عرض مشاركة واحدة
قديم 23-07-14, 02:50 AM   #5

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

حقيقة بيتر
نظرت سيمون إلى سيدتها بدهشه إلا أنها قالت: حسنا سيدتي لا اعرف ماذا أقول
, إن والدة بيتر قد توفيت قبل ثلاث سنوات و كانت هي و بيتر و....و .....
- و من أيضا سيمون .و نظرت المرأه ناحية الباب و كأنها تتأكد من عدم دخول شخص و أكملت:لا احد يجب ان يعرف باني قد أخبرتك ذلك, و لكني اعتقد بانك تستحقين معرفه القليل عن حياة السيد. نظرت مره أخرى في أرجاء المكان فأردفت:
- إن والدة بيتر كانت ستهرب ببيتر مع عشيقها و لكن مع الأسف أصيبوا بحادث سيارة و توفيت السيدة فورا و لكن بيتر لم يصب سوى بجروح طفيفه و كان حينها عشيق السيدة قد هرب بعد الحادث خوفا من السيد جوزف فرغم انه كان في الخامسه و الثلاثين و السيد في الحاديه و العشرين إلا انه كان له عقل و تصرفات رجل في الثلاثين, كان يستطيع أن يرمي الرجل في السجن, فوالد جوزف السيد سبستيان توفي قبل بلوغ السيد الرابعه عشر, و أوصى السيد سبيستيان بجميع أملاكه للسيد عند بلوغه سن العشرين فتولى السيد جوزف أملاك والده و أدار العامل و فتح شركة الكترونيات و كسب المليونين بمجرد بلوغه الواحد و العشرين بعرق جبينه دون ذكر انه قد ورث أموال والده و أملاكه و أنه كان غني و ذي نفوذ قويه, و عندما علم السيد كان قد توعد بقتل الرجل و والدة بيتر و لكنه عند وصوله المستشفى علم بمقتل زوجته و عندما ذهب ليطمأن على بيتر قال الأطباء بان الصبي له مشكله في كليتيه و بأنه يحتاج إلى زرع كليه.
- و ما الذي حصل عندها.
- عندما قرر السيد أن يهب ابنه إحدى كليتيه تبين بأنها لا تطابق أعضاء ابنه و عندما اجروا فحوصات اخرى تبين بان بيتر لم يكن ابن جوزف و ان السيدة خدعت السيد.. آه لو رأيت السيد اشتعل غضبا كان قد تمنى لو إن السيده حيه ليقتلها بنفسه.
حسنا هذا يفسر عدم ثقة جوزف بها و ظلت آن تفكر بالصبي الصغير و كيف كان ترحيبه بها, لقد عانى على ما يبدو كثيرا و من عشيقات والده... آه كيف تنسى أمر المرأة التي اتصلت, فسألت: سيمون هل السيد كان يحضر رفيقاته هنا.
- آه.. ليس بمعنى الكلمه لقد كانت الكثير من النساء يحضرن هنا دون دعوات و يدعين أنهن يردن مصادقة السيد الصغير و أنهن يحببنه كثيرا, لكن الحقيقه أنهن يسعين خلف السيد الكبير و ثروته.
ظلت آن تفكر بان تلك المراة لم تكن سوى إحدى أولائك النسوه الوضيعات و لكن ألا يعرفن بان جوزف قد تزوج... و ما الذي كانت تقصده المراه بان جوزف في طريقه إليها, إذا كان جوزف قد تزوجها ليمنع أقاويل الناس بأمر علاقته بالنساء فهو مخطئ فهي لن تسكت عن ذلك.
.
عاد بيتر من المدرسه و كانت آن على الشرفه تحتسي الشاي, فدخل بيتر متسللا إلى الشرفه , كانت آن ترتشف الشاي عندما سمعت بصوت طفولي ساخر يقول: مرحبا... أمي العزيزة. قفزت آن من مكانها و انسكب الشاي الساخن على رجلها فتأوهت و التفتت الى بيتر بغضب , هل كان يتعمد إخافتها لينسكب الشاي عليها, إلا انه لم يظهر الندم بل كان فرحا بما حدث فقال لها: هل لديك مانعا بمناداتك بأمي.
-لا... لا مانع لدي , فقال بسخريه :
- بالتأكيد.. بالتأكيد لا مانع لديك.فنظر في أرجاء المكان و كأنه يبحث عن شخص فقال: و لكن أين أبي فقالت لها: لقد خرج باكراَ
- نعم..هذا هو والدي, يخرج بعد زواجه, فصمت قليلا ثم اضاف: لابد من انه مع إحدى نسائه فهو لم يهتم بك و لن يهتم بك,هو لا يهتم بي و لا يكترث فكيف أنت.
