عرض مشاركة واحدة
قديم 21-03-13, 12:06 AM   #23

ليله طويله

نجم روايتي ومناقشة أدبية مميزة

 
الصورة الرمزية ليله طويله

? العضوٌ??? » 272111
?  التسِجيلٌ » Nov 2012
? مشَارَ?اتْي » 2,082
?  نُقآطِيْ » ليله طويله has a reputation beyond reputeليله طويله has a reputation beyond reputeليله طويله has a reputation beyond reputeليله طويله has a reputation beyond reputeليله طويله has a reputation beyond reputeليله طويله has a reputation beyond reputeليله طويله has a reputation beyond reputeليله طويله has a reputation beyond reputeليله طويله has a reputation beyond reputeليله طويله has a reputation beyond reputeليله طويله has a reputation beyond repute
Elk

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة كرم مشاهدة المشاركة
عزيزتي ليلة طويلة شكراً لأنك أعدتيني إلى ذكريات جميلة بمقالك الجميل هذا

أول مرة أبحث فيها عن منتدى أدبي لأكتب فيه تعليق عن رواية كانت عندما قرأت رواية الحب في المنفى للمبدع المتفرد بهاء طاهر , وعند كلمة النهاية وجدت هذا السؤال يتردد مع دموعي الغزيرة ترى ما هو اسمك يا حبيب بريجيت ؟ تحفظ عليه بهاء حتى مكان حبهما رمز له بــ (ن) كأن ما بينهما توارى عند عتبة المطار .. غربته لم تمنح لحبه الشرعية , لم تمنحه حق إكتمال النمو بل دفن جنيناً موءوداً

الطنطورية والقديرة رضوى عاشورة أقوى أديبة عربية على الساحة بلا منازع ... رقية التي منحتنا فلسطين في كؤوس العذاب الشفافة وهي ترقص وتطلق المهاهات في أعراس أطفالها الذين يجتمعون على قلب واحد رغم تفرقهم .. كم سكبت من الدموع معها هذه الرقية وهي جالسة في مهجر دائم لم أشعرها مستكينة طوال الرواية دائماً قلبها متطلعاً إلى بحر الطنطورية العذب حتى أني إشتهتيت الجلوس معها على ضفافه وهي تقول " في بحرنا بئر سكر .... أي والله بئر سكر "

أيضاً واحة الغروب لبهاء طاهر من الروايات الرائعة والمجسدة لحقبة تاريخية مهمة في تاريخ مصر

خارطة الحب لأهداف سويف

فرج لرضوى عاشور

والكثير من الأسماء لا تسعفني بها ذاكرتي الآن .. استمعت بمقالك الذي أثار ذكرياتي الجميلة المصاحبة لهذه الروائع

في انتظار جديدك عزيزتي ... شكراً لكِ

في أمان الله

شكرا لتعليقك الجميل المفيد حين نقراء عمل ادبى تظل شخصياته تحوم حولنا وتحرمنا النوم احيانا الحب فى المنفى كانت من الروايات التى استمتعت بها جدا وكان عدم ذكر اسم البطل من الاشياء التى تعجبت لها لذلك كانت نقطه اثيرها دائما عند ما اريد اثاره كم تتوه منا احيانا تفاصيل بديهيه فى عمل نقراءه من كثر اعجابنا به فلا ننتبه لها اما طنطوريه رضوى عاشور فهى تاريخ لحياه كل فلسطينى شكرا فاطمه العزيزه جدا على قلبى لمروك وتعليقك الذى اسعدنى جداجدا وتسلمى من كل سوء


ليله طويله غير متواجد حالياً  
التوقيع
]
رد مع اقتباس