إلى الأستاذ محمد حسن علوان من قال
يؤجل الله أمنياتنا ولا ينساها
نحن نبوح بالأسباب الكبيرة المقنعة الدافعة بينما الأشياء الصغيرة قد نخفيها خجلا أو هروبا من صعوبة تحليلها..هذه الأشياء الصغيرة قد تكون هي المسؤوله عن صنع القرار برمته
_من الفاعلية أحياناً أن يكون ضميري مثل هاتفٍ لايرن، ولكنه مايزال موصولاً بالحرارة الإلهية"
والكثير غيرها طبعا مرحبا بك ضيفاعزيزا بين ربوع روايتى وشكرا على المقابلة الرائعة قرأت رواياتك الأربعة وأخرها القندس التى أنتهيت منها منذ أيام قليلة ماشاء الله أسلوبك متجدد متغير لاتحسر نفسك فى نطاق واحد كل الأحترام لتقديرك ونظرتك الراقية للمرأة
وشكراتيمو على الأسئلة والحوار الرائع