مسا الورد ...
من أكثر العبارات اللي اثرت فيا
عبارات حوار عبد الرحمن لرضا ..... ( لم أكن أعلم معنى الاعتداء أو أسبابه )
العبارة دي في حد ذاتها أوجعت قلبي جدا ... و بشدة .... صدقا
كم نتخيل أن الأطفال من المرونة بحيث ينسون الأمور التي لا تدركها عقولهم الصغيرة
لكن العكس هو الصحيح تماما
حيث تتخمر الذكرى العنيفة الغير مفهومة في عقله و روحه
لتنمو و تتشعب و تصبح أخطر و أفظع مما هي عليه حقا
حين فهم معنى الاغتصاب
انتشر الرعب في قلبه من بشاعة الصورة التي ارتسمت أمامه ...
و رعبا من أن يكون مرتكبها يوما .... هذا نوع من خوف الذكور الصغار
اما الفتيات الصغيرات فيعشن في رعب أنهن السبب و ان الخطأ كان منهن تحديدا لو تعرضن لمثل ذلك الموقف |