30-03-10, 02:25 PM | #11 | ||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء وكاتبة متألقة و متميزة في القسم الأدبي
| مرحبا هبه : مها سعيدة بردك , وتشكرك على إهتماك , وهي كذلك لا تعرف ما يخبأ لها القدر .. هبه , شكرا لنقلك الرواية .. ================ مرحبا f_troy2010 أنا كذلك أعتقد أن كل النساء جميلات *_^ شكرا لك .. ================ مرحبا mahaty73 شكرا لتعليقك الجميل و أرجو أن تكون الأحداث القادمة عند ظنك .. ============== soon من الشرف لي أن يتابعني شخص مثقف فهذا يزيد في ذاتي الحماسة للكتابة أفضل .. لقد قرأت كثيرا عن ماري أنطوانيت وهناك من قال عنها أنها لم تكن جميلة , أنا أحب سيرة ماري أنطوانيت رغم أنها ألحقت بفرنسا آلما كثيرة . بشكل عام أحب قراءة السير الأعلام البارزة . أتمنى لك كل المتعة والفائدة في الأجزء القادمة وشكرا لك .. ولردك اللطيف .. | ||||
30-03-10, 02:43 PM | #12 | ||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء وكاتبة متألقة و متميزة في القسم الأدبي
| الجزء الخامس : أين الطريق إلى الباب الخارجي سحب يدي عنوة ووضعها في راحة يده وهو يقول : " هكذا الناس يتصافحون " , أحسست بإحراج شديد , متى يترك هذا الأحمق يدي , أحس أن أنفاسي تكاد تنقطع , ظل عماد واقفا وهو ممسك بيدي ما يقارب خمسون ثانية , ولا يوجد سوى الصمت بيننا , حتى رأسي لم أرفعه , ولم ألقي أي نظرة على عماد منذ دخلت لأنني لا أود أن أبدو كالغبية و أنا أحملق فيه . وبصوت رقيق عذب قال : شكلك جميل اليوم عن آخر مرة رأيتك فيها . هل جربتم إحساس الطيران بالهواء ثم السقوط فجأة والارتطام بالأرض , هذه حالي بعد أن سمعت كلماته وبكل حنق سحبت يدي من راحة يده وكتفت ذراعي جيدا حتى لا يعيد الكرة , لقد أحرجني ذلك الأحمق , هذه سبة مبطنة بمديح كاذب , كانت آخر مرة رآني عماد فيها عندما ارتطمت به عند باب المخزن وقد كنت في حالة يرثى لها إن كنتم تذكرون ذلك . - أقصد , أنت جميلة دائما , ولكن اليوم أجمل . كادت أن تفلت مني ابتسامة إلا أنني تداركت نفسي و أنا أقول في ذاتي : يا حمقاء هل صدقت كلامه , هم هكذا الرجال , كذبة ومخادعون إياك أن تنساق وراء كلاماته المعسولة . - مها , هناك كلام كثير أود أن أناقشه معك , ولكنني مشغول جدا و سأضطر للخروج . ثم عاد إلى مكانه وسمعت صوت خشخشة ومن ثم عاود الوقوف أمامي وبكل عذوبة قال : " مها ", يا إلهي , لقد أصبح أسمي جميلا فجأة . وبالطبع لم يجد مني أي رد . وبعد لحظات نادى باسمي مرة أخرى , في الحقيقة أمام كل تلك الرقة لم أستطع سوى أن أجبه بكلمة : " نعم " والتي بالكاد دفعتها دفعا من فمي . :blushing: - هلا رفعتي رأسك . لم أنوي بالطبع رفع رأسي فلم أجن بعد حتى أنظر إليه ولكن قفز تسائل سيء في رأسي , ماذا لو لم أرفع رأسي ؟ هل سيجبرني على ذلك مثلما فعل عندما صافحني ؟ لا مستحيل هذا يعني أنه سيضع يديه تحت ذقني حتى يرفع وجهي . ونتيجة لهذه الفكرة السيئة رفعت رأسي على مضض . لتلتقي عيني بعينيه للمرة الأولى , لحظة من الزمن توقفت عن الحراك , لحظة من الزمن سجلت باسم " عماد ومها فقط " , تلك اللحظة الأولى لن أنساها ما حييت , كنا ننظر إلى بعضنا بطريقتين مختلفتين – على الأقل كما أعتقد أنا ذلك – فأنا مازلت لم أعتاد على وسامته بعد و أعتقد أن النظر إليه سيظل مبهرا ولو بعد ألف سنة أعيشها معه , لكن التأمل في جماله ذهب منذ ولحظات و أخذت أتأمل به كيف يتأمل بي , لا أعرف ما الذي يراه بي , تلك النظرة تتكرر مرة أخرى , ينظر لي كأنه ينظر إلى فضاء واسع لا محدود , رغم أنه ينظر إلي إلا أن نظرته فارغة تماما , وغامضة تماما , أصبت بارتباك شديد نتيجة هذه النظرة , وأشحت بوجهي بعيدا مرة أخرى . - " آسف , هل أ ..؟ أنا خارج الآن " ومن ثم سمعت صوت شيء يوضع على الأرض وتبعه صوته وهو يقول " أتمنى أن يعجبك , أراك لاحقا " وخرج . لا أدري إن كان أحد ما رافقه حتى أوصله إلى الباب أم لا , بالنسبة لي فقد كنت عاجزة عن ذلك , وعندما سمعت صوت الباب الخارجي يغلق تنفست الصعداء و أرحت رأسي على الكنبة التي أجلس عليها , غريب حقا أنت يا عماد !! ما هذه النظرة ؟ لما كل هذا الغموض ؟ بالفعل أحس أنني أصبحت فضولية أكثر لأكتشف الأسرار المختبئة خلف هذه النظرة . وقفت من مكاني فصدمت قدمي بشيء ما و عندما اتجهت بنضري إلى الأسفل وجدت كيس صغير وجميل , هل يعقل أنه ..؟! يااااااااه وأخذت الكيس على الفور وفتحته ووجدت علبة مغلفة بتغليف فخم جدا , وبكل حذر فتحت التغليف , لا .. لا أكاد أصدق ..هاتف محمول جديد , لا أصدق عيني إنه آخر هاتف محمول صدر حتى الآن , يااااااااه , أنا فرحة فرحة فرحة جدا .. وصعدت فوق الكنبة وأخذت أقفز من واحدة إلى أخرى و أنا أردد : لقد أصبح لدي هاتفان ..عماااااااد كم أنت شخص رااائع . وفيما أنا مستغرقة في قفزاتي سمعت صوتا يتنحنح ويقول : " عذرا .. ولكن أين الطريق إلى الباب الخارجي " . :eek: الجزء السادس : عماد شكرا لك لم أتوقف عن البكاء منذ الأمس :icon_smile_wailing: , ولا يكذب أحد علي ويقول لي : لا بأس لم يحصل شيء , فالموقف الذي حصل لي كان محرجا جدا جدا جدا , حتى أنني حبست نفسي بعدها في الحمام ثلاث ساعات كاملة من شدة الإحراج , أما الهاتف المحمول , فأنا لم أراه منذ تلك اللحظة التي رآني فيها عماد و أنا أقفز بين الكنبات كالبلهاء , ولا أود أن أرى ذلك الهاتف مرة أخرى , فأنا لا أضمن ماذا سأفعل به لو وقعت عليه يدي , أختي طويلة اللسان كذلك لم تكف عن السخرية مني قائلة : " حبل الكذب قصير " أو " هذه نتيجة طمعك " , هل أنا طماعة ؟ أليس هو زوجي , ألا يجب عليه منذ كتب عقد زواجنا أن يصرف علي , أوووف عماد لا أدري كيف سأستطيع مقابلتك مرة أخرى , لكن هل ستكون هناك مرة أخرى ؟ هل سيزورني ذلك المخلوق الخرافي من جديد ؟ كلااااااا مستحيل , وألف مستحيل..لن أقابلة . دوما المرء عندما تواجهه المصائب , لا يجد ملجأ إلا لله سبحانه وتعالى , سواء كانت المصيبة صغيرة أوكبيرة , وقد يكون ما أنا فيه صغير في عين الكثير إلا أنه كبير جدا, في عيني . كنت أحس باضطراب شديد منذ الأمس و أحسست أنني سأجد راحة كبيرة عندما أتوضئ و أصلي ركعتين , توجهت إلى المغاسل لأتوضأ , ورغم أن دموعي لم تتوقف إلا أنني بدأت أحس بطمأنينة شديدة منذ قلت " بسم الله " وشرعت في الوضوء , كم للوضوء من روحانية عظيمة لا يستشعرها إلا قلة , وعندما انتهيت اتجهت إلى سجادتي ولففت حجاب الصلاة وبدأت في الصلاة وما إن قلت " الله أكبر " حتى تذكرت قوله صلى الله عليه وسلم " أرحنا به يا بلال " وسرت في داخلي راحة عجيبة , أكملت ركعتي وقبل أن أنهي صلاتي بالتسليم دعوت الله أن لا أقابل عماد حتى يوم الزفاف , وأمنت على ذلك وأرجو أن يستجيب الله دعائي . وبقيت على سجادتي أتفكر في حال الدنيا وفي حال أمتنا العربية , فهناك حرب واغتصاب أرض , وهناك إرهاب و إزهاق نفس , وهناك جوع وفقر مدقع , يا لها من مصائب عظيمة , أمام هذه المصائب احتقرت تفكيري وندمت على الساعات الطوال التي قضيتها أبكي على ذلك الموقف , خلعت حجابي وطويت سجادتي ومن ثم استلقيت على سريري و غططت في نوم عميق . ******************** عندما استيقظت في الصباح , كنت قد نسيت الموقف تقريبا وبدأت روتيني اليومي كالعادة وبينما كنت أقف أمام المرآة وأسرح شعري مر في ذهني صورة مشوشة لصندوق , تجاهلتها و أكملت تسريح شعري .. إلا أنه بعض لحظات عادة الصورة المشوشة أكثر دقة ولحظتها بدأت الصورة في الوضوح أكثر وأكثر ,, أجل بدأت أتذكر لقد حلمت الليلة الماضية بذات الصندوق الجميل والذي حلمت به سابقا , تقريبا ذات الحلم الصندوق نقش عليه أسمي بالكامل ولكنني مهما حاولت فتحه لا أستطيع لكن في نهاية الحلم رأيت يدا غليظة تحاول سحب الصندوق من يدي و أنا أحاول التمسك به ولا أستطيع , وبعد ذلك لا أذكر شيء هل أُخذ مني الصندوق أم لا ؟ غريب حقا هذا الحلم ..؟ لا أدري هل يجب علي أن أسأل مفسر أحلام , أو أتجاهله وفقط , أسأل الله أن يكفيني شر هذا الحلم , نزلت إلى الطابق السفلي ودخلت المطبخ لأعد الفطور , وشيئا فشيا و رغما عني قفز إلى رأسي موقف الأمس , والعجيب في الأمر أنني بدأت في الضحك , أنا حقا لا أستطيع التوقف عن الضحك , فقد كان موقف مضحك حقا , يا إلهي الخادمة المسكينة تنظر لي خلسة , لعلها تظن أن جنون ما مس عقلي , فأنا بالأمس أبكي حتى الموت واليوم أضحك حتى الموت . لا بأس لا تجاملونني , أعرف أنكم تعتقدون ذلك أيضا ؟ أنهيت إعداد الفطور على عجل ووضعته على طاولة الطعام وطلبت من الخادمة أن تخبر أهلي بأن الفطور أصبح جاهزا واتجهت فورا إلى غرفة الضيوف وبحثت عن هدية عماد و بالكاد وجدتها واقعة بين كنبتين حيث وقعت مني بالأمس عندما صدمني صوت ذلك المخلوق الخرافي . وجلست على الأرض وأنا أكمل فتحها بابتهاج , قضيت ساعة كاملة و أنا أتعرف على هذا الهاتف المحمول , فهو مختلف تماما عن بقية الهواتف الأخرى , بصعوبة تامة وبعد شق الأنفس تمكنت من وضع شريحة الاتصال في مكانها وتشغيل الجهاز , لا بد لي من أن اشكره على هذه الهدية , هل يجب علي أن أرسل له رسالة شكر ؟ ذوقا وأدبا يفترض بي أن أفعل ذلك , ولكنني لا أعرف رقمه. و سأبدو غبية إن طلبت رقم هاتفه المحمول من أمه أو من شخص آخر , سأبدو كالزوجة الحمقاء التي تركض خلف زوجها ,, لا بالطبع لن أطلبه سأنتظر متى تحين الفرصة المناسبة و أشكره على الهدية . تنبهت على صوت رسالة واردة , " واو " بهذه السرعة , لكن من يا ترى , هل يعقل أنه عماد :41: ..لا بد أن يكون هو لأنه الشخص الوحيد الذي يعرف رقمي , فتحت الرسالة وأنا أحس بانهيار تام داخل صدري – غريب هذا الإحساس حقا – وقرأت : أرجو أن تكون أعجبتك الهدية .. أممم..أتعلمين أن منظرك فاتن بالأمس وأنتي تقفزين . نامي جيدا يا ملاكي . عماد منصور كم مرة قرأت الرسالة ؟ ألف مرة لا أعتقد أظن أكثر , كم مرة خفق قلبي مع كل حرف في الرسالة , مليون مرة ؟ لا أعتقد أضن أكثر , كم مرة ابتسمت و أنا أقراء الرسالة ؟ حتى اللانهاية ,, أممم أجل أعتقد ذلك . عماد من كل ذرات قلبي .. شكرا لك .. | ||||
30-03-10, 05:14 PM | #13 | ||||||||||||
نجم روايتي وعضوة في فريق التصميم وقاصة وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| ~~*~~*~~*~~ عذرا على غيـآبي عن الفصل السابق عزيزتي ... لكن الصمت في حرم الجمـآل جمـآل ... قبل ان ابدي رأيي دعيني أعقب قليلا على كلام الغالية سوون ... صديقاتي حقا نحن معشر الفتيات نعتقد أن أول ما يلفت نظر الشـآب إلينا هو " الجمـآل " قد يكون هذا صحيحا لكن في الغالب هذا الكلام خاطئ .... ليستا فقط ماري انطوانيت و كليوباترا !!! الكثيرات هن اللواتي كن ناجحات و يسعى الخواشن ورائهن بالسن و الإظفر ... لا لجمالهن لكن لروحهن التي تبعث على كل معاني الجمـآل في العالم ... وقالوها قبلنا " يا ماخد القرد ع ماله ... بيروح المال و بيضل القرد ع حاله ... " أكبر فاشل بيننا هو من ينشغل بجمال مظهره وينسى جمال روحه و جوهره ... مها عزيزتي كوني اكثر ثقة ولو بقليل في نفسك ... ! فالقليل من الثقة تعطي تغييرا ملحوظـا ! ثم من قال انك " قبيحة " في كلٍ منا موطنُ جمال فاتن لكننا نغفل عنه ... انشغلي بهذا الموطن واجعليه اكثر بروزا ... كي ينشغل الآخرون به !!!! و دعيني اكن اكثر صراحة معك ... هناك فرق بين الحياء و الخجل ! الحياء مطلوب و هو شعبه من شعب الإيمان ، أما الخجل فهو قبيح مذموم حيث قد يقتل كل مواطن الإبداع في نفسك ... و بكل تأكيد تستطيعين ان تنزعي هذه العادة منك ... فإنما العلم بالتعلم و الحلم بالتحلم ، ثم لم لا تكونين اكثر جرأة ... لمْ يفعل شيءً ... أراد مصافحتك فقط !!! لم كل هذا التوتر ؟؟ اتفهمك جيدا ... لكن وماذا بعد ؟ يجب أن تتأقلمي ... هذا المخلوق الخرافي نعم سيزوجك أقلمي نفسك على هذا الأساس ... ثم لقد زاد اعجابي بك كثيرا عندما توجهتِ إلى الله ... فهو الوحيد القادر على حل مشاكلك ... !!! نحن جميعا نعلم هذا لكننا قد نغفل عنه ونتوجه إلى من لا ينفعنا ... !! عموما احبك كثيرا مهـآ فهذه الشخصيات التي تشعر بتهميش نفسها انما تخبئ روعة لا حصرلها وسنعلم هذا فيما بعد عندما يبوح لك عماد بسر اختياره لك انتِ عمـآد : ازددت اعجابا بك كثيرا ، يعجبني الذي يهتم بالمضمون أكثر من الاهتمام بالقشرة الخارجية يقول المثل " ما كل ما يلمع ذهبا .. أبدا أبدا " ! رائـع دخولك عليها فجأة و قولك من أين المخرج ؟ أحببت شخصيتك تبدو خفيف الظل .... ! متى سيأتي موعد حفل الزواج ؟؟؟ مهـآ و عمـآد ... مبـآرك الملكــة ليـآلي الشتـآء ... حقا المطر يهطل بغزارة هنــآ ، سترينني كل ما لامستْ قطرة ماء نقية أرضنـآ بحول الله ... أشكر إبداعك الذي يدل على أنك حقا ... مختلفه ... عذرا على الإطالة عزيزتي ... ~~*~~*~~*~~ | ||||||||||||
30-03-10, 07:54 PM | #14 | ||||
نجم روايتي وقاصة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الأعضاء وعضو متألق ونشيط بالقسم الأدبي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ليالي الشتاء وكم هي جميلة تلك الليالي اما بالنسبة لقصتكِ فهي جميلة جداً وتتكلم عن واقع ومعانات الكثير من الفتيات في مجتمعنا بالاخص ان شاء الله لي عودة للتعليق على الاحداث سلامي | ||||
30-03-10, 09:21 PM | #17 | |||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| شكرا ليالى الشتاء على البارت الكوميدى الرائع ما شاء الله خفة ظلك اضفت لمحه رائعه على الرواية مها مسكينة وضحية مجتمع بيحط من قدر البنت اذا تاخر بها سن الزواج فهى معذورة فى ما آلت اليه شخصيتها ولكن قد رزقها الله شخصاً واعى مثل عماد لكى يعيد اليها ما سلبه منها مجتمعها الغير متحضر من ثقه وثبات على الطريق الصحيح فالبعض من الفتيات مع ضغوط مجتماعتنا تتزعزع ثقتهن بما يحملنه من مبادىء ويبدأن فى تغييرها على أمل تبدل الاحوال للافضل وللاسف فاوضواعهن تسوء بالطيع لان معالجة الخطأ بالخطأ لا تنتج عنه إلا المزيد والمزيد من الكوارث (( فى انتظار قراءة يوميات مها وعماد بعد الزواج مره اخرى احييكى على خفة ظلك التى طعمتى بها شخصية مها وعماد فقد اضفت على نصك بريقاً رائعاً :icon30: (( متبعاكى ليالى الشتاء بامان الله ورعايته | |||||||
30-03-10, 11:16 PM | #18 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| تسلمى ليالى الشتاء على البارت الرائع ... عماد ... و أنا أيضاً أشكرك من صميم قلبى على رقة إحساسك و ذوقك و على بصيرتك التى رأت ما لم يراه الكثير من قبلك فى مها و مدى روعتها و طيبة قلبها و رهافة مشاعرها و روحها الخفيفة الظل ... ربى يهنيكم و يسعدكم و يبعد عنكم شر بنى آدم >>> ربى يكفيكم شر الحلم الذى حلمته مها ... ليالى الشتاء متابعاكى و شكراً لك | |||||
31-03-10, 04:41 PM | #19 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| يااااااااااااااااااااااي ما أسكااااااااااااااااه والله ذكرني بخطيبي قصدي زوجي >>> أخذتها الحماسة والله وصف المشاعر روعة يا ليالي ... جد كتييييييير حلو حتى جنان مها كبنت خجولة والله طبيعي ... كتير بنات ما بقدروا ياخدوا على خطابهم بسهولة المهم ... شكراً جزيلاً ليالي على الأفكار الرائعة والجميلة أنتظر جديدك بكل شوق ... وفقك الله | |||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|