرفه أنه عائلتهم ما عليها أقصور من ناحية المادة لكن أصابعك مو سوا
( وما لام جآبر على رده فعلة أول ما عرف بأنه سكران )







»►◄ «



فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس