لم تكن قصة لعبة ..بل لعبتين
وكلا اللعبتين دارت بين صديقين
سوى إن أحمد ملّ لعب دور الصديق
لكنه كان خائفاً من أن تكون أميرته لاتعده أكثر من رفيق
كلاهما كان يجيد إخفاء مشاعره جيداً..حتى نجحت خطة الصديقتين
وإنتهت الحرب..؟؟
لابل ماكانت سوى جولة من جولاتها
سيتناوبان تمثيل الفوز والخسارة
حتى تسير العبّارة
الى بر الرفاه والسعادة و الآمان |