يا هلا بالحامل و المحمول ... هلا بمى و بيوميات شقية التى أعجبتنى جداً ...
أعرفها ندى و ليست غريبة أبداً عنى ... كأنها أى فتاة عربية عادية تعيش حياتها كما نعيشها و تحلم بأحلام تتمنى أن تعيشها ... حياتها مع أسرتها و فى عملها و مع زملائها و خوفها من خوض التجربة خوفاً من طريق لا تعرفه كل هذا أبدعتى مى بيومياتك و وصفك لها و العظة و التوجيه الذى ينبض بين الحروف ... شكراً مى و سعيدة بإنضمامى لكوكبة متابعينك ...
مى متابعاكى و شكراً لك