عرض مشاركة واحدة
قديم 06-11-13, 09:43 PM   #1

Esraa Mansor
alkap ~
 
الصورة الرمزية Esraa Mansor

? العضوٌ??? » 186119
?  التسِجيلٌ » Jul 2011
? مشَارَ?اتْي » 574
?  مُ?إني » في قلب فلسطين
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Palestine
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Esraa Mansor has a reputation beyond reputeEsraa Mansor has a reputation beyond reputeEsraa Mansor has a reputation beyond reputeEsraa Mansor has a reputation beyond reputeEsraa Mansor has a reputation beyond reputeEsraa Mansor has a reputation beyond reputeEsraa Mansor has a reputation beyond reputeEsraa Mansor has a reputation beyond reputeEsraa Mansor has a reputation beyond reputeEsraa Mansor has a reputation beyond reputeEsraa Mansor has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
¬» قناتك max
?? ??? ~
فلسطين قطعة من الجنة ، لا يدرك جمالها وروعتها الا ان من عاش بين ربوعها وتلالها تتربع على عرشها القدس وما فيها
?? ??? ~
My Mms ~
Rewity Smile 1 كيانٌ ... لِفِرْناسٍ وَلِجَميعِ الإناثِ بقلم : Esraa Mansor





انوه انني لا احلل مطلقا ولا باي شكل من الاشكال نقل قصتي الى اي مكان او منتدى اخر فالقصة حصرية فقط لمنتدى روايتي سواء كان النقل باستشارتي او بدونها لانني في كلتي الحالتين لن اوافق





اهلا بكم جميعا اعضاء وزوارا

حللتم اهلا ووطئتم سهلا قصتي القصيرة هذه

اعتقد انني من اليوم فصاعدا سالوذ الى هذا الصنف من الادب ( ق .ق. ج : قصة قصيرة جدا ) لانه لا يستدعي التزاما



لكنني على غير عادة هذه الكرة ولجت ميدانا لم اخض في مضماره سباقا من قبل

مضمار الحب والعشق ، الحب بين رجل وامراة ....

ذلك لانني احتكرت كتاباتي في الكتابة عن الصداقة والمحبة بين الاصدقاء اعني في دفاتري الخاصة طبعا ، عن حب الامومة ، عن الحب البريء لكل الاشياء من حولنا باستثناء الحب الجامح ....

على كل قصتي هذه تدعى :

كَيَانٌ ... لِفِرْناسٍ وَلِجَمِيعِ الإِناثِ


وددت عبرها ان اطرح موقفا ووجهة نظر وذلك تماما بعد ان قرات بامر الحب لتميمة نبيل ، مواقف عدة بها اثارت إحني وهذا ما ستستخلصونه بعد القصة الا انني اوضح لست اكتب لاشجب روايتها بل فقط لاعرض رايي الخاص تجاه بعض الامور فروايتها كانت رائعة بحق ومن انا لانقدها ......

القصة مهداة الى امي ، والدتي العزيزة ، حضني الدافئ ، وسادتي الناعمة وكل شيء جميل اباحه الله لنا ....

لك يا امنة .... ( اسم امي المصونة ) اهدي هذه القصة

وفيما يخص العزيزة هبة وكل من ضم صوته الى صوتها فلم آلف ما اقوله سوى ان استميحك العذر لانني طالبة وليس باستطاعتي تخصيص وقت دائم لأرتكس فيه موعدا لتنزيل الفصول في حال كنت ساكتب رواية

الا انه لا يسعني سوى ان اشكرك على هذا الطلب فهو بحد ذاته دلالة على امعاني في ابلاغ الرسالة التي ارجوها من خلال القصة القصيرة السابقة صغيرتي ضروس

فلمن يود قراءتها


خلافا للمرة السابقة اسهبت في الاستهلال ....

حسنا لقد قلت ما قلت اعني كتبت ما كتبت بالطبع


واخيرا لاجلي شيئا لم اكتب يوما لانني اريد اعجابا ، لم اكتب مطلقا لانني ارى في الكتابة هواية ، لم اكتب ابدا لامضي الوقت افادة عوضا عن السأم ، انني اكتب حاجة للاستقرار كما لو كنت تائهة تستنجد واحة في قلب البيداء ، انني اكتب عشقا باللغة العربية ، انني اكتب جوى بحروفها ، بيانها ، وضادها المميز .... الكتابة بالنسبة الي كالاثير الذي تستنشقونه وافتخر بكوني عربية الاصل والموطن .........


لقد انسقت مع انسابية الكلمات لكنني اؤكد انني انتهيت هذه المرة




اليكم الغلاف مع الشخصيات .




القصة قصيرة لكنني ارتايت ان اصمم للشخصيات مانحة اياكم فكرة عما تدور حوله القصة ومختبرة موهبتي في التصميم ان الفت اصلا



الشخصيات



شفق ...







بزوغ






فرناس






واخيرا كيان





وها هي المقدمة بين ايديكم



" دعيها وشانها .... ايتها البلهاء ... عيل صبري بتعريجك في المكان مديدا ..."

" هذا ليس من شانك ..."

" تنحي جانبا ، لن ادعك تلحقين الاذى بها ساذبك عنها ..."

" ساحيط امي علما بما فعلته .."

لكنه لم يكلف ذاته عناء التعقيب فقط شزرها فيما تدلى لسانه من فاهه فبرحتهما واثبة كما الارنب الرعديد الى حيث مكتب والدتها ، في حين لم يتحرك كل منهما قيد انملة ، فينات مضت ثم ما فتأ ان استدار الى الطفلة التي كانت تغالي في شجار الاخرى وقد ارتسمت على تعابيرها وحشية طفولية تتسم بالبراءة ....








بالتوفيق جميعا

حفظكم الرحمن

Esraa Mansor



التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 08-11-13 الساعة 12:06 PM
Esraa Mansor غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس