يا هلا بالحامل و المحمول ... هلا بهند و بجديدك مشاعر شتوية من سلسلة قلوب منكسرة ... و ألف مبروك لقبى كاتبة و نجم روايتى ...
يبدو لساندرا الآن كما لو إنها قد إستجارت من الرمضاء بالنار ... هى كانت تريد إستراحة تفكر بها و تبعد و لو قليلاً عن خالتها و أسرتها بكل ضغوطها التى أستغرب منها >>> لم تصر الخالة على زواجها من إبنها إلا لو كان هناك فائدة من ساندرا ربما هى نفسها لا تعلم بخصوصها ...
مسكينة ريبيكا و تبدو لى أنها ربما تكون متقبلة لساندرا خاصة أنها توقفت عن العنف عندما رأت بكائها ...
تشارلز لم أكون عنه بعد فكرة سوى بكونه قد سأم من وضع ريبكا و يريد أن تستقر عندها ممرضة واحدة و ربما لذلك أضاف بند الغرامة ...
هند متابعاكى و شكراً لك