عرض مشاركة واحدة
قديم 18-09-13, 09:08 PM   #702

Fatma nour

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقةوسفيرة النوايا الحسنة

alkap ~
 
الصورة الرمزية Fatma nour

? العضوٌ??? » 260406
?  التسِجيلٌ » Aug 2012
? مشَارَ?اتْي » 4,394
?  مُ?إني » بيتنا ..يعني هعيش فين ؟!
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » Fatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond reputeFatma nour has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   7up
¬» قناتك carton
?? ??? ~
ثُورىِ! . أحبكِ أن تثُورى ثُورىِ على شرق السبايا . و التكايا ..و البخُورثُورى على التاريخ ،و انتصري على الوهم الكبير لا ترهبي أحداً .فإن الشمس مقبرةُ النسورثُورىِ على شرقٍ يراكِ وليمةٌ فوق السرير
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


تسمرت مكانها فما تراه لايمكن أن يكون حقيقي ...!!
إنها خدعة بالتأكيد ...!!
ففي أكثر كوابيسها رعبأً لم تتخيل أنها ستراه مرةً أخرى وأين بمكان عملها ..؟؟!!

ما الذى أتى به هنا ..؟؟

أيكون عرف بحقيقتها..؟؟ وأتى ليحزر " ماهر "..؟؟ لكن كيف ؟؟ و متى ؟؟ تمكن من الوصول لمكتبها .؟؟

دارت هذة الأسئلة بعقلها بلا رحمة ..؟؟

وهي تبادله التحديق بقوة شديدة لم تعيها ..!! حتى نبهها " ماهر " لذلك
و الذي لم تعي وجوده في المكتب من الأساس حتى تحدث...

- "كارمن" ..!!

- واقفة مكانك ليه ..؟؟ تعالى رحبي بالأستاذ "يحيى كامل" الشريك الجديد
إن ظنت أن رؤيته هو أشد صدمات حياتها قوة ...

فمعرفتها أن "يحيى كامل " زوجها السابق..؟!! هو الأخ الغير شقيق " لأمل "
زوجة "ماهر عصام " ....قد هزت عالمها تماماً ..!! وهدّمت كل معتقداتها عنه طوال السنوات الماضية ..؟!


لا يمكن ....!! كيف هذا ..!! فقد ظنته مجرد حقير يعمل لديه ..

لكن أن تكتشف أنه ثري .....لا بل فاحش الثراء ..!!

ويفوق " ماهر " مالاً وسلطة..؟ّ!

سؤال واحد تبادر لذهنها بقسوة " لماذا"..؟؟

لماذا فعل ما فعله معها ..؟ إن لم يكن لأجل المال فلماذا إذآ..؟؟

لطالما ظنت أن المال هو السبب ..؟؟ ولهذا أعطته العذر..!!

أجل فمن ذاق مرارة الحرمان مثلها و عرف طعم الحاجة ، يدرك جيداً قيمة النقود وقوة إغرائها ..!!

برغم أنها لم تنحني للمال يوماً..! إلا إنها تعذُر ذوي النفوس الضعيفة ممن يرضخون لسلطانها..؟!!

لذا نحته من تفكيرها بالقوة ..!! تحت عنوان ممنوع الإقتراب..!!
لكن أن تعلم أنه لم يحتاج النقود ولم يفتقدها يوماً ..!! و أنه مجرد ثري مدلل ..!!
حالياً أكثر من قدرتها على التحمل...... تحتاج وقت لترتيب الحقائق بعقلها ..!


لعنت غبائها مليون مرة الذي جعلها لا تكلف نفسها عناء حتى النظر لإسم الشريك الجديد ..فىِ الأوراق الموجودة على مكتبها والمفترض منها دراستها..!


مما وضعها بهذا الموقف العصيب..؟ فإن عَلمت بهويته كانت لتأخذ حزرها ..! وترتب أوراقها ...ولا تأخذها الصدمة هكذا ..! فقد جعلتها لاتدري ماذا تفعل..؟؟

شعرت بالغضب القديم يحرق أمعائها مرة أخرى" لـــــــــمــــــاذا "..؟؟
أتكون مجرد تسلية ..؟!

الموظفة البلهاء يغويها السيد ليجعلها - - - حمقاء بالكامل ويرحل ؟؟

وياليته أغواها لغرضٍ في نفسه ...! لكن بناءٍ على طلب الحقير الآخر لتغطية جريمته ..مع صديقتها ...!

فلماذا يقوم بالتغطيه عليه ..؟؟ ماغرضه هو..؟؟ أيكون مثله ..مجرد مغتصب حقير لذلك تحالفوا معاً ضدها وصديقتها..؟؟


لاتعرف لماذا هذة الفكرة بالذات سببت ألمً إضافياً بقلبها ...؟!

دارت هذة الأفكار برأسها بلا هوادة ....أثناء ذلك كانت تحدجه بنظرات كره وإشمئزاز لم تعيها فلم تتمكن من السيطرة عليها ....!!


إلى أن نبهها " ماهر " للمرة الثانية ..

- "كارمن " مالك مش مرَكزه معانا ليه أنتِ لسّه تعبانه من امبارح ولا ايه ..؟!! لولا أن الشغل كتير كنت أديتك أجازة النهاردة ..لكن هعوضهالك ...ده وعد.!


أثناء حديثه أقترب منها ليلف ذراعه حول خصرها ...فى بادره هي الأولى من نوعها...

مما أعطى كلامه عن تعبها البارحه "معنىً أخر " ؟؟!!

وكانت من الإنشغال بأفكارها... لدرجة لم تلاحظ معها يده ولم تشعر بالرفض يتصاعد داخلها كرد فعل غريزي لإقترابه منها....!

إلى أن وجدت العينين العسليتين تحولتا للعنبري من شدة الغضب..!!

عندها فقط أحست بيدي ذلك الحقير ....فعاد الشعور بالإشمئزاز يهاجمها بلا رحمة ....!!
فتخلصت منه بذكائها المعهود ..لتعود لسيطرتها الجليدية على نفسها ..!! فهي لن تسمح لأى شيء أو شخص أن يعيق طريقها ...أو يعرقل خططتها..!

*********************************

أثناء ذلك كان" يحيى " يتابع الموقف بتسلية في البداية ..ليتحول للغضب ..عندما أحاط خصرها بذراعه ..؟!


فهذا الأبله لايحترم وجوده ليتكلم مع عشيقته بكل هذة الأريحية عن لياليهم الحمراء ..أمامه ...!!

في البداية أستمتع بمنظر" ماهر " مشتت لا يعرف ماذا يفعل دونها ..!!

فقد سمع الكثير عن هذة " الكارمن " وكان لديه فضول غير مكبوح لمقابلتها ففىِ خلال ستة أشهر فقط ..!! أستطاعت التسلل لزوج شقيقته الراحلة وفرض سيطرتها التامة عليه ..!!


فالتحري الذى قام بتعينه لمراقبته منذ عامٍ مضى .... أىّ مباشرةً بعد وفاة شقيقنه...لأسباب خاصة به ..؟!


للستة أشهر الماضيه لم يجلب له تقريرً واحدً إلا وقد ذُكر به إسمها وأكثر من مرة ..!

مما زاد فضوله ناحيتها ..." فماهر" وإن كان عبدً لشهواته إلا أنه ليس أحمقٌ ..!! ولم يستمر مع أمرآه واحدة لكل هذة المدة من قبل ..!!


فهو على علم بكل علاقاته مع النساء أثناء حياة أخته و بعد وفاتها...،لكن ما باليد حيلة فالمسكينة كانت تعشقه بكل جوارحها وبرغم علمها بكل ذلاته ...
إلا أنها لطالما سامحته ..!!

تباً للحب..! إن كان يجعل الإنسان بلا كرامة هكذا ...؟!
حتى أنها بسببه كذبت عليه هو..!! أخيها الوحيد ...؟!
كذبة ..لم يعرف هدفها حتى الآن..لكنه سيعرف ، بالتأكيد سيعرف ..!!
وكل هذا بهدف أرضاءه ......!!


إلا أنها عندما أحست بأقترب نهايتها...شعرت بالخوف من كم الذنوب التى تكبدتها مقابل هذا الحب ..!!
من عصيان أب ، و موته غير راضيٍ عنها أو مرتاح ناحيتها ....لكم الأخطاء والمعاصي التى تغاضت عنها...... لحبها له وأخرها كذبه لاتعلم سببها ولا أدركت أبعادها حتى ....؟!!

ظلت تتعذب بها إلى أن قررت مصارحته بكذبها وتطلب منه مسامحتها قبل أن تواجه رب كريم ..!


قال تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ " (الحشر:18)
إنها أخته الحبيبة...! إلا انا معرفته بما فعلت كسرت شيءً هامً بداخله ..!!

فهو أخذ كلامها بصدقٍ ......لم يشك به ولو لثانية واحدة ..!
ومن ساعتها وهويتخبط بأفكاره وأفعاله كما لم يفعل منذ زمن ..؟!

فحتى عند وفاة والدها الذى كان له نعم الأب والصديق قبل ثلاث أعوام ، لم يشعر بمثل هذا التخبط ..!

فعندها كان لابد له أن يدفن أحزانه عميقاً... ليدير الأعمال ويثبت جدارته لإدارة واحدة من أكبر المجموعات التجارية ..!


فهناك موظفين يعتمدون عليه والكثير من الأعداء يتربصون به...!
لكنه أستعاد نفسه سريعاً و قام بتسخير نفوذه وراء زوج أخته لمعرفة الحقيقة الكاملة وراء ماحدث ..!!


لكنه حتى الآن لم يصل لشيء يذكر فهذا الوغد شديد الحذر مما دفعه للنظر مرة أخرى للمرأة أمامه بتقييم ذكوري بحت ..!!


حسناً إنها جميلة ...و ليكون صريح مع نفسه ..!! بارعة الحسن ..! و ليست فقط جميلة ..!!

تمتلك جسد يفيض بالأنوثه الطاغيه ..، ...بالفعل ساحرة..

أنثى تفيض بالسحر منذ دخولها وقد شعر بطاقة غريبة تملأ المكان ..؟!


وما زاد فضوله هو وقوفها بكل جمود أمامه تحدق فيه بشراسه شديدة ..! فهو لم يعتد أن تطالعه النساء بجمود ..في العادة هن مَنْ يتوددن إليه ..!

فهو و قبل توليه إدارة المجموعة ولم يفتقد صُحبة النساء لطالما كن حوله..فى السابق لم يكن يعنى بهن ...لكن منذ سبع سنوات ..قد قرر أتخذهن مخدر لجروحه وألام روحه ..!

التى لم يجد لها علاج برغم كل ما تكبده لمداوتها ..!

فقد توقع أن تحاول أغواءه أو تتملقة على الأقل...و لم يضع في حسبانه ..أن تحدق فيه بكل هذا الكره هذا ؟؟ كأنه قتل عزيزاً لها...؟!

أتكون مغرمة بذلك الأحمق وتحقد عليه بسبب العداء بينهما ..؟؟!

ربما .. ؟! لكنه لا يعتقد ذلك فهي لا تتصرف كالمرأة العاشقة فمنذ دخولها المكتب لم تلتفت إلى " ماهر " ولو بنظرة خاطفة ..!

كل أهتمامها مُنصب عليه هو ..!!

كما أنه أيضاً لم يترك عينيها الغريبتين منذ دخولها...... وإن كانت الأضاءه في مواجهته ولم يستطيع تحديد لونهما الحقيقي حتى الآن ...لكنهما تبثه شعور مبهم لا يعرف كنهه..؟!

خرج من ذكرياته ليواجهما معاً ويردف ببرود ليثبت لهما معاً أنه لم يأتىِ ليتسلى ؟؟

- " ماهر " أنسة "كارمن " أنسة مش كدة ..؟؟!

إن قَصد بكلمته هذة جرحها ..؟! فقد نجح بمقصده تماماً وحقق أكثر مما أبتغى ..

وإن أعتقدت أنها مُثقلة بالجراح لدرجة الأكتفاء فملاحظته أثبتت خطأها ..!

فخلال السنوات السابقة تعرضت لهذا السؤال كثيراً ولطالما أجابت بسخريه أنها أرملة ...!

لكن أن يخرج السؤال بكل هذة السخرية ومِنْ.. مَنْ ....؟؟
الرجل الذى سلبها شرفها وكرامتها وما تبقى من عزة نفسها ..!!
كانت حقاً.. ضربة تحت الحزام ...!!
لكنها لن تعطيه متعة مشاهدة ألمها...!
فأرتدت قناع البرود مرةً أخرى ولم تعني نفسها بالرد عليه.....

لكن السيد " ماهر " تولى تلك المهمة عنها..

- " كارمن " أرملة من سنين ..
لم يعلق سوى بهمهمة غير مفهومة ، ليكمل بعدها بسيل من الطلبات اللانهائية عما يريد الأضطلاع عليه من ملفات الشركة ..

وجهت بصرها نحو " ماهر " كأنها تستشيره أن تفعل ما يأمرها به ..! فأشار عليها أن تفعل..

وذلك تحت أنظار " يحيى " الذى لم يخفي أمتعاضه ليردف ببرود...

- أنا هنا..! ثانى أكبرمساهم في الشركة و أوامرىِ تتنفذ بدون مناقشة أو جدال أو أذن من أى حد هنا...فاهمة..؟؟

وترافقت كلماته مع نظرة محزره لها ولشريكه لم تستسيغها لتبادله بنظرات العداء... وهو عكس ما كانت تنوي..!!

لكنها فقط لم تستطع كبحها أو السيطرة عليها ..! فهى لم تستعد نفسها بعد من صدمة وجوده أمامها ...بعد كل هذة السنوات .... لترد عليه بنبرة لاتليق بحديث موظفة مع رئيسها..

- أنا ..هنا.. مديرة.. مكتب " الأستاذ ماهر " وبس ..يعني.. أوامري... أخدها.. منه ...وبس.!...يا مستر " يحيى "...

وكانت تفصل بين كلماتها وبعضها كأنها معلمة تشرح درس صعب لطالب غبي ..!


مما أثار غضبه بشده فمَنْ تكون لتتحداه بكل هذة الجرأه ...فهو لم يعتد أن يتحداه أحد.... فما بالك بإمرأه وليست أىّ إمرأة بل عاهرة مدفوعة الأجر....!

فكر بطردها مباشرةً بعد كلامها هذا ، لكنه عندما نظر إليها وعلى لسانه طردها طالعته عيناها ...!!

للحظة أجفل من كم الحقد والكراهية بداخلهما..فماذا فعل لها ليسكنها هذا الكم مِن الغل تجاهه....؟؟! مما دفعه للنطق بدون تفكير ..

- أنا عايزك تبقي مديرة مكتبي أثناء وجودي هنا لأن مدير مكتبي مشغول في المجموعة ...وده طبعاً حل عملي لأنك عارفة كل حاجة هنا يعني مش هتحتاجي تدريب...
- وممكن أىّ موظف من هنا يقوم بشغلك مع الأستاذ "ماهر" .

ليردف بدهاء بعدها ..

- وده طبعاً حل مؤقت بس خلال المدة اللي هقضيها هنا..!


لم يعرف ماذا دهاه لينطق بهذة الكلمات فهو يحتاج شخص يثق به ليعمل معه وهو بالتأكيد لايثق بأنثى الذئب هذة ولا لقيد أنملة ...!!


لكن لا بأس ..! هو يعرف جيداً كيفية تحويل الخسارة لمكسب ..!
وسيعرف جيداً كيفية الإستفادة من هذا الوضع لخدمة أغراضه..!
أما هي ففىِ البداية لم تستوعب كلامه فقد توقعت الطرد بعد كلامها الوقح ...!
الذي تفوهت به بدون تفكير..! وندمت عليه لحظتها ..فهي لا تستطيع تحمل عداوته في ظل هذة الظروف ..


لكن أن يجعلها المسئولة عن مكتبه هنا ..!


قد أثار دهشتها لأقصى حد ، رفعت بصرها إليه لتجده يبادلها التحديق بسخرية شديدة كأنه يعلم ما يدور بذهنها ...!

فنحت بصرها عنه ووجهته ناحية " ماهر " لتجده غارق في أفكاره الخاصة ..ليردف بعد برهه بإستسلام كاذب..

- في الواقع هو حل عملي وأنا موافق عليه ..كارمن أحسن واحدة تمشي الشغل هنا فبرغم من قصر مدتها فى الشغل إلا انها أثبتت جدارتها ..


- وأنت هتحتاجها معاك علشان تعرفك كل اللى محتاجه وأنا هطلب من السكرتاريا يبعتولي أىّ موظف مؤقت لغاية أما تنتهي من دراسة ملفات الشركة المستعجلة..


هذا الرجل أيضاً ..ماذا دهاه الآن أيتخلى عنها بكل هذة السهولة ..؟!!
ماذا يدور بعقلك الآن..؟ يا سفير إبليس ..!! ماذا الذى تخطط له..؟؟


فهي لم تصدق ولو للحظة قناع البراءة الذي يرتديه الآن ..! فهي تعرف جيداً وجهه الحقيقي ..!

لابد أنه يخطط لشيء ما ..؟؟!

والسافل الآخر تراجعت شفتيه لترسم على وجهه ما يشبه أبتسامة أسماك القرش لتنذرها بمدى سُمية أفكاره..!


هذان الحقيران ماكران للغاية وشديدي الدهاء.. لذلك ينبغي عليها زيادة حزرها منهما معاً ...!

فقد أدركت أن كلاً منهما يريد الإطاحة بالأخر مستغلاً إياها ..!

لكنها لن ترضخ لهما ..مرة أخرى..!! فقد تجرعت مرارة الذل طوال السنوات السابقة بما يكفيها طوال الحياة..!!


حتى ذلك الأخير فقد قررت الأخذ بثأرها منه هو الأخر فهو لايقل حقارة عن " ماهر " فهما وجهان لعملة واحدة ..

أما عن وعدها لحبيبها بتركه وشأنه ...!! فهي ستعوضه عن ذلك بطريقتها الخاصة ..؟!


*********************************

حط نفسك يوم مكاني.. عشان تحس اللي كواني
ياللي هزتلي كياني .. فـ عذابى هفكرك



هشغل بالك ف ثواني.. واحرم قلبك حناني
ياللي هزتلي كياني فـ بعادي هدمرك



هخونك هنزل دموع من عيونك
هخونك وهيجي يوم واشوف جنونك
يا سايبنى يا جارحني مـ الحب هحرمك



لو الزمن يرجع تانى .. مكنتش ابني انا احلامي
مع هو حد زيك يا اناني انا من حياتي بطلعك



غلطة حياتي انى عشقتك .. حبيت عيوبك وقبلتك
وياريتنى اصلا ما قابلتك انا مـ النهارده بودعك



ابعد وسيبني وغيب .. مبقتش ليا حبيب
انا عزة نفسي اه اه تعباني



ابعد وسيبني وروح .. قلبي انا مجروح
قفلت الصفحه خلاص خلاص انساني



قتلت فيا حاجه .. ضيعتنى بأيديك
وياما قسيت عليا ولسه قلبي عليك



لو الزمن يرجع تانى .. مكنتش ابني انا احلامي
مع هو حد زيك يا اناني انا من حياتي بطلعك



غلطة حياتى انى عشقتك .. حبيت عيوبك وقبلتك
وياريتنى اصلا ما قابلتك انا مـ النهارده بودعك



ابعد وسيبني وغيب .. مبقتش ليا حبيب
انا عزة نفسي اه اه تعباني


هخونك .............كارول سماحة



التعديل الأخير تم بواسطة Fatma nour ; 18-09-13 الساعة 09:47 PM
Fatma nour غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس