عرض مشاركة واحدة
قديم 07-06-14, 05:04 PM   #1

سلام12

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية سلام12

? العضوٌ??? » 319863
?  التسِجيلٌ » Jun 2014
? مشَارَ?اتْي » 1,422
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » سلام12 has a reputation beyond reputeسلام12 has a reputation beyond reputeسلام12 has a reputation beyond reputeسلام12 has a reputation beyond reputeسلام12 has a reputation beyond reputeسلام12 has a reputation beyond reputeسلام12 has a reputation beyond reputeسلام12 has a reputation beyond reputeسلام12 has a reputation beyond reputeسلام12 has a reputation beyond reputeسلام12 has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك max
افتراضي وما زلت اذكرها (1) ... سلسلة طيور مهاجرة !!**مكتمله**




الرواية حصرية في شبكة روايتي ..ولا احلل نقلها ...


بسم الله الرحمن الرحيم ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...


دايم اكون متردده انزل الروايات التي اكتبها... قرات كثير وتعلمت كثير بس الخوف الداخلي...
خوف من عدم قبول المتابعين بس اليوم تشجعت وقلت راح انزلها كتبت منها 10 فصول وهي في قيد الكتابه واذا اعجبتكم راح اكملها ...

فاتمنى من منكم بكل رحابة صدر انكم
تشجعوني وتقبلوني بينكم ....

واذا شفت ردود ومتابعة كثيره راح اكملها ...

والكاتبات اللذين ابدعوا في منتدى روايتي كان لهن التقدير والشكر ...
على رواياتهم الرائعة والمتميزه التي شجعتنا على الكتابة ...
( كاردينيا - بلو مي - تميمة ) ...
اشكركن عزيزاتي على اسعادنا في كتابة هذه الروايات الجميلة ...

والأن نبدا في الرواية ...


فكرة و اسم الرواية استحوذته من الكاتب والشاعر (فاروق جويده ) ...

اما اسم السلسله تسلل الى خيالي وانا انظر الى صور من طيور تهاجر ...


رواية وما زلت اذكرها (1)...سلسلة طيور مهاجرة !!


الجزء الاول من السلسلة ...


هذي القصيده تحكي عن احد الابطال ... وراح تتعرفون عليهم في الروايه


أتراك لا تدرﯾن حقا.. من أنا؟
الناس تنظر في ذهول.. نحونا كل الذي في البيت يذكر حبنا.. أم أن طول البعد-يادنياي- غير حالنا؟

أنا يا حبيبة كل أيامي.. و قلبي و المنى ما زلت أشعر كل نبض كان يوما.. بيننا ومددت قلبي في الزحام لكي ﯾعانق.. قلبها

أنا لا أصدق أن في الأعماق شوقا.. مثل أشواقي لها وتصافحت أشواقنا وتعانقت خفقاتنا كل الذي في البيت ﯾعرف أننا يوما وهبنا.. للوفاء حياتنا..

يسري و يفعل في الجوانح ما ﯾشاء يوما نزفنا في الوداع دموعنا لو كانت الأﯾام تعود في صمت.. إلى الوراء *

( فاروق جويدة)..

الغلاف والتواقيع الرئيسية بتصميم المبدعة حلا

















تواقيع اهداء من Isha









توقيع بتصميم العزيزة انثى الهوى




المقدمة /


'' انتِ طالق ''...
تنظر اليه بصمت والجمود تسلل الى وجهها... وهو ينطق تلك الكلمة التي تمنتها منذ اشهر عده ... عشرة اشهر وهي تذوق العذاب ... والان هي حره لكن لماذا ليست سعيدة ?...
لماذا تريد الصراخ به ? ... ايام عده كانت تريد الهروب من هذا المجنون الذي يسجنها في قصره ... كل مرة ترسم خطة جديدة ... ولكن لا تملك القوة لتنفذها ... كل الذي تملكه جمال انطفاء ... ورحيق ارتشف جميعه ولم يتبقى منها غير فتات ... ستعيد ترتيبه ما ان تخرج نهائيا من حياته ...

قالت له نجلاء بهدوء '' كنت انتظرها منك منذ بداية زواجنا ''

لم تشعر الا بالصفعة التي اطاحتها ارضا وهو يكز على اسنانه ويقول بغضب هادر '' اخرسي لا اريد ان اسمع منك ولا كلمة اخرى ... هيا اخرجي من هنا لا اريد رؤيتك ...

نظر اليها وهو يستغرب هدوءها واكمل بسخريه قاسيه '' اذهبي لعائلتك لنرى كيف سيستقبلونك ? ... هل تتوقعين عائلة الرامي ستتقبلك بابتهاج ... فلا تعودي الي فانا راحل دون عوده ''...

وتحرك امامها حتى وصل الى الباب توقف وهو يمسك بمقبض الباب ويقول بهدوء غامض. '' لا تاخذي شيء من الملابس التي كانت لك فهي ملكي الان ... ساعود بعد عشر دقائق واتمنى ان لا اجدك ... والا .... '' ترك جملته الاخيره تفسرها هي ... وخرج ...

تنظر الى طيفه الذي خرج ... لا تصدق الذي يحدث لقد حررها ولكن ستعود الى جحيم عاشته منذ صغرها ...
من نبذ عائلتها لها ... حتى والديها ..
ما ان باعها لهذا الشخص وكانها حمل وتخلصوا منه ماذا تفعل الان ?

''ما الذي ستفعلينه نجلاء ? لمن ستلجئين !'' تهمس لنفسها بذهول ...

لملمة اغراضها المهمه في حقيبة يدها ... من دفاتر كانت تكتب فيها بعض الخواطر ... مراة صغيرة ... ومرطب شفاه ... و لا شيء اخر ...

خرجت من القصر وهي تنظر اليه بنظرات اخيره ... هل هي مودعه ? ام نظرات خوف للمستقبل الذي ستقابله !


*****************************


تستنشق رائحة هواء البحر. وخصلات شعرها السوداء الطويله تتطاير من تحت قبعتها الصوفيه الكحليه... وهي مغمضة العينين ... تنهدت وهي تلف ذراعها اليمنى على جسدها وتشد الوشاح على رقبتها بيدها الشمال...

تحب ان تفعل ذلك دوما ... لتسترخي ... وتفكر بحياتها التي كونتها بقوة شخصيتها هي الوحيدة من بنات عائلتها التي استطاعت ان تكون من ضمن مجلس الادارة في شركة عائلتها ... كلما تحضر الاجتماع تنظر الى ابناء عمها وهم يرمقونها بنظرات حاقده ... وكانهم يقولون لها ( ما الذي تريدينه بيننا فنحن رجال وانتِ فتاه ؟ ) ... لا تعرف ما الذي من المفترض ان تشعر به ولكن لم تهتم بهم ... وكسبت قوتها في المجتمع الاقتصادي ... فهي ناجحه في عملها كمهندسه ...

لكن ليس هذا المهم من كل ذلك الذي يراودها ... فتحت عينيها العسليه وهي تلتفت وتنظر. بغموض الى الفندق الذي يقع بعد شارعين من المتنزه المطل على البحر ... لا تصدق انه عاد الى هنا بعد طول هجرانه ...
ضحكة بسخريه وهي تقول بهمس يقطع نياط قلبها '' من هجر من ؟ ... كم هو لغز هديل اليس كذلك ! ''

ارتعشت وكلماته قبل 5 سنوات تمر عليها ... كانها بالامس حدثت ...

'' هديل ما الذي تقولينه ؟ هل تتخلين عني بهذه السهوله ؟... يا لي من غبي لأحب طفلة لم تتعدى 18 سنه ... هل تظنين انك ربحتِ عزيزتي ؟ ... هيا اذهبي وجدي لعبة اخرى لتمزقيها ...
فانا لم اعد انفعك ... هيا ماذا تنتظرين ؟
اخرجي من هنا لا اريد رؤيتك ... ''


نزلت دمعة وحيدة متالمه على ذكرى الحبيب ... الذي تخلت عنه في امس حاجته لها ... وهي تخرج بارداتها لا ليس بارادتها بل بارادت ذلك الذي يتحكم بهم جميعا منذ صغرها وهي تنظر بهدوء وتلتقط نقاط ضعفه ...
حتى كبرت ووقعت في فخه لتكون احد ضحاياه ... انه جدها كبير عائلة الرامي
بعد كل هذا لم يتوفى ويحارب مرض السرطان الذي استحوذ عليه ...

كلمات تدور بعقلها ( هل تزوج ؟ هل نساني ؟ هل نسي هديله ؟ لم يكن بارادتي ! وانت ...)

اجفلها صوت هاتفها و ارتسمت على وجهها ابتسامة سخريه واخرجته من حقيبتها قالت '' الاخبار تصل بسرعة ''

ردت وهي تقول بسخرية '' مرحبا ابي العزيز ... هل وصلتك الاخبار بهذه السرعه ؟ ...''

اتاها صوت والدها الحانق وهو يقول بغضب مكتوم '' هديل عشرة دقائق واراك مزروعة امامي في المكتب ''

اكملت سخريتها '' حسنا ساتي حالا يا... ابي '' ...

اغلقت الهاتف وهي تنظر الى الفندق وتقول بغموضها '' قريبا حبيبي ... قريبا ... ''

وتحركت متجهه الى سيارتها المركونه بجانب الطريق ...


*****************************


فتحت عينيها وعلى قبلات ناعمه على وجهها ...وسمعت صوته وهو يقول برقه '' صباحية مباركة يا عروسة ''


ارتجف فكها وهي تتذكر احداث الامس
ليلة عرسها ... كانت تسير بذلك الفستان المفصل خصيصا لها ... و يسلمها والدها الى عريسها ... وكانه لم يصدق ان يتخلى عنها بهذه السرعة ...

ما ان طلبها ابن عمها ( عمر ) ثاني اكبر ابناء عمها حتى سلمها له ... لو ان عمر لم يطلب زفاف فخم لكانت قبل شهرين زوجه له ...

همست سمر بجفاف '' صباح الخير ''

واستقامت وهي ترتدي الروب الابيض بتفصيله الملكي ... وتتجه الى الحمام ( الله يكرمكم ) ...

ما ان دخلت الحمام و اقفلته ... حتى جثت على ركبتيها وهي تكتم شهقاتها
بكفيها ... حتى لا يسمعها عمر ...

سمعت صوته من خلف الباب وهو يقول بقلق '' سمر انتي بخير ''

مسحت دموعها وهي تحاول ان تكون جملة مفيدة تقولها له ...

همست بصوت متحشرج '' سوف اخرج الأن ''

'' هيا حبيبتي العائلة بانتظارنا على الافطار لكي يودعوننا ''

ردت عليه بهمس وهي تحاول استعادة نفسها '' حسنا ''

فتحت صنبور الماء واخذت تغسل وجهها
وتنظر الى المراة و شفتيها ترتجف ...

'' خائفة ... من المستقبل من الحياة الجديدة التي ساعيشها ''

الهذه العائلة تظن ان المراة مخلوقه لكي تخدم زوجها و تنجب الابناء ...
عائلة مريضه ...

اغمضت عينيها وابتلعت ريقها ...
هذه هي اصبحت زوجة عمر ولن تستطيع الهروب لمن ستلجاء ... من سينقذها من عائلة الرامي فكل من في القرية يخافونهم ... ويهابونهم ...
فهم مصدر عيشتهم ..


*****************************


ها هن نساء ( الرامي ) اثرى الاثرياء ولكن...

منبوذات من رجال عائلتهم ...

فكيف سيستطيعون الفتيات الثلاث العيش في هذه الحياة ?


ورجالها هم اللذين يخططون والفتيات ينفذون ...

هل سيستفيدون من صفاتهم ( قوة الشخصيه - المكر - الجمال )

( هديل - سمر - نجلاء )

(فتيات عائلة الرامي المنبوذات)


****************************

مواعيد تنزيل الفصول ...باذن الله ...

يوم الخميس الساعه 11 بتوقيت السعوديه
والاحد 1 ليلا بتوقيت السعوديه


روابط الفصول

المقدمة .. اعلاه
الفصل الاول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثانى عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر (ماقبل الاخير)
الفصل الثامن عشر والاخير
الخاتمة

روابط تحميل الرواية

تصميم الرواية ككتاب الكتروني pdf من ابداع العزيزة Gege86

على موقع الفور شيرد
محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي


على موقع الميديا فاير
محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي


جمع الرواية ورفعها بصيغتي doc و txt للعزيزة
Just Faith

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي



محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي




التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة كرم ; 22-12-14 الساعة 09:59 PM
سلام12 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس