عرض مشاركة واحدة
قديم 18-10-14, 02:50 AM   #10

اسطورة !

نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية اسطورة !

? العضوٌ??? » 120033
?  التسِجيلٌ » May 2010
? مشَارَ?اتْي » 15,367
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

البارت السادس
الجزء الأول





عند بيان


من رجع البيت وهو مو طبيعي .. حتى لما انبطح على السرير علشان ينام .. طار النوم من عيونه لما شم ريحتها في ملابسه
..
صار يتقلب من جنب لجنب يبغير يوقف التفكير فيها بس مافي فايده كل تفكيره بيسان ....مو عارف ليه رغم كذبها مو نادم على فكرة الزواج ...بس لازم يربيها...الزواج راح يكون صوري فقط لحتى تتحل المشاكل وتتقبلها العائلة..
ضل على هذي الحاله 3 ساعات لا النوم راضي يجيله ولا مو قادر يقوم من السرير ..
أخذ القميص إلي كان لابسوا لما حضنها وقعد يشم فيه .. حس انه مجنون....
في النهايه قرر يروح بكرا لجدو يعلمو . ..إرتاح لهذا القرار ونام .


برء ما كان أحسن حال من بيان ... بدو اليوم قبل بكرا تصير زوجتو حاللو ... أخذ يتقلب على الفراش وهو يتذكر اخر موقف لم اخدها للمستشفى
...


العصر في بيت أبو بيان


البنات : العنود ريم الجازي ومعهم ساره ورنيم بنات عمهم كانوا جلسن في الصالة سوالف وضحك

طبعاً ساره ورنيم كن لبسن ملابس محتشمة وحجاب عشان عرفوا إنو بيان في البيت ما راح للشغل

انتبهوا جميعم لصوت خطوات بيان نزل من الدرج .
وهو يشبه هذا



ولبس بدلة مثل هذا


بيان اللي ابتسم من شافهم وراح عندهم : هلا والله بنات العم كيفكم ؟

رنيم وساره في نفس الوقت : الحمد لله
ريم تصفر:يا ا ا ا ا ا ا اعذا ا ا اب

بيان ضحك ويداعب أنفها باصبعه:هههههه ترى استحي
العنود حطت إيديها ع خدودها:يو و و و و ه شكلك عريس اليوم
أخفى ارتباكه بالضحك
وقبل ما يخرج : يو نسيت ترى مسافر اليلة لندن
العنود حبيبتي حظري شنطتي راح مر على جدي وبعد إرجع


عند رنيم

ارتبكت من ابتسامته الرجولية
ورجفة سرت بجسمها من وجوده.. اللي يضفي هيبة على المكان..ورائحة عطره اللي دايم تخترق أنفاسها . وتزيد نبضات قلبها بطريقة خارجة عن سيطرتها.. كل يوم تتأكد من مشاعرها تجاهه
' بس كيف راح خليك تحبني ... إيت لي أنا وبس والأيام الجاية بتشوف'

في الشركة
براء جالس في الشركة يراجع بعض الملفات المهمة.. مو قادر يركز ... إلي راح يعملو بيان راح يفتح أبواب للمشاكل .. .. خطبتو للعنود ..ما يدري ليه خايف .... هو يحبها بس خايف بها الخطوة يخسرها ...مو مطمن ... الله يكون في العون .... سكر الملف وخرج متجه للبيت راح يحضر نفسو لحتى يكون مع بيان الليلة


عند بيسان

صحت ... أخذت شاور ... جلسات تصلي وتقرا قران ....طول اليوم خالها مو موجود في البيت ...من بعد الموقف إلي صار ما شا فته ....
أخذت هاتفها واتصلت بجدتها رغم إنو خالها من يوم تركت سورية ما نعها تكلمهم ... ما قدرت تحبس أكثر ... حكت كل شي وكل تفصيل ... هديت كثير وهي تستمع لنصائح جدتها ...سكرت منها ... أخذت حمام مغربي ... ما في وقت قريب يجي بيان والشيخ ... هي كانت شبيهة هذي






لبست فستان مثل هذا وسلسالها



وطلعت جننننانن



جلسات على طرف السرير وأخذت تكتب مذكراتها ....



وقت الملكة


<< سمعووني احلى زغرووطه ياقدعآآآن



بعد ما وقعت وانكتب كتابها لبست العباية واتجهت مع بيان لأحد الفنادق لتمضية ليلتها


كل الطريق سكوت بسكوت والصمت غطى على كل شي .. وصلو الفندق بعد مشوار مر عليهم الاثنين دهر بدون ما يناظرها او حتى يكلمها نزل طلع الشنط وحطها عند الباب صلحت طرحتها ونزلت

...... حزنها على فراق خالها وزواجها بهذه الطريقة منعها من رؤية تغير بيان .....

دخلا الفندق وكل واحد يحول يداري المه
فهي بالرغم من حزنها إلا أنها تحبه ولن تتسبب في إفساد هذه اليلة
أما هو ............................

بيان ' مرتبك في حضورها ...خاصة بعد الحوار إلي دار بينو و بين جدو ... مو عارف يقرر ...قلبو أو عقلو ...'


بيان مسكها بقوه من كتفها ولفها وهو معصب وانفاسه تتسارع ... مسكها ورفع راسها ...





عند ريم

كآنت في غرفتهآ و قآعده ع آلمسن بتكلم حبيبهآ

ريم : هآيو

عبد آلرحمن : هلآلآلآلآلآلآ بحبيبه و قلب و عمر عبدآلرحمن

ريم : حآطه فيس خجول و كتبت آهلين فيك يآ روحي كيفك

عبدآلرحمن : عسسسسآه دوم يآ رب آكيد تمآم و مبسوط بشوفتك

ريم : هههههههه حبيبي آنت يآ رب دوم مو يوم

عبد آلرحمن في نفسه ( هههه و ربي هبله صدقت ) : آمين ويآك يآ آلغلآ
.
.
.
عبد آلرحمن ضحك و هو يقفل و قآل : آلله يلعنهآ من بنت لي شهر و آنآ آقنعهآ تقآبلني ماعاد عندي صبر

ضحك عليه صآحبه و طلب عبد آلرحمن وآحد معسل و بربيكآن بآلخوخ



نرجع للعرسان

بيان مسكها بقوه من كتفها ولفها وهو معصب وانفاسه تتسارع ... مسكها ورفع راسها ...
طالعها وبلع ريقه من اللي شافه


حبيبتي انثى خلقت من عطر وعسل ...شممت فيها .. رائحة الماء .. والورد.. وأحيانا رائحة الحبر.. حروف اسمها تشبهني حين اغازلها تتحول .. الى عطرا وقطرة ندى او معزوفة اوقبلة ساخنة .. تشتهي شفتيا حروفها .. تشبه قصائدي وقصائدي تشبهني.. حبيبتي انثى .. ترتدي الجمر.. حين احضنها يصير الجمر ثلجا.. وانا التهب... حين اجمع حروفها... تولد قصيدة .. تشبهنا لان القصيدة من رحم روحي ولإنها فيها.. تقرأها قبل ولادتها لانها تتسلل اليها.. من الحبل السري .. بين روحي وروحها


... صوره من القمر ...جمآل يوسفي خلاب...
بيان 'نسيت حتى نفسي وعيوني ماطاحت من عليها ..نسيت كل شي يتعلق بكذبها ...نسيت قراري بالزواج الصوري .. هي الأن زوجته و 'حلاله

قرب منها وهمس باءذنها:مبرووك


بيسان بهمس:الله يبارك فيك

لم يقاوم بيان رقتها و جماله و أنوثتها , و من دون اي ومقاومة تناول شفتيها بشفتيه ... عاد الى وراء ساحبها معه ....
اغمضت عينيها و سلمته نفسها....
ابتعد عن شفتيها و حدق بوجهها و هي تستلقي عليه .... فرأى احمرار وجهها و ارتباكها و وتيرة نفسها المتصاعد و المتفاعل مع نفسه ..
قرب منها
شفايفه التهمت شفايفها بحب وايداه دخلت من تحت جسمها لتلفها وتضمها لصدره ....
بعد عنها وهو بلهث بدا يفك ازرار قميصه بسرعه ورماه ..
فك سحاب فستانها و بدا يسحبه من على جسمها وهو مستمتع بهاللحظه ....... سحب الفستان وهو يطلع بعيونها بحب .
حس بخوفها ورجفتها همس :
حبيبتى اوثقى فيا استسلمي لحبيبك ولا تخافى .......
حطت ايداها الى بترجف على صدره
.....وهى بتهز راسها بطيب ......
ثارت مشاعر بيان لأستسلامها ... غمرها بحب مابعده حب ..


بعد عدة ساعات , و بينما هي مستلقيه بحضنه على سريره , رفع رأسها الذي يكتسيه الحمار بيديه ..
اطلع بوجها المورد ...
المكياج تقريبا نصه راح من ... وشعرها انتكش و انفلتت منه خصل ....
ناداها من بين هالمشاعر: حبي بيسان .......
كانت استجابتها انها فتحت عيونها والتقت النظرات..كانت شايفه بيان مالك قلبها قدامها..و عيونه مليانه حب

سألها بهمس : ليه كذبت علي ....
كان استيعابها بطئ للسوأل....
كان حاس بصدمتها فاكمل :ليه من الأول ما قلتي إنك بنت عمي ...
رائد قلي مبارح لم كنا بنتفاهم على الملكة....

أخذت نفس ...
حضنته و تكلمت و فمها ملاصق لجسده ....

أنا عشت
يتيمة في بلد مو بلدي
أمي عاجزة ما تقدر تعمل ولا شي لحالها، رغم صغر سني مسكت المسؤلية ، عايشين عالة على خالي، درسني وكبرني ورباني ، ثقتي فيه ما تتخيلها ، قلي راح انتقم من أهل أبوك ، ما بعرف لا شو هو الإنتقام ولا كيف راح يصير ، وافقت لعيون خالي، شتغلت معك حبيتك وحبيت كل أهلك معك مو لأنهم أهلي والله العظيم لأ ، بس لأنهم أهلك الك ، وربي كنت راح خبرك مبارح لولا دخلت خالي ....


رفعت رأسها قربت منه وهى متعلقه برقبته وقبلته على شفايفه قبله حطت فيها كل اعذارها .. تجاوب بيان معها.... تعلقت فيه زياده ودموعها بدت تنزل من نشوة اللقاء والخوف من خسارته ..... شوقهم كان كبير وحبهم كان اكبر كانو عايشين لحظه من العشق الى فجرت مشاعرهم... لحظه ما بيتوانى فيها بيان بالتعبير عن هيامه وولعه فيها وما تقدر بيسان الا انها تتعلق فيه زياده وهى تنده له بأحلى شي على قلبه.......... أحبك بيان ....




اسطورة ! غير متواجد حالياً