تنفس الصعداء
لم يصبها اذى الحمد لله
والد هديل اي اب هو
قتلني الموقف الذي دار بينها وبينه
جيد ان عصام كان موجود في اللحظه المناسبه
خطف قلبي من مكانه
يارا ستعود مجددا لعصام وهذا يقين
هديل وجواد
هؤلاء الاثنان عاشقان مجنونان وانا احبهما
اظن ان النهايه اقتربت
سلمتي ياجميلتي
فصل في غاية الجمال |