عرض مشاركة واحدة
قديم 20-07-14, 11:04 PM   #875

Mai sherif

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاءوحكواتي روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية Mai sherif

? العضوٌ??? » 284098
?  التسِجيلٌ » Jan 2013
? مشَارَ?اتْي » 1,660
?  مُ?إني » egypt
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Mai sherif has a reputation beyond reputeMai sherif has a reputation beyond reputeMai sherif has a reputation beyond reputeMai sherif has a reputation beyond reputeMai sherif has a reputation beyond reputeMai sherif has a reputation beyond reputeMai sherif has a reputation beyond reputeMai sherif has a reputation beyond reputeMai sherif has a reputation beyond reputeMai sherif has a reputation beyond reputeMai sherif has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
¬» قناتك mbc
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الحلقه الرابعه والعشرون....

" ندا .... ندا .. انت يا بت.."..
" هممممم... "..
" قومي يلا .. عندك شغل.. "..
" عمر .. اطلع بره النهارده الجمعه.."..
" لا مركزه ... طيب قومي .. عاوزك في حوار.."..
" اطلع بره.. لما اصحى هنرغي.. يلا بقى عاوزه انام.."..
" ندا .. ندا .. نداااا.. قومي هصب عليكي مايه.."..
" اطلع بررررررره.."..
" انت الي جبتيه لنفسك.."..

غادر المزعج.. لانعم بدفء سريري.. واغط في نوم عميق.. والصمت محيطاٍ بي.. والغرفه يعمها سكون اليل الجميل .. فجأه... شي ما ناعم.. اخذ يتحرك على ساقي.. يتحرك بخفه وعبث.. حركت ساقي يمياً ويساراً... لاجد انني تخيلت ذلك.. ليعود ذلك الشئ الزغبي الناعم بالتحرك على ساقي.. اعدت الكره.. ليختفي.. ما ان سكنت عن التحرك .. حتى عاود لمسي عند ابطي.. فزعت صارخه.. لاسقط على ظهري.. وازحف الي الحائط المجاور للسرير.. ويداي تبحثان برعب .. عن زر الاضاءه الجانبي.. ما ان وجدته .. ضغطت عليه بسرعه .. ليعم الضوء الغرفه.. والغريب الغرفه فارغه.. او هكذا اعتقدت.. رفعت نفسي من الارض.. لاجد اسامه وعمر .. جالسان على الارض المقابله للجانب الاخر من السرير.. يضحكان بصمت .. وبيد اسامه .. هره.. صغيره.. من ذات الشعر المنفوش .. سوداء..

" انتو بتستهبلوا.. وقسماً بالله كنت هموت من الرعب.."..
" مليش دعوه دا اسامه .. قابل ياعم انا هخلع.."..
" انت بتهزر .. انت متخيل انا قلبي هيوقف من الخضه.."..
" هههههههههه سلامة قلبك .. ههههههه بس انت مسخره ... واقف من الاول .. انت ميته مش نايمه ،.... والواد حذرك ... انتي الي فقر... هههههههههههههههههه.."..
" اطلع بره يا اسامه.. انت بتضحك على ايه.. والله كنت هموت .. منكم لله.."..
"انت بتهزري اصلا .. نايمه لحد دلوقتي.. مش بينا معاد .. "..
" لا انت مهيس.. معادنا بكره العصر.."..
" حبيبتي.. سلامتك .. الساعه 3 العصر ... "..
" بتهزر .. انا محسيتش بالوقت.. كله منك .. قعدت ترغي لبعد الفجر.. ساعتي البيولوجيه اختلت .."..
" اممممم .."..
" ايه؟.."..
" البيجامه دي ... مغريه بصراحه.."..

بـ لحظه واحده ... ادركت انني ارتدي بيجامتي القطنيه .. سوداء .. رياضيه.. وقميصها بحملات رفيع.. تراجعت بسرعه لاتناول الروب المنزلي .. لأرتديه .. ليعتقل خصري بذراع واحده.. مكمماً فمي بكفه.. متوجهاً للكنبه الموجوده بالغرفه.. وضعني عليها .. وحاصرني بجسده..

" هششش .. صباح الفل يا قمري.."..
" #^#€>€><#<<><><..."..
" ايه!!.."،،
"~<#٪#^><><€.."..
" مفهمتش.. اه سوري.. بتقولي ايه بقى.."..
" بقولكx شيل ايدك ...اوعى يا اسامه عيب كده .. اوعى بقى.."..
" هههه انت بتهزري.. دا انا ريقي نشف منك .. اسبوعين من يوم كتب الكتاب وانت كل ما شوفك الاقيك متشعلقه في حد .. هاخد حقي .. يعني هاخد حقي.. "..
" ماما وبابا بره .. عيب كده .."..
" عمو سمح لي ادخلك.. وهاخد حقي.."..
" بطل بقى.. وبعدين ايدك دي كنت ماسك بيها البتاع الي هناك دي.. يع .. ابعد .."..
" بتقرفي مني..طيب.. انا لازم اعودك عليا .."..

اسكتني.. بطريقته المتعبه لاعصابي.. بنعومته .. ورقته.. وعفويته .. وعاطفته الخالصه .. اذاب حواجز القلب والروح.. حملني معه لاحدى الغيمات .. لانهل من فرط عاطفته الجارفه .. وحنان قلبه النادر .. ورقة مشاعره الخاصه بي وحدي.. مغدقاً بكرم سخي.. لاستقبل بطمع وانانيه.. وكأنه ما عاد يريد شئ بالحياه .. دوني انا.. اسبوعان مرا .. وشئ ما بداخلي له يكبر .. نعم .. ولا اعرف ماهية هذا الشئ.. صدقوني لا اعلم متى !!.. او كيف؟..لكنني بت انتظر تفاصيل اهتمامه .. عطفه .. وحنانه .. لا اقوى على فراقه .. واخاف ان استيقظ ذات يوم .. لاجد انه اختفى من حياتي.. تلك التي كانت بارده..جافه.. واضاف هو اليها البهجه .. والسرور .. لكني مازلت مصره على التريث قليلا … ما الضرر بتعذبيه قليلا .. هكذا افضل .. الكره الان بملعبي.. وانا .. قررت تسجيل الاهداف...

" لسه بتقرفي مني.."..
" مقرفتش منك .. انا قرفت منها .. مبحبش القطط.."..
" دي بسبوسه.. بنتنا .."..
" ايه؟!.."..
" اه .. انا جبتها عشان تاخدي بالك منها .. دي قطتي .."..
" انت عندك قطه.."..
" لا عندي كلب.. بقولك قطتي.."..
" احلف.."..
" انت مذبهله ليه!!.."..
" عشان مفيش رجاله بتحب القطط.."..
" لا في يا فيلسوفة زمانك .."..
" لا بجد مشوفتهاش.."..
" اديني قدامك يا ستي.. شوفتيها بقى.."..
" اصـ.."..
" يا ندا ... يا اسامه ... يلا الغدا جاهز يا ولاد.."..
" يالهوي.. يادي الفضيحه .. ماما .. خبيني.."..
" فضيحه .. قومي ياهبله .. انا جوزك.."..
" ولو .. هوريها وشي ازاي.."..
" ندا .. بطلي عبط .. ما طنط عارفه اني معاكي هنا.. محسساني اهم قفشوكي في بيت اي كلام .."..
" انت بتهزر .. اوعى كده .. يالهوي.. هموت من الكسوف.."..
" اعقلي بدال ما اديكي سبب يخليكي مترفعيش راسك النهارده.."..
" ابعد كده انت لسه هتهدد.. عاوزه اغير البيجامه بسرعه .."..
" لا... حلوه كده.."..
" انت عاوز بابا يقول عليا ايه.. قوم اطلع استناني بره .. هغير واحصلك.."..
" طيب .. انا مش متحرك من هنا .. غيري وانجزي.. جعان.."..
" اسامه .. بتهزر .. اطلع بقى.."..
" لا .."..
" اسامه .."..
" ريحي نفسك.. مش خارج.."..
" انت رخم .. هغير في الحمام .. بس شكلي هيبقى وحش قوي"..
" متهونيش عليا .. هخرج .. عشر دقايق وهسحبك من شعرك ده لبره .."..
" شكرا يا ح.. يا اسامه.."..
" كنت هتقولي ايه.."..
" مقولتش.."..
" طيب مش خارج.."..
"يا ندا .. يا اسامه .. يلا ياولاد.. الاكل هيبرد.."..
" جايين يا ماما.. اطلع بقى.."..
" طنط رحمتك.. عشر دقايق ..وهنفذ تهديدي.."..

عشر دقائق.. لحقت به الي طاوله الطعام.. اعدتها والدتي .. وبها اشهى ما تصنعه وتتميز به.. والدي يتحدث اليه.. وعمر و والدتي.. منهمكين في الاستماع لحوارهما.. جلست قريبه منه.. بصمت خجل.. اخشى رفع عيني عن صحني. فيكتشف البيت ما كنا نفعله .. اعلم اني بلهاء .. لكني لم اتأقلم بعد على حقيقة زواجنا الموقوف التنفيذ.. مازلت احتاج لفتره.. لاتأقام مع حقيقه وجوده في حياتي.. بصفته الجديده.. زوجي.. يالهي.. منذ اشهر فقط.. كنت اعتقد نفسي طفله لم تنضج بعد.. اتعامل دلال بالبيت.. وانافس عمر بصغر عقله.. واليوم .. اجلس الي جوار زوجي.. نقله صاروخيه لاحداث حياتي .. خلال عدة شهور ..

" ندا .. حطي لاسامه مكرونه يا ماما.."..
" همم .. اه .. حاضر.."..
" هتروح الشقه النهارده.؟.."..
" اه ان شاء الله .. هي متشطبه وجاهزه .. بس لو ندا عاوزه تغير حاجه .. يا دوب نبدأ.."..
" على خيرة الله.."..
" كلي يا ندا .. مبتكليش ليه ؟.."..
" لا باكل اهو تسلم ايدك يا ماما.."..
" مبتكليش ليه!؟.."..
" باكل اهو.. "..
" فين ده.. طيب دوقي دي كده ... "..
" لا .. اتلم ماما وبابا قاعدين.."..
" دوقي .. افتحي بوقك.."..
" اممم .. حلوه.."..
" كلي بقى .. عاوز اكل.."..
" يا رخم.. مطلبتش منك تأكلني اصلاً.."..
" دا انا اجوع.. واكلك يا بطتي.."..
" بس بقى .. اتلم .."..
" طنط.."..
" بس... هششش.."..
" نعم يا عين طنط.."..
" تسلم ايدك الاكل يجنن.."..
" هههههههههه يا حبيبي دي حاجه بسيطه....الف هنا وشفا.."..
" لا بجد نفسك يجنن.. تسلم ايدك يا طنط .."..
" طيب كمل اكلك.. انت مكلتش حاجه.."..
" لا احنا يدوب نلحق بقى ننزل عشان نشوف الحاجه الي هتحتاجها الشقه في نور النهار.. يلا ندا.."..
" بعد اذنك يا بابا .. هننزل.."..
" ان شاء الله .. متتأخروش.."..
" بإذن الله يا عمي.. "..
" طيب .. هنمشي بقى .. مش هنتأخر.. هجيب شنطتي والموب بس.."..
" طيب .. بسرعه.."...
" يالهوي.. الحقوني.."..
" ماما ".... " طنط"...." سعاد"...
" في ايه .."..
" الحقوني.. في قطه سوده في المطبخ .."..
" اه .. دي ... دي بسبوسه.. قطتي الجديده.."..
" جبتيها امتى ديه.."..
" لا .. دا اسامه جبهالي.. النهارده.."..
" اخص عليك .. قطه سوده يا اسامه.."..
" دي جميله يا طنط.. بصي .. دي رقيقه خالص.."..
" لا.. ابعدها عني.. والبتاعه دي متخرجش من اودتك.."..
" حاضر .."..
" حطيلها اكل .. وميه.. مش عاوزه اشيل ذنبها.."..
" يا حنينه انت يا سوسو.."..

