دائماً تفاجئينا بفصولك واخيراً عادت شيماء الى جهاد العاشق للنخاع رفاه وثائر وبكل ثوراته نام في احضان حبيبته افق المسكين يتحمل لوم زوجته وامه مدافعاً عن من مات كافر رجوله ولا اروع اسود لاسد العشق لجاهده تيماء المسكينه مت تترك الماس وترثي الزجاج تسلمين يا عمري اذهب لان لوضع التقيم |