آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-02-10, 07:11 PM | #1 | ||||
| ما معنى وجودك في الكون وماذا فعلت لنفسك في الحياة ؟ [center]السلام عليكم: أنا بصراحه جت لي فكره وحبيت أطرحها عليكم: هي أن نضع أكثر من موضوع للنقاش وكل وحده او واحد يدخل و يشارك بالموضوع اللي يعجبه .. ونكرر هذي الفكره كل فتره يعني كل عضوه اوعضو يطرح موضوع ونتناقش فيه مع بعض .. وأنا ببدأ معاكم وأحط كم موضوع مهم : وأنتظر مشاركتكم... 1ـ الموضوع الاول: ما معنى وجودك في الكون وما الهدف منه وماذا فعلت لنفسك في الحياة ومن الذي يعتني بوجودك ؟ ارجو المشاركة ولكل حريته في التعبير عن احساسه اتجاه ربه ونفسه والكون من حوله حتى نصل للحق مع المخطيء ان شاء الله تبارك وتعالى اتمنى ان ينال الموضوع على اعجابكم واستحسانكم | ||||
02-02-10, 07:38 PM | #2 | ||||
نجم روايتي
| لم أعرف الهدف من الفكرة .. أقصد طرح قضيتين في نفس الموضوع ؟!! ذكرتني طريقة الامتحانات حين تكون الأسئلة أختيارية .. عموماً الموضوع الثاني سبق طرحه مرتين على هذا الرابط https://www.rewity.com/vb/showthread.php?t=3799 | ||||
02-02-10, 09:59 PM | #3 | ||||
| الأخت العراقية بصراحة لم أفهم المقصود تماما لكنني أعتقد أنك تقصدين النظرة البشرية القاصرة للكون و خالقه و دور كل منهما و الرابط بينها .. لذلك سأجيب على قدر فهمي إن لل خالق لمسة واضحة في حياتنا فثلا الريح المسخرة بين السماء و الأرض تظهر جليا في مكان ما ثم تختفي و تعود مجددا و تكون الشمس بنفس المكان و و تغيب عنه في أوقات أخرى .. لكن هذا ليس عشوائيا و الدليل هي البراهين العلمية التي أثبتها التطور التكنلوجي ... لم يعد للصوت الملحد الفاتر قوة للظهور كما كان في السابق فالآن نرى جليا أن العلم استسلم للخيال ليوجد منه الحقيقة الواقعية و هذا دليل على أكر معجزات الخالق و إثبات قدرته الفكر البشري قال تعالى إن في ذلك لآيات لأولى الألباب .. الذين يتفكرون في خلق السماوات والأرض .. ربنا ما خلقت هذا باطلا يبحانك ... إلى آخر الآية .. إن هذه الآية معجزة عكس ما يفسرها أغلب علماء الدين .. إن في هذه الآية بشرى لأناس فس الصحراء يركبون الخيول و يتسلحون السيوف و يلبسون جلابيب و يأكلون حيوانات يصطادونها .. أنهم سيكتشون من هذا الكون العجيب ما يروي عطشهم الفكري و الاستكشافي و قد كانت رأية القمر عن قرب أمرا مستحيلا و نرى الآن المرء يقف عليه و يحاول البحث عن أسرار أخرى تلفها غياهب الغيب الإلهي .. لن أطول الحديث عن هذا العنصر لأنه متشعب إلا أن غرورنا بإسلامنا جعلنا نتفادى هذه المواضيع على أساس أنها مسلمات .. لكن الحيقة أننا نحتاج معرفة ربنا لنكون إليه أقرب .. قال تعالى .. " ذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين .. " الذكرى هنا موجهة للمؤمنين بنسب هذه الصفة لهم و التي لم تنفي عنهم الغنى عن الذكرى .. أما عن سبب وجودي .. فهذا أيضا موضوع واسع سأحاول اختصاره في ثلاث نقاط رئيسية .. أولا الوجود الروحي أما هذا فهو حكمة إيهية تجسدت في آية في القرآن تقضي أن نعبد خالقنا المتصف بالكمال و نسلم له فنأتمر بأمره و ننتهي عند نهيه .. و العبادة هنا ليست الصلاة فقط لكنها أوسع من ذلك تشمل وجبات أخرى تتقاطع مع رواق الحياة تعتبر أيضا من العبادات .. ثانيا الوجود الفيزيولوجي .. أما هذا فهو بأمر من الله كنتيجة لتحقيق علاقة بيولوجية و شروط بين جنسين مختلفين ييسرها الله يظهر ما يسمى التكاثر .. و هي أيضا من مشكاة الحكمة الإلهية ثالثا الوجود الوظيفي .. هو كل ما يشمل الأعمال و الأشغال المتغيرة حسب الزمن . .و هي ضرورة يفرضها التطور و التقدم الجاري نظرتي لما أقدمه للكون و علاقتي بالله .. أرى أن علاقتي بالله لا تقتصر على المفروضات كالعبادات و النواهي و الأوامر المختفلة .. و إلا ماذا نصنف ذكر الله عند الفزع و رجائه في أمور دنيوية .. إنها علاقة التوكل التام نظرا للثقة العمياء في قوته و قدرته و رحمته .. أما عن دوري فزيادة على الوضائف الثابتة الحيوية فأنا أرى أنه يجب ألا أكتفي بالبذل المنتظر مني على أساس مقياس الكفاية و أداء الواجب لكن علي تطوير نفسي و الجهدفي البذل و العطاء و خوض التجارب و غمار المجهول حتى أنتقل لمقياس آخر هو الاستغلال التام للمتاحات من عقل و قوة و وظائف سليمة و قدرات مادية .. هذا رأيي أختي عندي رأي لو تسمحين أتمنى أن يكون صاحب الموضوع صاحب فكر ناقد مناقش وجدت هنا الكثير من المواضيع بها ردود تستحق النقاش لكن صاحب الموضوع لا يناقشها .. أنتظر تفنيد رأيي أو مناقشته و شكرا لك | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|