ما ان اغلقت باب غرفتي .. على بسبوسه .. والتي افكر جدياً .. بتغير اسمها.. اوصيت والدتي عليها .. وغادرت انا واسامه الي حيث تقع الشقه.. لا تبتعد كثيرا عن منزل والدي.. وهذا ما اسعدني.. لا اصدق انني سيكون لي مسكن .. خاص بي .. واكون زوجه.. وام .. مرحله متطوره .. وصلت اليها .. بسرعه غريبه.. اثاره.. وترقب.. والاهم .. خوف .. من مرحله مقبله عليها .. لتُغير .. بداخلي مشاعر .. ومسؤليات .. ونمط حياتي .. بالكامل … مازلت .. ولا يجب ان تستغربوا .. مازلت خائفه.. متوتره .. و قلقه .. لا اعلم لما... لكني رغم ما اكتشفه كل يوم بأسامه وطباعه يقربني اليه اكثر... الا انني .. لا اعلم.. متخوفه.. من تقربه.. وتفهمه.. وصبره على تصرفاتي تجاهه.. حبه واهتمامه.. مسايرته لي.. تعاطفه وتفهمه لعذريه مشاعري.. وطريقة تعبيري عنها.. ترفقه بي.. محاصرتي.. بكل هذا ... اهتمامه بهواياتي.. عملي.. صحتي.. كل دقيقه وصغيره بحياتي.. كل شارده ووارده.. معرفته بتفاصيل حركاتي.. ردود افعالي.. متى اخجل .. ومتى اضرب على الرأس.. متى اغضب .. او متى انفجر.. كل هذا .. يزيد من تقربنا .. الا انه يزيد من ارتباكي... تنهيده خرجت من بين انفاسي.. كافيه للفت انتباه اسامه الي..

" مالك؟.."..
" همم .. لا مفيش .."..
" انت كنت سرحانه.."..
" لا .. انا معاك اهو.."..
" طيب كنت بقولك ايه.."..
" هو انا طفله قدامك .. بتستجوبني يعني.."..
" بتعلي صوتك ليه.. "...
" عشان بتتعامل معايا بطريقه مستفزه.."..
" انا قولت ايه دلوقتي عشان ده كله.."..
" معرفش بقى .. "..
" هو في ايه.. لا عارف اتكلم معاكي.. ولا اهزر .. وطول ما انت معانا لوحدنا بتسرحي.. في ايه؟؟ .."..
" مفيش.. متعملش فيلم بقى.."..
" اتكلمي كويس معايا.."..
" وانا قولت ايه دلوقتي.."..
" بس يا ندا .. مش عاوز اتكلم.."..
" هو انت تجر شكلي وتقولي مش عاوز تتكلم.."..
" بس بقى .. انت كلامك دبش.. ارحميني.. واسكتي لحد ما نخلص من المشوار الغم ده.."..
" انا كلامي دبش.. انت بتتعصب عليا.. وقف العربيه حالا.."..
" اخرسي يا ندا ... ووطي صوتك.."..
" لا مش هخرس.. انت بقيت بتتعامل معايا وكأني ملكك ... وانا مبحبش الاسلوب ده.. وقف العربيه حاااالاً.."..
" اسكتى بقى.. انا استحملت جنانك .. وبرودك كتير ... وبجد زهقت .. اخرسي بقى ومسمعش صوتك خالص..."...
" اسامه .... ملهاش لزمه الطريقه دي في الكلام معايا .... انت متعصب .. وانا كمان ... اركن هنا انا هاخد تاكسي ..."..
" وقسماً بالله يا ندا لو ما سكتي حالاً ... لاكون مسكتك بطرقتي ..."..
"متتكلمش معايا كده... انا مش مجرم وقع تحت ايدك .. وبتطلع في عقدك .... اركن هنا ... حالاً..."...
" عقدي ... انا معقد ولا انت الي دماغك تعبانه ... ونفسيتك فيها كل عقده والتانيه قد كدة ... اسكتي ومسمعش نفسك خالص ... خليني نخلص المشوار الزفت ده ... بدل ما ارتكب فيكي جنايهx .... "...
" انا معقده ... ودماغي تعبانه ... وبتهددني ... اركن هنا ولا قسماً بالله لافتح الباب ..."..

لم اكمل جملتي الا والسياره تتوقف عن سرعتها الجنونيه فجأه على يمين الطريق ... ليسرع اسامه بمغادرتها ... متجهاً الي الباب المجاور لي ... لاتشبث بالباب كطوق نجاتي من طوفان غضبه ... لكني كنت انا والباب كالورقه في مواجهه اعصار ... فتح الباب بعنف كاد ان يقلعه من مكانه ... لينتزعني من مقعدي بقوه رهيبه ... اكاد اجزم بأني طرت من مقعدي ... ثبتني امامه ..

" انت بتتكلمي معايا كدة ليه.. بتعامليني على اني عدوك ليه.."..
" انا معملتش حاجه .. انت الي اتعصبت.."..
" وانتي ملاك برئ.. كل ما نخرج القيكي سرحانه.. ولما اكلمك تهبي فيا.. انا مش عيل بيلعب معاكي.. "..
" انا ... اسامه .... والله ......"...

متعلثمه .. مرتجفه ... وقوتي لساني طارت فجأه ... مرتبكه من عصبية اسامه الجديده كلياً عني ....

" انا بحبك يا بني ادمه .. عارفاها دي .. ولا منزلتش في المنهج ...ارحميني من جنانك ده .. كل شويه بحال..."....

كل ما صدر عني همهمات .. ثم سلاح الانثى الاكثر استعمالا .. زخات من الدموع انهمرت بغزاره على وجنتاي ..
وشهقات متتاليه ... تعبر عن مدى ضعفي اتجاه غضبه .. انا لم يسبق لي ان بكيت امامه … اخر مره كانت امام حسن … قبل خطبتنا... كانت اخر مره بكيت فيها ... وتبدو لي الان مده طويله .. والان امام غضب اسامه وحنيته بذات الوقت .. لم اجد رد افضل من تلك الدموع ..

ما يزيد تشتتي هو اني امامه ضعيفه للغايه ... غضبه وعصبيته تألمني ... اتوتر من غيابه المتكرر بسبب طبيعه عمله ... وحين يقرر ان يبادلني نفس البرود الذي اعامله به .. اختنق ولا اقدر على سحب اتفاسي ... اسامه اصبح ملكيه خاصه لي بعد خطوبتنا .. وزادت تلك الصفه بعد عقد القران ... اصبح من المسلمات في حياتي .. لادرك وبعد مده انه ليس مسلم بوجوده فقط ... انما حاجتي اليه تزدادx بمرور الوقت ... وانني بت انتظر اهتمامه بأدق تفاصيل حياتي .. وذاك الاهتمام .... هو تلك البذره التي زرعها بداخلي دون شعور .. ليسقيها بتمهل ... فتكبر وتترعرع وتزدهر ... وتتكون بداخلي شئ لا ادرك ماهيته ... حتى في غضبه.. مازال مراعيا لي.. مؤكداً على حبه واحتماله لتصرفاتي...


Mai sherif غير متواجد حالياً  
التوقيع
[/QUOTE]

رد مع اقتباس