تسلمى هند على الفصلين الرائعين ...
أشفقت على ساندرا للغاية و على تلك الطفلة الصغيرة التى قتلت و تم إنتهاكها بحقارة حسبى الله و نعم الوكيل فى ذلك الحارس و فى أمثاله ...
تشارلز كل لحظة و التالية يتعلق أكثر و أكثر بساندرا و يحاول أن ينسى أوامر عقله بأنه لا يستحق سعادة بناء عائلة خاصة به و أن الأفضل له البقاء عازب كى يرعى ريبيكا ...
هند متابعاكى و شكراً لك