عرض مشاركة واحدة
قديم 28-05-14, 07:43 PM   #4

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


سألت بخجل ونيغل هز رأسه:
- هل هذه حفلة خاصة.
- علاقات عامة، وستكون مزدحمة ، نحن قد نحظى ببعض الحسابات الجديدة.
- في أي وقت ستكون؟
- الثامنة، يمكنك أن تهرعي الى البيت وتبدلي ثيابك، سأحضر لأقلك ، إنها في غرف غرانادا، يجب أن تكون حفلة فعلاً.
عرفت ناتاشا أي نوع من الحفلة يحتمل أن تكون ، حضرت العديد منها ، هي مضجرة عادة، الأشخاص جميعهم، ابتساماتهم مصطنعو وتتحول لحظة ابتعادهم عنك.
كان عليها أن تركض ميلاً لتتجنب ذلك النوع من الحفلة، لكنها الليلة هي لا تكترث كثيراً لماتقوم به أو مع من، لأن شيئاَ واحداً هي عرفته- هي كانت تمتنع عن العودة الى شقتها الفارغة و التفكير بمايك.
عاشت في شقة من غرفة واحدة في شارع خلفي في تشيلسي، نافذتها تطل فوق الأسطح و المداخن، أحياناً في يوم مشرق هي تستطيع رؤية قمم بعض الاشجار معصورة بين منزلين، غالباً هي استطاعت رؤية السماء.
كانت تعيش في الشقة لثمانية عشر شهراً، وفي تلك الفترة الشقق الاخرى تداولتها الايدي عدة مرات، الأشخاص لا يبقون طويلاً، في المرات كانت هناك فتاة هندية غريبة مرحة تعيش جارة لها، وفي المرة التالية هي وجدت نفسهل تقرض باكيت شاي لممرضة ايرلندية، هي لا تعرف ماذا حدث للفتاة الأخرى، الناس لا يزعجون أنفسهم ليقولوا أهلاً أو داعاً، هم يأتون ويذهبون.
احتاجت ناتاشا لفترة طويلة للتعود على الوجه غير الشخصي لحياة لندن، هي ولدت ونشأت في قرية صغيرة في دورست، والداها و شقيقتها مازالوا يعيشون هناك.
.
كان بإمكان ناتاشا أن تبقى هناك، أيضاً، لو أنها لم تقع في غرام زوج شقيقتها، هي دائماً أحبت جاك، لكن ذات يوم عندما كانت تتحدث معه هي أدركت فجأة بأنها تشعر نحوه أكثر من ذلك، كانت ترتعش حتى جذورها، لحسن الحظ هي عرفت أنها لن تخدعه أو تخدع ليندا.

كانت ناتاشا فتاة محافظة جداً، وكانت ايضاً فتاة لديها مبادئ قوية. بعد شهر من ادراك كيفية شعورها حيال سلفها هي كانت في لندن، والدها ارتجفا عندما هي اخبرته أنها ذاهبة.
سألت والدتها محاولة أن تفهم:
- لكن لماذا؟ لقد اعتقدت انك سعيدة هنا ، ماالأمر؟
قالت ناتاشا:
- أنا أريد أن أرى ماهو شكل لندن.
ثم ابتسمت للجميع لأنها لم تكن تريد أن تقلق والديها أو تزعجهما.
للسخرية حاولت ليندا اقناعها بعدم الذهاب:
- أنت مخبولة! لندن ليست مسرحك بتاتاً، أنت من نوع نيران البيت ، أنت فقط لا تحبين العيش في مدينة كبيرة، ستكونين وحيدة، أنت تعلمين أنك لا تستطعين التحدث الى غرباء.
قالت ناتاشا:
- أنا سأتعلم.
رغم أنه كان هناك الكثير من المعقول في ماقالته ليندا، لكن عندئذ لم تعرف ليندا سببها في الرغبة بالابتعاد.
بدت ليندا قلقة عليها:
- هل هناك خطأ ما، يا ناتي؟
قالت ناتاشا:
- أتمنى أن لا تنادين هكذا.
ولكنها ابتسمت وشعرت بالدموع لأنها كانت مولعة جداً بشقيقتها وهي شعرت بالذنب، جاك وليندا كانا سعيدين جداً، هما كانا مناسبين تماماً ، كان جاك رحيماً وحسن الطباع وزواجهما كان على مايرام، هي تكره أن تخدع بمشاعرها الغبية أياً منهما.
قالت لنفسها بأنها لا شك كانت نزوة عابرة، شيء ما سيتلاشى عندما تكون هي بعيدة في لندن، وكما تحولت الامور، هي كانت على صواب.
ماذا كان سيحدث لو أنها بقيت حين تشاهد جاك كل يوم هي لم تكن تدري، تلك هي المشكلة، جاك وليندا يعيشان دقيقتين بعيداً ويطلان دائماً لرؤية العائلة.
حالما تبدأ بشعور الانجذاب نحو شخص ما ليس في متناول يدك فمن الحكمة تجنبه، والطريقة الوحيدة التي استطاعت أن تقوم بها ناتاشا كانت الرحيل بعيداً.
لقد احتاجت لثلاثة أشهر لتنسى انجذابها نحو جاك، هي اشتغلت ، وظيفتها ساعدتها، لقد كان مثيراً ، العمل في وكالة اعلانات كبيرة، هي التقت أناساً كثيرين، ورأت الكثير من الوجوه الجديدة.
بالرغم من مخاوف ليندا هي كونت الكثير من الأصدقاء، رغم أن لا احد منهم كان قريباً جداً، قد يكون ، فكرت ناتاشا ، أكثر دقة تسميتهم بالمعارف المتوددين.
مهما تسميهم، هم صرفوا ذاكرتها عن التفكير بجاك ماعدا عندما تصلها رسائل ليندا.

ارتاحت ناتاشا عندما أدركت أنها قد تغلبت على ذلك، هي لم تعد تحب الشعور بالذنب نحو شقيقها، ولا هي أحبت الشعور بأنها لا تستطيع العودة الى البيت، في ذلك الحين هي كانت منهمكة بوظيفتها وحياتها في لندن، وعندما التقت مايك كان العلاج قد اكتمل.
عندما ارتدت ثيابها للحفلة تلك الأمسية هي تعجبت كيف ستعلن النبأ لعائلتها ، هي و مايك ذهبا الى هناك عدة مرات، والداها أحباه، ليندا كانت أقل حماساً لسبب ما.
سألت ناتاشا:
- أنت تعجبين به ، أليس كذلك؟
ترددت شقيقتها قليلاً قبل أن تقول بفرحة:
- نعم، بالطبع أنا معجبة به.
ناتاشا لم تعرف بالضبط لماذا ليندا لم تذهب من السفينة الى البحر بالنسبة الى مايك ، هو كان نوعاً مختلفاً تماماً عن جاك، بالطبع .
كان مايك ثرثاراً ، حيوياً، واثقاً تماماً من نفسه، هو لم يكن من نوع ليندا، ربما ليندا كانت معتدة بنفسها تماماً أيضاً، ذلك كان السبب لماذا هي وجاك انشقا معاً هكذا جيداً، طباعهما كانا مختلفين.
العلاقات العائلية دائماً تتصل بصعوبات، ناتاشا أرادت من شقيقتها أن تعجب بمايك، لكن داخل الدائرة كان هناك دائماً شكل خفي من المنافسة مستمر، منافسة صامتة، رغبة في الهيمنة وإدارة الامور.
جاك سمح الى لينجا بإدارة حياتهما، على الأغلب ، السيد والسيدة بلير نوعاً ما سمحا لها القيام بذلك ايضاً، كانت ناتاشا بعيدة جداً عن القدرة الذاتية للدخول في صراع مع شقيقتها.
في عائلة بلير كانت ليندا دائماً تتخطى وعندما التقت مايك بورتر وحجمه ، تطاير الشرر.
كان مايك شاباً ظريفاً جداً، لكنه كان معتاداً على طريقته الخاصة في البيت، معتاداً على أن توافق والدته على أي شيء يقوله. حماس ليندا كان مطواعاً بإداركها أمها مع مايك، هي لن تتخطى.
كانت ناتاشا مدركة للهيمنة البشوشة لشقيقتها في الدائرة العائلية وكان ذلك يسليها لتراقب مايك وليندا يتجادلان كلامياً مع بعضهما ، كانت مولعة جداً بناتاشا لتصنع قضية منها ، مع ذلك، وهي ومايك وضعا نوعاً من هدنة.
السيدة بلير بدأت بإعداد الخطط للزفاف منذ أسابيع.

كيف يمكن لناتاشا أن تخبرهم؟ هي حدقت الى نفسها في المرآة، وجهها مازال شاحباً، عيناها ما زالتا زرقاوتين قائمتين بالألم، حتى لو أن مايك أسف للخصام، هي فكرت ، فهو كان على صواب.
كيف يمكنهما بحق السماء أن يتزوجا عندما والدته تكرهها؟ مايك ووالدته كانا متقاربين جداً ، سيتألم بعمق اذا تحرر.
من الواضح ، كينيث رتب ذلك بالذهاب الى الجانب الآخر من العالم والبقاء هناك بعناد، محتفظاً بزوجته ووالدته متباعدين عن بعضهما البعض، مايك لم يكن يريد أن يفعل ذلك ، هو انحاز الى جانب والدته، هو رأى الموضوع من وجهة نظرها، هو لم يكن يريد أن يفهم جانب ناتاشا، حتى لو أنه استمع اليها، وحتى لو أنها حاولت أن تخبره ماكان واضحاً أنه لم يستطع أن يراه بنفسه.
ارتدت أفضل ثوب لديها، لقد أفرحها ارتداؤه، حرير الجبرسيه المرجاني تعلق بها كبشرة ثانية ، وخط العنق غطس ليكشف عن حلق بلون كريم.
هو لم يكن ثوباً جرئياً، لكن الاحتشام نوعاً ما كان مثيراً ومهيجاً بذكاء ، والتنورة كانت ضيقة لدرجة أنها فرضت مشية متمايلة عليها بدون موافقتها، كانت في عقلين حياله عندما هي ومايك شاهداه في المحل، لكن مايك جعلها تشتريه.
قال بأنه يفعل أشياء لمعدل نبضه ،كان مايك دائماً يتخذ طريقته معها.
ناتاشا أحبت أن تفعل ما أراد ، ذلك جعلها سعيدة، ذلك يكلمها ، هي كانت انثوية بحدة، فتاة عيناها الزرقاوان وجسمها المنحنى بنحول نوعاً ما أوحى للرجال الذين التقتهم باقتراح أنها سوف تستسلم لفحولتهم، خجلها الشديد تعمق بذلك الاقتراح.
هي تتقهقر في ذعر عصبي قبل أن يتقدم الفحل وتقهقرها فقط جعل الملاحقة أكثر أهمية.
.
ذات مرة عندما هي اشتكت الى ليندا عن شاب يضغط عليها بشدة، شرحت لها شقيقتها بلطف أن تلك هي غلطتها، ( كلما ركضت ، كلما هم طارودك، ألم تفسري ذلك بعد ؟ انظري الى الكلاب ) ناتاشا حدقت اليها، فاغرة فاها.
سألت ، مرتبكة:
- كلاب؟
قالت ليندا:
- اذا عرفوا أنك خائفة منهم هم يطاردونك، الرجال يلقون نظرة عليك وهم يعرفون أنك ستركضين ميلاً، وهكذا بالطبع يلحقون بك.
سألت ناتاشا:
- لكن لماذا؟
تنهدت ليندا ونظرت اليها بيأس ثم قالت:
- لأن ذلك مطروق في أدمغتهم، أنا طرزان وأنت جين، لماذا أنت هكذا متخدرة ، يا ناتاشا؟

تنهدت ناتاشا، وليندا نظرت اليها باحتقار أخوي:
- لست أدري.
قالت:
- يجب أن تكوني شقراء.
الصوت المتبرم لبوق السيارة جعلها تقفز ، ذهبت الى النافذة ونظرت، سيارة نيغل السبور الحمراء كانت في الخارج، هو رفع الغطاء وكان يحدق الى أعلى، ويده على البوق، هو شاهد ناتاشا ولوح وهي لوحت له ، عائدة الى طاولة الزينة، هي رشت بعض العطر خلف اذنيها، وعل معصميها وحلقها.
العطر الخفيف انجرف حولها عندما خرجت ، هي بأت تتمنى لو أنها لم تقل بأنها ستذهب الى الحفلة ، لكن شقتها بدت فارغة وهادئة ومشكلة مايك ووالدته سببت قلق مع نيغل من غير المحتمل أن يكون لديها وقت للتفكير، هي ستكون مشغولة تتجنب طرقه الاخطبوطية، رغم أن ناتاشا كانت خجولة فهي أيضاً كانت قوية الإرادة بطريقتها ، وهي بدون شك تستطيع أن تبقي نيغل في موقف حرج.
غروره يجعل من السهل عليه أن يهتدي، هو دائماً يفكر بأنه سينال منك في المرة القادمة، انهم فقط الرجال اليائسون الذين لن يرحلوا.
فتح نيغل باب السيارة وتنشق بمرح:
- يعجبني عطرك، بالمين، اليس كذلك؟
صعدت الى جانبه ( نعم) كان مايك قد اعطاها إياه يوم خطوبتهما ، ناتاشا لا تستطيع تحمل عطر غالي الثمن على راتبها.
كانت شقتها صغيرة وكلفها أكثر مما تتحمل ، لكن المقصود أنها تستطيع التوفير عن طريق السفر بسيارات الأجرة ، وكان مريحاً تماماً أن تعيش على مقربة من قلب لندن.
هي أحبت العيش حيث تستطيع رؤية النهر كل يوم.
إنه يحررها من الشبكة الرمادية لشوراع لندن النقاربة جداً، كان دائماً متغيراً، دائماً مختلفاً، وهي عرفت أنه يتدحرج نزولاً الى البحر المكشوف.
قال نيغل عندما أدار المحرك وانطلق:
- أنت تبدين جميلة.يعجبني هذا الثوب، شاهدتك ترتدينه من قبل.
دارت السيارة حول منعطف واندفعت داخل المجرى الرئيسي لحركة السير المندفقة الى المدينة.قمر الليل
أخبرها :
- ستكون أمسية عظيمة.

كانت الريح تهب عبر شعره الذي كان بلون الذرة ، له بروفيل رومنطقي، عندما لا يكون مبتسماً، بالمجمل هو يبدو أشبه بشاعر شاب ، سماوي تقريباً، ملامحه متناسقة تماماً.
قالت ناتاشا:
- أنت تبدو أنيقاً جداً ايضاً.
ابتسم بخفوت دون أن ينظر إليها اببتسامة صغيرة راضية، ابتسامة الفنان الذي تم الإعتراف به أخيراً.
قالت:
- أنا اعتقد ذلك.
كان مفصلاً بشكل جميل أعطى جسمه النحيل مظهراً رشيقاً ، ليناً تقريباً.
قال نيغل:
- سنكون زوجاً مذهلاً.
لأنه رأى رفيقته بنفس الضوء الذي رأى فيه ثيابه.
كانت الحفلة مزدحمة عندما وصلا ونيغل أمسك يدها بينما شق طريقه عبر الحشد للحصول على كوب من العصير لكليهما، أخذ يشرب العصير ويتطلع حوله نحو الوجوه الاخرى، يتفحصها لتوقعات محتملة.
قال :
- سونيا هناك.
فهبط قلب ناتاشا، كانت سونيا وارين موظفة العلاقات العامة مع صناعي كبير وهي تستخدم الوكالة من حين لآخر، ناتاشا لم تكن تحبها.
ابتسمت سونيا كثيراً وابتساماتها تعني حتى أقل من ابتسامات نيغل، لوح نيغل وسونيا ظهرت بجانبهما بعد لحظة ، مال نيغل عليها وهما هدلا نحو بعضهما بينما ناتاشا راقبت وتعجبت ماذا كانت هي تفعل هنا.
كان نيغل يتحدث ، كوبه ، هي لاحظت ، كان فارغاً فقالت له:
- أنا سأحضر لك كوباً آخر.
وأخذت كوبه ، وهو أعطى ابتسامة دافئة.
- شكراً ، ياحلوتي.
نظرت ناتاشا اليها لكنها تراجعت مع الكوبين ، هي وضعتهم وأحضرت ثلاثة، عندما عادت كانت سونيا ونيغل قد أصبحا جمهوراً ، دست ناتاشا كوبيهما في أيديهما ووقفت تحتسي كوبها وتصغي عندما اتسع الحديث وتشعب.
.
جاء نادل يحمل صينية ونيغل استوقفه وأخذ مزيداً من العصير، ناتاشا تقبلت كوباً آخر، العصير يجعلها تشعر بعطش شديد، هي فكرت.
ضحكت ناتاشا كثيراً ، لم تكن لديها فكرة لماذا، فاض الضحك في رأسها مثل فقاقيع الصابون، شخص ما دخل بين المجموعة الصغيرة من الناس ووقف على مقربة.
التقت ناتاشا زوجاً من عيون رمادية ضيقة وابتسمت اليهما ، هو كان من نوع الرجل الذي يدخل غرفة مليئة بالناس ويلاحظ على الفور، لديه رجولة ليست عادية، وهاتان العينان الرماديتان باردتان وواعيتان، وذلك الفم القوي الجميل الشكل يسترخي في خط لديه وعد رجولي متفجر، وانحناءته دافئة وحازمة.
لم تشاهد من قبل ، هو كان من نوع الرجل الذي من الطبيعي الابتعاد عنه ، عدائية أو لا، فقد كانت رجولته قوية جداً بالنسبة لناتاشا، هو أرسل رعشات وعي ذاتي في عروقها عندما نظر في عينيها وابتسم هكذا.
قال نيغل وذراعه مازالت حولها:
- دعينا نذهب.
عادة الى وعيها من انشغالهما بالغريب وقالت:
- ماذا؟
قال وهو يسحبها بعيداً:
- السابق..تعالي.
ناتاشا لم تفهم ، هي بحياء وافقت على يده القوية، وقطبت حاجبها،


Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس