عزيزتي الأستاذة فاطمة البار الأديبة والشاعرة سأقولها لكِ بالمصري "وحشتينا والنبي وحشتينا " ... تركتنا أيتام الأدب والشعر من بعد أن هجرنا قلمكِ ... علّى وعسى أن نستعيض بعض من مناهل نثركِ الأدبي في "تأملات الصباح "... شكراً همس على الغلاف وعلى النقل المميز للأستاذة. |