هل كان في صوت الصبي نبرة حزن و الم, فاقتربت منه آن و قالت: لم تقول ذلك إن والدك يحبك كثيرا.فلمست شعره تمد له تعزيةً, و لكنه انسحب إلى الخلف و انفجر قائلا لها:
- لا هو ليس والدي الحقيقي.
شعرت آن بقلبها ينقبض كيف لصبي صغير أن يشعر و هو يعرف أن الرجل الذي يناديه بوالده ليس
أبيه الحقيقي, و مسح بيتر دمعة انحدرت على خده ثم تابع:
- الجميع يعتقد بأني لا اعرف الحقيقه و هم يشعرون بالشفقه نحوي حتى أبي. صحيح أني كنت في الرابعه إلا أني لم أكن بغبي فأمي لم تحبني يوما ولا أبي. فتحشرج صوت الصبي و تابع إني اذكر أن والدي كان يحملني بين ذراعيه و يداعبني و لكن بعد الحادثة أصبح لا يطيق التواجد معي في نفس المكان, و إذا دخلت غرفة ما أسرع هو إلى الخروج من الغرفة.
صدمت آن من هذا الخبر, هل حقا أن جوزف يتهرب من ابنه و ما ذنب الصغير بما كانت تفعله والدته الراحله, حقا لقد عاني و عليها مساعدته فقالت له بتعاطف:
- لا بد من انك مخطئ يا صغيري.
-لا هو لا يحبني, و هو يشعر بالشفقة لي لأني سأموت قريبا, و لازلت أتذكر انه لم يمضي على وفاة امي الكثير حتى كانوا نسائه يتوافدون للمنزل و يبتاعون لي الهدايا و الملابس حتى يتقربوا مني ثم إلى والدي فثروته, فكل من في المنطقه يعرف بأمر الحادث و بحالة مرضي و انه ليس والدي الحقيقي, و يقول البعض بأن الرجل الذي كان معنى في ذاك اليوم هو والدي الحقيقي.
نظرت آن بحزن و أسى إليه كيف لصبي أن يتحمل كل ما حدث له و كيف يحمل هذا السر الخطير في نفسه,يا الهي يجب أن تساعده يجب عليها أن تفعل ذلك. في تلك الأثناء وصل جوزف بسيارته المرسيدس السوداء و كان على غير عادته فدخل إليهم إلى الشرفة و رأى أن الجو كان متوترا بينهم
و اقترب بيتر من والده فقال له بكل خبث:
- أبي لقد عدت..فسكت قليلا و التمعت عيناه فتابع: أبي هل تضع عطرا نسائياَ.
تسمرت آن لدى سماعها تلك الجملة, و التفتت إلى جوزف و التقت عينيها بعينيه و كانت عينيها تدينان جوزف, فقال هذا الأخير:
بالتأكيد لا... أنا لا أضع عطرا نسائيا,أي والد تحسبني.
- هذا غريب و لكن الرائحة تعبق منك.... إذن لابد من أن إحدى النساء كانت قريبا منك و قريبا جدا.
التفت بيتر لينظر إلى آن ثم إلى والده و أكمل: بالمناسبه هل أحضرت عدة التخييم, فانا لا أحب أن اذهب إلى كاليفورنيا دون العدة المناسبه.
-نعم, يابني لقد احضرتها لا تخف . فنظر إلى آن هو الآخر ثم تابع: انصرف الآن و دعني أتحدث مع
والدتك, فنظر بيتر بحقد إلى آن ثم إلى والده بكره, فزمجر جوزف في وجه بيتر:
- لقد قلت لك أن تنصرف,ألا تسمع.
نظر بيتر إلى والده و كأنه يقول له أنا احبك فلماذا لا تفهمني, و هرع إلى الداخل و الدموع محبوسة في عينيه, لم يكترث جوزف بما حدث بل جلس بالكرسي المقابل لـ آن و طلب الخادم لوكاس ليحضر له القهوه, ضلت آن تنظر إلى جوزف و هي غاضبه فانتبه جوزف فقال لها:
- ماذا هناك.
- لماذا عاملت الصبي بكل هذه القسوة, و ما ذنبه إذا قال لك الحقيقه و هو انك أمضيت اليوم مع امرأه
نظر جوزف لحظات إلى آن ثم قال لها: أنت لا تعرفين عما تتكلمين, فقالت بكل سخريه و غضب:
- أحقا, إذا من تلك المرأه التي قالت بانها تريدك و انك في طريقك إليها.
- لابد و انك تتحدثين عن كارين سكرتيرتي, و لكن لا علاقة لي معها, و هل تستطيعين السكوت الآن.
نظرت إليه و إلى مظهره, هناك أمر غريب فيه و كأنه قد خرج من صراع كبير و قد كان الخاسر فيه, هل يمكن هذا ظنت آن إنها رأت في عينين جوزف القلق و الخوف, و هل يمكن أن يفكر فيما حدث الآن و بوالدة بيتر فقالت له:
- اسمع أنا لست كزوجتك الراحله و لكن اعلم أن مهما حدث بيتر سيظل ابنك و إن لم يكن من لحمك و دمك.
تسمر جوزف حينما سمع ما قالته آن الآن و انفجر قائلا لها: من أخبرك عن هلينا من.
إن لم تكن آن قد رأت جوزف من قبل ثائرا فقد رأته الآن و قالت له:
لا يهم و لكن ان ظننت بانك تزوجتني لتخفي علاقاتك مع نساء أخريات فأنت مخطئ فإما أن تترك تلك العادت و تبدأ بالاهتمام ببيتر و تحبه أو أن تكون فاسق و تكره ابنك و ان ننفصل فانا كما قلت لست زوجتك الراحله هلينا اتحمل معاملتك....أرجوك جوزف فكر أن بيتر يعاني بسببك و أنا لا اهتم بك و
لكن اهتم حقا بمشاعر بيتر.
- اصمتي آني....بحق الجحيم اصمتي
- و لماذا اصمت, انظر إلى نفسك ربطت عنقك مفتوحه و مظهرك يوحي بأنك كنت مع امراة فلنكن صريحين أنا لن أعيش مع رجل يخرج مع النساء و لا يكترث البته بابنه,انك....انك ظالـم سـافل.
- قلت اصمتي. لم تستطيع ان تتفادى الذي حصل لقد دوى الصوت و احمرت وجنتاها لقد قام بصفعها بقوة مما سبب بشق صغير على شفتيها و سال الدم منه, خرج جوزف بعد ذلك و ترك آن في الشرفه و حدها.
تسمرت آن في مكانها فلم يسبق لها أن تعرضت للضرب من قبل أي شخص و الآن يأتي زوجها و يقوم بضربها, صحيح أنها كانت صفعة واحده و لكنها أحست بأنها لكمة لا صفعه, و إن قام بصفعها اليوم فغدا ربما يقوم بضربها أيضا, لا يمكن أن تعيش هكذا, فانسلت آن إلى غرفتها و أغلقت الباب خلفها و رمت نفسها فوق السرير تبكي بحرقه و ألم و من شدة التعب النفسي الذي مرة به الآن غفت و نامت و حين جاء موعد العشاء أتت سيمون الخادمه ذات الواحد و العشرين سنه الى غرفة آن و طرقت الباب و حين لم تسمع الرد طرقته قليلا بشده حينها جاء صوت آن النعس قائله:
- من هناك.
- إنها أنا سيمونا, سيده لوكارس. ف سكتت قليلا ثم تابعت: السيد لوكارس يطلبك إلى العشاء.
تنهدت آن قائلة: قولي له باني لا أريد العشاء و أفضل أن ابقى هنا.
ذهبت سيمون إلى الأسفل و توجهت إلى غرفة الطعام التي بها السيد و ابنه و الضيفه فقالت سيمون بقلق للسيد:
- إن السيدة لا تريد العشاء سيدي.
- ألم تخبرينها أن لدينا ضيفه هنا, يجب عليها النزول الآن.
فقال بيتر لوالده بفرح:
- سأذهب لأناديها.
هرع بيتر إلى الاعلى و توجه الى غرفة والده و طرق الباب قائلا:
-آن.....أم..أمي انه انا بيتر, هل لي أن ادخل.
-نعم,بالتأكيد تفضل.
دخل بيتر إلى الداخل و لم يجد آن في الغرفه , قالت له آن: سوف اخرج بعد قليل انتظرني.
كانت آن في الحمام أمام المرآه تنظر الى آثار الصفعه, لقد كان خدها متورما و آثار يد جوزف عليها, لقد شوه جوزف وجهها الطفولي, لا لن تسكت عما حصل لسوف تدافع عن نفسها, فتحت آن صنبور الماء و غسلت و جهها بالماء البارد و خرجت, حين راها بيتر ارتبك ثم قال:
- ماذا حدث لك..... من سبب لك هذا.
- لا شيء لقد و قعت ليس الا
لا انت لم تقعي ابد, هكذا صرخ بيتر ثم تابع: انه ابي لقد صفعك نعم إني متأكد
- لم يقصد ذلك بيتر
- بل قصد لا تحاولي خداعي فقد سمعت صراخكم في الشرفه إن والدي حقا عديم الرحمه
لم تقل آن شيئا بل ظلت تنظر الى بيتر و الى مظهره الغاضب فقالت:
- لم انت هنا, لا تقل بأن والدك طلب منك ان تحضرني
- نعم و هناك ضيفه, انها سكرتيرته و لكني اكرهها فهي تبتسم و تلعب معى امام والدي, اما حين لا يكون والدي موجود فهي تظهر وجهها الثاني و تبغضني و تكرهني و انا سعيد لانه لم يتزوجها بل على الاقل تزوجك.
- آسفه بييت, ولكن قل لوالدك أني لا استطيع النزول و أني متعبه
نظر بيتر اليها و فهم انها لا تريد النزول بسبب الكدمه التي سببها والده لها و نزل إلى والده ثم نظر الى كارين باحتقار و غضب و جلس على مائدة الطعام و شرع في الاكل, ظل جوزف ينظر الي بيتر ثم انفجر قائلا: ألا تنتظر حتى تنزل أمك من اعلى و تبدأ الطعام.
اصيبت كارين بالذهول فهي تعرف ان والدة كارين متوفاه فقالت لجوزف باستغراب: والدته....اين والدته. فقال لها: انها امه الجديده آن. ففهمت سبب مناداة زوجته بوالدة بيتر فلقد تزوجها لتكون اما لبيتر و هذا يعني ان هناك احتمالا كبير في ان تحل هي محل زوجته ربما تزوجها ليؤمن الاستقرار لبيتر و يمضي هو حياته في السهر و مع النساء, قال بيتر يقطع صوته الاجواء:
_ إن امي لا تريد الطعام و قالت بانها تفضل ملازمة الغرفه و النوم مبكرا.
- ولكن ألم تقل لها بان معنا ضيفه هنا, لا يجوز ترك الضيفه فاذا كانت لا تريد الطعام فلتجلس اذا معنا.
انطلق جوزف الى اعلى قاصدا غرفته و بينما آن مستلقيه على السرير انفتح الباب على مصراعيه و دخل جوزف اليها و كانت الغرفه مظلمه ووقوف جوزف امام الباب و الضوء خلفه جعل من مظهره رجلا سفاحا مخيف و اخذ يقترب جوزف منها الى ان وصل امام السرير فأضاءت آن المصباح الذي بالقرب من السرير فرأت وجه جوزف مكفهرا غاضبا و سحب جوزف الغطاء من آن و امسك يدها و جرها خارج الغرفه.
لم تكن آن تعرف ماذا حدث و جوزف يجرها هكذا إلا أن تفكيرها عاد و سحبت يدها منه و قالت:
- ماذا تفعل هل جننت لماذا تجرني هكذا. فقال لها غاضبا:
- اظن بأنك تعرفين بان لدينا ضيفه و كيف تبقين هناك في الاعلى ولا تحضرين الى الاسفل, فهذا من غير لائق و انا لا احب ان يقال عن زوجتي و المحترمه و أم أولادي بأنها لا تعرف الأصول و الآداب.
- ولكن كيف انزل و وجهي هكذا.
حينها انتبه جوزف الى خد آن المتورم فقال لها: لم يكن يجدر بك أن تستفزيني او أن تستجوبيني آن و ليكن ذلك درس لك و ثانيه ا انا لا اهتم البته بوجهك فيجب عليك النزول. اكمل جرها إلى الاسفل دون أن يسمح لها أن تدافع عن نفسها و مذلا أيها الى ان وصلوا الى غرفة الطعام حيث بيتر و سكرتيرته هناك.
عند دخولهما توقف بيتر عن الأكل و وقفت كارين لتنظر اليهما و الذهول على وجهها بسبب اثار الصفعه الواضحه على وجه آن الصغير, همت آن لتجلس بعيدا عن جوزف الا انه سحبها من يدها لتجلس بجانبه و لم يفت ما حدث كارين فقد شاهدت العداء القائم بين جوزف و زوجته.




Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس